DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

أفضل 10 روايات عن كرة القدم

أفضل 10 روايات عن كرة القدم
دقق الناقد الإنجليزي ‬أنتوني كلافان في الروايات التي كان عصبها كرة القدم، واختار أفضل عشر منها، وكانت الغلبة فيها لمخترعي كرة القدم «الإنجليز»، والروايات هي: «‬المجد للوغد»، «يونايتد الملعون»، «‬التعساء»، «المباراة»، ‬«حراس المرمى مختلفون»، «لغز إستاد أرسنال»، «الرجل الذي يكره كرة القدم»، كيف حقق «ستيبل سيندر فوزا رائعا»، «‬مصنع كرة القدم»، «‬الأمل الذي يقتلنا».
«لغز استاد أرسنال»: تفاصيل مباراة ودية بين «المدفعجية» وأحصنة طروادة
هل كرة القدم يمكن أن تنشر العنف في المجتمع بسبب التعصب الأعمى؟
«‬مصنع كرة القدم» للأمريكي ‬جون كينج
وتناولت الرواية ظاهرة شغب الملاعب، وهي تدور حول مغامرات مجموعة من سكان لندن من الطبقة العاملة الذين يتابعون تشيلسي في الداخل والخارج، ويقاتلون منافسيهم في شوارع مدن إنجلترا، كما تحدثت عن المتقاعد بيل فاريل، وهو جندي سابق قاتل في الحرب العالمية الثانية، وتم تكريمه لشجاعته.
بعد الحرب، تزوج من إحدى الناجيات من معسكرات الاعتقال، ويحاول التغلب على وفاتها. يُنظر إليه على أنه بطل من قبل الأجيال اللاحقة، من بينهم تومي والعديد من الأعضاء الأكبر سنا في تشيلسي، مثيري الشغب المتشددين مثل ديف هاريس وبيلي برايت.
ويعتبر بيل فاريل أكثر هدوءا، ولكن في حين أن انعكاساته المحسوبة تقدم نهجا بديلا عن أسلوب الرجال الأصغر سنا، فإنه يشاركهم إحباطهم ومشاعرهم بالعجز، وضمت الرواية العديد من قصص الشخصيات، من بينها قصة فينس ماثيوز، المشاغب السابق الذي خرج من دائرة العنف للسفر حول العالم.
في ستامفورد بريدج، ومدرج تشيلسي الشمالي والبوابة 13، إلى جانب تقييماته الخاصة للاعبين المنافسين والمشجعين. يتم تسليط الضوء على دور وسائل الإعلام المثيرة ونفاق الطبقات السياسية فيما يتعلق بالعنف المرتبط بكرة القدم، مع إدخال الحرب الحديثة في المعادلة. وتظهر لندن بالتفصيل، الولاء لنادي كرة القدم كامتداد للمجتمع، في كثير من الحالات التي تشمل السكان الذين نزحوا. سواء كان شارعا أو كازينو أو ملعقة دهنية أو مطعما هنديا أو مغسلة، سيعرف القارئ أي جزء من لندن يراه.
يذكر أن بعض النقاد قالوا إن The Football Factory رواية «حالة الأمة»، بينما تم انتقادها لأسباب سياسية، ورغم تباين الآراء، فقد كانت الرواية الأوسع انتشارا والأكثر مبيعا، حيث تمت ترجمتها إلى عدد من اللغات، وتبعتها Headhunters وEngland Away. تشكل هذه الروايات الثلاث معا ثلاثية The Football Factory. في العام 2004، تم تحويل الكتاب إلى فيلم رفيع المستوى للمخرج نيك لوف، وبطولة داني داير في دور تومي جونسون ودودلي ساتون في دور بيل فاريل. تكرر الجدل حول الإصدار الأول للكتاب، حيث تسبب وجود عدد من مثيري الشغب المعروفين في تشيلسي بالرواية إثارة كبيرة في وسائل الإعلام.
«لغز إستاد أرسنال» للإنجليزي ‬ليونارد جريبل (1908 - 1985)
وهي رواية بوليسية تدور أحداثها في ملعب كرة القدم.. The Arsenal Stadium Mystery وهو فيلم بريطاني غامض يعود لعام 1939 وأحد الأفلام الروائية الأولى، حيث تشكل كرة القدم عنصرا مركزيا في الحبكة.
الفيلم عبارة عن لغز جريمة قتل، كما يوحي العنوان، في ملعب أرسنال بلندن، وفي ذلك الوقت كان الفريق اللندني أحد الفرق المهيمنة في كرة القدم الإنجليزية.
الرواية تتحدث عن مباراة ودية بين أرسنال وأحصنة طروادة، فريق هواة وهمي. يسقط أحد لاعبي حصان طروادة ميتا أثناء المباراة وعندما يتم الكشف عن تسميمه، يسقط الشك على زملائه في الفريق. وتم استدعاء المحقق المفتش سليد (ليزلي بانكس) لحل الجريمة.
تم تسميم الضحية بواسطة مادة كيميائية قوية تعتمد على الديجيتال، وهناك دليل على أنه تعرض للابتزاز.
ويصبح التحقيق معقدا عندما تُقتل صديقة (مشتبه به رئيسي) بالطريقة نفسها.
ونصبت الشرطة مصيدة بوضع مادة كيميائية فوق السم الذي يحول الجلد إلى اللون الأسود بعد بضع ساعات، ثم يتم رصد اللاعب المسؤول أثناء اللعب.
شارك في بطولة الفيلم عدد من لاعبي أرسنال وأعضاء النادي مثل كليف باستين وإدي هابجود، ولكن جورج أليسون مدير النادي وقتذاك هو الوحيد الذي لديه دور يتحدث فيه، فيما جسد لاعبو طروادة على أرض الملعب بعض لاعبي برينتفورد، تم تصويرهم خلال مباراة الدرجة الأولى بين الجانبين في 6 مايو 1939، وكانت هذه آخر مباراة في موسم 1938-1939 وآخر مباراة رسمية لأرسنال قبل اندلاع الحرب العالمية الثانية. وارتدى لاعبو برينتفورد قمصانا بيضاء للمباراة؛ لأن خيارهم الأول كان سيتعارض مع قمصان أرسنال الحمراء والبيضاء. لذلك ارتدى لاعبو أحصنة طروادة قمصانا بيضاء متشابهة في تسلسلات قريبة تم قطعها بعد ذلك مع حركة المباراة.
وباري هاينز مؤلف إنجليزي وكاتب مسرحي وكاتب سيناريو ولاعب كرة قدم هاو، تستكشف رواياته وسيناريوهاته النضالات السياسية والاقتصادية للطبقة العاملة في شمال إنجلترا، لا سيما في موطنه ويست رايدنج، جنوب يوركشاير.
واصل هاينز كتابة الروايات والمسرحيات والنصوص التلفزيونية طوال السبعينيات، مع تركيز الكثير من إنتاجه على توترات العمل والصناعة التي ميَّزت المجتمع البريطاني في ذلك الوقت.
وفي أوائل التسعينيات كتب مسرحيتين تلفزيونيتين عن كرة القدم. شوتينج ستارز، حوالي ثلاثة أصدقاء يحملون نجما محليا للحصول على فدية.
‬حراس المرمى مختلفون للأيرلندي ‬بريان جلانفيل
تحدث فيها الكاتب عن حكايات كرة القدم التي غيرت من حياته.
وُلد بريان جلانفيل في 24 سبتمبر 1931. وهو كاتب وممثل، اشتُهر بعدة روايات، منها: Red Letter Day (1976) Goal! كأس العالم (1966) وكان ذلك الأسبوع في (1962).
المباراة للإنجليزي «‬ألان سيليتو» (1928 - 2010)
الكاتب تنبأ في الرواية أن كرة القدم يمكن أن تنشر العنف في المجتمع نتيجة التعصب الأعمى.
وقد برز الروائي في الخمسينيات من القرن الماضي كأحد أعضاء مجموعة من الروائيين والكُتاب المسرحيين أطلقت على نفسها اسم «الشباب الغاضب»، ونشأ في كنف عائلة فقيرة.
وقال سيليتو إن والدته أحرقت عمله الأدبي الأول الذي كتبه في سن الثانية عشرة ويصور فيه سلوك أحد أبناء أخواله؛ لأنها لم تجد ذلك مقبولا.
وترك سيليتو المدرسة في الرابعة عشرة ليباشر العمل في مصنع للدراجات الهوائية، ثم التحق بسلاح الطيران الملكي البريطاني بعد ذلك بأربع سنوات.
وأصيب بداء الرئة أثناء خدمته في سلاح الطيران، ما اضطره لقضاء 16 شهرا في المستشفى، حيث بدأ بكتابة روايته الأولى.
بعد أن زار كلا من فرنسا وإسبانيا ومايوركا، كتب روايته «ليلة السبت صباح الأحد» التي وجدت طريقها إلى النشر عام 1958.
وتصور الرواية حياة موظف في مصنع، وقد فازت بجائزة الرواية الأولى من نادي الكتاب.
وكذلك فازت روايته «عزلة عداء المسافات الطويلة» التي تصور حياة شاب متمرد بجائزة «هوثورندن» عام 1959.
وبالإضافة إلى العديد من الأعمال الروائية، نشر سوليتو مجموعة دواوين شعرية، وقصص أطفال، وعددا من المسرحيات. وتوفي في ٢٥ أبريل ٢٠١٠، بلندن، المملكة المتحدة.
«‬التعساء» للإنجليزي ‬برايان جونسون (1933 - 1973)
تدور أحداث الرواية حول تدخُّل المال بكرة القدم وكيف يفسدها ويقضي على متعتها يوما ما.
‬«يونايتد الملعون» للويلزي ديفيد بيس
تحدثت الرواية عن الحد الدقيق والفاصل بين التشجيع الحميد والتعصب الذميم.
كيف حقق «ستيبل سيندر فوزا رائعا» للإنجليزي ‬جوزيف كار (1912 - 1994)
وتحدثت الرواية عن مفهوم العدالة الذي ترسيه كرة القدم.
«الرجل الذي يكره كرة القدم» للألماني - ‬ويل باكلي
تتكلم الرواية عن أن كرة القدم أنقذت رجلا في منتصف العمر من الانهيار.
«‬الأمل الذي يقتلنا» للأسكتلندي ‬أدريان سيرل
تتحدث الرواية عن غيرة النساء من اهتمام الرجال بكرة القدم الذي تحول رويدا إلى اهتمام أكبر، دفعهم ليس فقط لتشجيعها ولكن لممارستها أيضا.
«‬المجد للوغد» للإنجليزي ‬باري هاينز (1939 - 2016)
وتدور أحداث الرواية حول أهمية كرة القدم في حياة الشعوب وأفرادها.