أكد المستشار المالي رضا العيدروس، أن للاعتماد على مصدر دخل واحد سلبيات عدة، منها: أن الدخل من مصدر واحد فقط يعد دخلا ضعيفا مهما بلغ مقداره، قائلا: «اعتمادك على مصدر دخل واحد يعني أنه عندما يتوقف فستتوقف حياتك، وأستطيع القول إن الجميع لديه الوقت لتحقيق دخل إضافي، فلقد عملت مع أشخاص في القطاع المصرفي ودخلهم الشهري قرابة الـ 15 ألف ريال ويزاولون بيع بعض المنتجات بعد انتهاء الدوام، والبعض فعليا يبسط في بعض المواقع لبيع بعض المنتجات، والآن لديه معمل وخمسة فروع، فالوقت ليس مبررا مطلقا، فالكثيرون يعملون في القطاع الخاص، ويكملون دراستهم سواء لمرحلة البكالوريوس أو الماجستير وأنا أحدهم».
واستكمل العيدروس: ويفضل أن يكون لأي شخص أكثر من مصدر دخل واحد، وهذا ليس للموظفين فقط، بل حتى لأصحاب الأعمال، فمن المفترض أن يعد كل فرد مخططا ماليا لتحقيق أهدافه التي يجب أن تتضمن الوصول للحرية المالية؛ وذلك بتحقيق دخل من مصادر متعددة.
وأوضح أنه من أسهل الوسائل للحصول على مصادر دخل متنوعة:
- التنويع: إضافة عنصر التنوع في الاستثمارات إلى المحفظة الاستثمارية. فيمكن، على سبيل المثال، أن ينوع المستثمر في محفظته الاستثمارية من خلال الاستثمار في عدد من الشركات في صناعات مختلفة، بدلا من الاستثمار في شركة أو اثنتين، أو قطاع أو قطاعين، كما يمكن التنويع من خلال الاستثمار في شركات ذات أحجام مختلفة، بدلا من تركيز المحفظة الاستثمارية على أسهم الشركات القيادية أو أسهم الشركات الصغيرة.
التوزيع: اختيار مجموعة مختلفة من الأصول الاستثمارية مثل الأسهم، ووحدات صناديق الاستثمار، والعقار.
وعن الحرية المالية، قال إنها تتمثل في الدخل العالي والفائض الكبير بدون عمل أو وظيفية، وهي القدرة على القيام بما تخطط للقيام به ماليا دون أي قيود بسبب العمل أو أي اعتبار آخر، وفي الحرية المالية أنت في مرحلة أن أموالك تعمل لديك، وليس أن تعمل من أجل المال، فالإنسان الناجح ماليا يكسب أكثر ويصرف أقل ويدخر أكثر ويستثمر بشكل صحيح.
واستكمل العيدروس: ويفضل أن يكون لأي شخص أكثر من مصدر دخل واحد، وهذا ليس للموظفين فقط، بل حتى لأصحاب الأعمال، فمن المفترض أن يعد كل فرد مخططا ماليا لتحقيق أهدافه التي يجب أن تتضمن الوصول للحرية المالية؛ وذلك بتحقيق دخل من مصادر متعددة.
وأوضح أنه من أسهل الوسائل للحصول على مصادر دخل متنوعة:
- التنويع: إضافة عنصر التنوع في الاستثمارات إلى المحفظة الاستثمارية. فيمكن، على سبيل المثال، أن ينوع المستثمر في محفظته الاستثمارية من خلال الاستثمار في عدد من الشركات في صناعات مختلفة، بدلا من الاستثمار في شركة أو اثنتين، أو قطاع أو قطاعين، كما يمكن التنويع من خلال الاستثمار في شركات ذات أحجام مختلفة، بدلا من تركيز المحفظة الاستثمارية على أسهم الشركات القيادية أو أسهم الشركات الصغيرة.
التوزيع: اختيار مجموعة مختلفة من الأصول الاستثمارية مثل الأسهم، ووحدات صناديق الاستثمار، والعقار.
وعن الحرية المالية، قال إنها تتمثل في الدخل العالي والفائض الكبير بدون عمل أو وظيفية، وهي القدرة على القيام بما تخطط للقيام به ماليا دون أي قيود بسبب العمل أو أي اعتبار آخر، وفي الحرية المالية أنت في مرحلة أن أموالك تعمل لديك، وليس أن تعمل من أجل المال، فالإنسان الناجح ماليا يكسب أكثر ويصرف أقل ويدخر أكثر ويستثمر بشكل صحيح.