@mutlaq_m_j
مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة بفصل الصيف التي تشهدها المنطقة هذه الأيام، يجب على أفراد المجتمع وأسرهم اتباع النصائح والطرق الوقائية المهمة واللازمة لاستمرار سلامتهم وصحتهم خلال هذه الفترة وذلك بالحرص على عدم الخروج من المنزل خلال فترة الظهيرة إلا للضرورة القصوى، خاصة الأطفال وكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة. حيث إن التعرض لأشعة الشمس المباشرة يعرض الجسم إلى كثير من المخاطر كضربات الشمس والإجهاد الحراري مما يتسبب في ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 40 درجة فأكثر.
ويمكننا الوقاية من مخاطر ضربات الشمس وارتفاع درجة حرارة الجسم بالحرص على الجلوس في الأماكن المغلقة الباردة أو أماكن الظل غير المعرضة لأشعة الشمس والحفاظ على ظلك باستخدام المظلات الشمسية عند الخروج من المنزل في أوقات الذروة والاهتمام بشرب كميات كافية من الماء والمشروبات الباردة الخالية من السكريات وتناول الوجبات الصحية الغنية بالفواكه والخضار، وكذلك لبس الملابس الخفيفة واستخدام النظارات الشمسية لحماية العين من أشعة الشمس، أيضاً استخدام الكريمات الواقية من أشعة الشمس لمنع حروق الجلد وتغير لون البشرة، كما يجب أيضا تجنب ممارسة الرياضة البدنية في الخارج في أوقات الذروة من الظهيرة من اليوم وذلك تجنبا لفقدان الجسم كمية كبيرة من السوائل.
كما ترتفع حالات التسمم الغذائي في فصل الصيف، حيث تزداد درجتا الحرارة والرطوبة، وتتضاعف نسبة احتمالية تعرض الأغذية الطازجة أو المحفوظة للتلف، ولا شكّ أن ذوي المناعة الضعيفة كالأطفال وكبار السن والنساء الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة، وغيرهم معرّضون أكثر من سواهم إلى خطر التسمم بالغذاء، غير أن كل واحد منا مهدّد بذلك في حال لم يتّبع الإرشادات الوقائية اللازمة لحفظ الأطعمة وأهمية تجنب الأطعمة المكشوفة، خاصة في الأجواء الحارة، وضرورة غسل الخضار والفواكه قبل تناولها، وتجنب الأطعمة النيئة، مثل اللحوم والمأكولات البحرية، فضلاً عن الطهي الجيد للغذاء، وأن أبرز الإسعافات الأولية للمصاب بأعراض التسمم الغذائي في حالة ارتفاع درجة الحرارة ينصح بأخذ مخفضات الحرارة والإكثار من شرب السوائل والعصائر لتجنب الجفاف، واستخدام المحاليل التي تحتوي على الأملاح لتعويض فقدان السوائل، إلى جانب تناول الأدوية لإيقاف القيء، وفي حال استمرار الأعراض وارتفاع درجة الحرارة يفضل مراجعة الطبيب، أو الاتصال بـ.٩٣٧
مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة بفصل الصيف التي تشهدها المنطقة هذه الأيام، يجب على أفراد المجتمع وأسرهم اتباع النصائح والطرق الوقائية المهمة واللازمة لاستمرار سلامتهم وصحتهم خلال هذه الفترة وذلك بالحرص على عدم الخروج من المنزل خلال فترة الظهيرة إلا للضرورة القصوى، خاصة الأطفال وكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة. حيث إن التعرض لأشعة الشمس المباشرة يعرض الجسم إلى كثير من المخاطر كضربات الشمس والإجهاد الحراري مما يتسبب في ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 40 درجة فأكثر.
ويمكننا الوقاية من مخاطر ضربات الشمس وارتفاع درجة حرارة الجسم بالحرص على الجلوس في الأماكن المغلقة الباردة أو أماكن الظل غير المعرضة لأشعة الشمس والحفاظ على ظلك باستخدام المظلات الشمسية عند الخروج من المنزل في أوقات الذروة والاهتمام بشرب كميات كافية من الماء والمشروبات الباردة الخالية من السكريات وتناول الوجبات الصحية الغنية بالفواكه والخضار، وكذلك لبس الملابس الخفيفة واستخدام النظارات الشمسية لحماية العين من أشعة الشمس، أيضاً استخدام الكريمات الواقية من أشعة الشمس لمنع حروق الجلد وتغير لون البشرة، كما يجب أيضا تجنب ممارسة الرياضة البدنية في الخارج في أوقات الذروة من الظهيرة من اليوم وذلك تجنبا لفقدان الجسم كمية كبيرة من السوائل.
كما ترتفع حالات التسمم الغذائي في فصل الصيف، حيث تزداد درجتا الحرارة والرطوبة، وتتضاعف نسبة احتمالية تعرض الأغذية الطازجة أو المحفوظة للتلف، ولا شكّ أن ذوي المناعة الضعيفة كالأطفال وكبار السن والنساء الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة، وغيرهم معرّضون أكثر من سواهم إلى خطر التسمم بالغذاء، غير أن كل واحد منا مهدّد بذلك في حال لم يتّبع الإرشادات الوقائية اللازمة لحفظ الأطعمة وأهمية تجنب الأطعمة المكشوفة، خاصة في الأجواء الحارة، وضرورة غسل الخضار والفواكه قبل تناولها، وتجنب الأطعمة النيئة، مثل اللحوم والمأكولات البحرية، فضلاً عن الطهي الجيد للغذاء، وأن أبرز الإسعافات الأولية للمصاب بأعراض التسمم الغذائي في حالة ارتفاع درجة الحرارة ينصح بأخذ مخفضات الحرارة والإكثار من شرب السوائل والعصائر لتجنب الجفاف، واستخدام المحاليل التي تحتوي على الأملاح لتعويض فقدان السوائل، إلى جانب تناول الأدوية لإيقاف القيء، وفي حال استمرار الأعراض وارتفاع درجة الحرارة يفضل مراجعة الطبيب، أو الاتصال بـ.٩٣٧