DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

أغداً ألقاك..يا DBR LiVE

 قُطر المنتصف

أغداً ألقاك..يا DBR LiVE
أغداً ألقاك..يا DBR LiVE

‏@ayman3001

التسويق في عالم الرياضات عامةً وكرة القدم خاصةً لا يتوقف أبداً عن الابتكار ، بوجود التقنيات المتطورة والتكنولوجيا المتجددة والانفتاح الجميل على العالم أصبحت المعلومة سهلة الوصول، وزادت المعرفة للكل وثقفت الجمهور والمتابع، من الأشياء التي نلاحظها ونحن نتابع الدوريات الأوربية بما أنها لها سطوة كبيرة ونصيب الأسد في الأحداث الرياضية نجد إعلانات عربية في شاشات الملاعب الأوربية لعلامات معروفة في محيطنا العربي من شركات ووكلات دعاية واعلان ونتسأل كيف وصلت إلى هناك.. ببساطة شديدة تقنية DBRLIVE هي المسؤولة عن هذا الانبهار والتساؤول الذي يكمن في مخيلتنا فكيف تعمل هذه التقنية التي نشاهدها نحن فقط لا من في اوروبا؟!.. اللوحات الاعلانية في الملعب تمتص تردداً معين من الأشعة تحت الحمراء التي لا ترى بالعين المجردة وحينها تكون المباراة مذاعة على الهواء مباشرةً لدول كثيرة ما بين أوروبا والدول العربية وما بين الأمريكيتين ، الأشعة الغير مرئية وبمساعدة كاميرات النقل التلفزيوني تسمح بتركيب الإعلانات المختلفه حسب كل قارة وحسب كل دولة وحسب كل مدينة مثل ما شاء المعلن ومن خلال مشاهدتك لأحداث المباراة واللاعب يمر من أمام الشاشة الإعلانية تجد الأمر واقعياً جداً ولا يتأثر بتداخل العنصر الخارجي وفي حين أن المباراة على أرض الواقع بإعلان مختلف لا يستهدف منطقتنا وتستطيع كمعلن بأن توجه إعلانك لمنطقة معينة في العالم دون سواها أيضا ، يحدث ذلك حسب الاتفاق المبرم ما بين المعلن والناشر بحيث تدرج دقائق محددة أثناء المباراة تظهر من خلالها الاعلانات المبرمة.. هذا مثال آخر على تسهيل التقنية للوسائل المختلفة في حياتنا، هل سنرى تقنية DBR live في ملاعبنا يوما ما..وكما تغنت العظيمة أم كلثوم أغداً ألقاك يا خوف فؤادي .. وأن ألتقيكم بخير دمتم بود..