تستهدف الحد من انتشار العدوى وتقليل عدد الإصابات
بتوجيهات من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية، انطلقت أمس حملة توعوية تحت عنوان «لا تتهاون»، بمشاركة عدد من الجهات الرسمية، في مقدمتها المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة، وأمانة المنطقة، للتشديد على مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا، بعد أخذ جرعات اللقاح المعتمدة.
أهمية اللقاح
وتستهدف الحملة التي تستمر لمدة شهر، حث أفراد المجتمع على ضرورة عدم التهاون في اتباع الإجراءات الوقائية، والتحذير من مخاطر الإصابة بفيروس كورونا، وكذلك ضرورة أخذ اللقاح، وأهميته في حماية أفراد المجتمع من خطر أعراض الإصابة.
إجراءات احترازيةوتركز الحملة على ضرورة الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية من جميع أفراد المجتمع ومن ضمنهم المحصنون الذين تلقوا جرعات اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وذلك لحماية غير المحصنين والحد من انتشار العدوى وتقليل عدد الإصابات لحدها الأدنى.
أفلام توعوية
ويتضمن برنامج الحملة نشر أفلام توعوية يشارك فيها عدد من المسؤولين بالمنطقة الشرقية، بالإضافة إلى مجموعة من الإرشادات والنصائح حول ضرورة الاستمرار في التقيد بالتعليمات الوقائية والتي حددتها وزارة الصحة، وتشمل ارتداء الكمامة، والتعقيم المستمر، وترك المسافات الآمنة، وتجنب المصافحة.
وتتضمن الحملة عددا من الأفلام التوعوية، يتم تقديمها بعدة لغات لتوعية الجاليات غير الناطقة باللغة العربية، بالإضافة إلى نشر الرسائل التوعوية في الشاشات الإلكترونية واللوحات الإعلانية في العديد من المواقع والطرق الرئيسية والمجمعات الكبرى بالمنطقة الشرقية.
رعاية صحيةوتأتي الحملة تماشيا مع الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة، ممثلة بوزارتي الصحة والداخلية، والعديد من الجهات الحكومية، منذ انتشار الجائحة، والتي تستهدف الحفاظ على سلامة أفراد المجتمع، والحد من انتشار فيروس كورونا بالمملكة، من خلال تقديم الرعاية الصحية للمصابين وتوفير اللقاح لجميع المواطنين والمقيمين، ونشر الرسائل التوعوية للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، ومتابعة الجهات المختصة بشكل مستمر للتأكد من التزام المؤسسات والأفراد بتطبيق المعايير التي حددتها وزارة الصحة للوقاية من فيروس كورونا.
جرعات ومراكزتجدر الإشارة إلى أن جرعات لقاحات كورونا المعطاة في المملكة تجاوزت 30 مليون جرعة تم إعطاؤها في مختلف مراكز لقاح كورونا بمناطق المملكة، والتي يتجاوز عددها 587 مركزا.
أهمية اللقاح
وتستهدف الحملة التي تستمر لمدة شهر، حث أفراد المجتمع على ضرورة عدم التهاون في اتباع الإجراءات الوقائية، والتحذير من مخاطر الإصابة بفيروس كورونا، وكذلك ضرورة أخذ اللقاح، وأهميته في حماية أفراد المجتمع من خطر أعراض الإصابة.
إجراءات احترازيةوتركز الحملة على ضرورة الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية من جميع أفراد المجتمع ومن ضمنهم المحصنون الذين تلقوا جرعات اللقاح المضاد لفيروس كورونا، وذلك لحماية غير المحصنين والحد من انتشار العدوى وتقليل عدد الإصابات لحدها الأدنى.
أفلام توعوية
ويتضمن برنامج الحملة نشر أفلام توعوية يشارك فيها عدد من المسؤولين بالمنطقة الشرقية، بالإضافة إلى مجموعة من الإرشادات والنصائح حول ضرورة الاستمرار في التقيد بالتعليمات الوقائية والتي حددتها وزارة الصحة، وتشمل ارتداء الكمامة، والتعقيم المستمر، وترك المسافات الآمنة، وتجنب المصافحة.
وتتضمن الحملة عددا من الأفلام التوعوية، يتم تقديمها بعدة لغات لتوعية الجاليات غير الناطقة باللغة العربية، بالإضافة إلى نشر الرسائل التوعوية في الشاشات الإلكترونية واللوحات الإعلانية في العديد من المواقع والطرق الرئيسية والمجمعات الكبرى بالمنطقة الشرقية.
رعاية صحيةوتأتي الحملة تماشيا مع الجهود المستمرة التي تبذلها المملكة، ممثلة بوزارتي الصحة والداخلية، والعديد من الجهات الحكومية، منذ انتشار الجائحة، والتي تستهدف الحفاظ على سلامة أفراد المجتمع، والحد من انتشار فيروس كورونا بالمملكة، من خلال تقديم الرعاية الصحية للمصابين وتوفير اللقاح لجميع المواطنين والمقيمين، ونشر الرسائل التوعوية للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا، ومتابعة الجهات المختصة بشكل مستمر للتأكد من التزام المؤسسات والأفراد بتطبيق المعايير التي حددتها وزارة الصحة للوقاية من فيروس كورونا.
جرعات ومراكزتجدر الإشارة إلى أن جرعات لقاحات كورونا المعطاة في المملكة تجاوزت 30 مليون جرعة تم إعطاؤها في مختلف مراكز لقاح كورونا بمناطق المملكة، والتي يتجاوز عددها 587 مركزا.