في يد الخليج لغز محير لم يستطع أغلب الخلجاويين حله، هذا اللغز له سنوات عديدة عجز عنه العديد من المدربين والإداريين والداعمين، تحضر الجماهير وتشجع على أمل رفع كأس، وليس الحصول على مركز الوصافة، وتتعهد تلك الجماهير الوفية بمقاطعة الفريق عقابا له على ضياع لقب، لكنها تعود من جديد للوقفة الجادة معه، وتعود للمدرجات بكل حب، لعل وعسى يتغير الحال، والذي لم يتغير وسط حسرات وآهات وضياع للفريق، من جميع النواحي، على أمل عودة جديدة للتألق هذا الموسم وسط تغييرات هنا وهناك، نعم الخلجاويون مصدومون ووصلوا لمرحلة التشاؤم وعدم التفاؤل بفريق اليد، هذا لسان حال الكثير منهم، ولكن ربما يجد الربعان حلا للغز طال انتظار حله.
في الأسبوع الماضي نشرنا هنا في (الميدان) تقريرا عن يد الخليج وابتعادها عن تحقيق الألقاب المحلية لسنوات عديدة، في الوقت الذي كانت إدارة فوزي الباشا قد أعطت وبذلت إلى جانب وقفات بعض محبي النادي والفريق الذين لا يمكن نكران جهودهم وعطائهم أمثال هاني الضاحي، ولكن في النهاية المحصلة لا شيء من الألقاب التي تعودت جماهير الخليج تحقيقها وأصبحت للتاريخ فقط، دون العودة من جديد إلى رفع الكؤوس والدروع.
البعض تحدث وصال وجال وأعطى العلاج النافع للإدارة الخلجاوية الجديدة بقيادة الدكتور حبيب الربعان، الذي تتأمل الجماهير الخلجاوية فيه الخير لإعادة قبضة الخليج لاحتضان الذهب، صحيح أن الفريق يصل أحيانا إلى منصات التتويج لكنه بعيد عن الألقاب والذهب الذي تتحسر جماهير الخليج عليه كثيرا، وتطالب إدارة الربعان وضمن الأولويات بأن تعطي يد الخليج الاهتمام الأكبر لأن لعبة اليد هي واجهة النادي إضافة للعبة القدم.
في يد الخليج لغز محير لم يستطع أغلب الخلجاويين حله، هذا اللغز له سنوات عديدة عجز عنه العديد من المدربين والإداريين والداعمين، تحضر الجماهير وتشجع على أمل رفع كأس، وليس الحصول على مركز الوصافة، وتتعهد تلك الجماهير الوفية بمقاطعة الفريق عقابا له على ضياع لقب، لكنها تعود من جديد للوقفة الجادة معه، وتعود للمدرجات بكل حب، لعل وعسى يتغير الحال، والذي لم يتغير وسط حسرات وآهات وضياع للفريق، من جميع النواحي، على أمل عودة جديدة للتألق هذا الموسم وسط تغييرات هنا وهناك، نعم الخلجاويون مصدومون ووصلوا لمرحلة التشاؤم وعدم التفاؤل بفريق اليد، هذا لسان حال الكثير منهم، ولكن ربما يجد الربعان حلا للغز طال انتظار حله.
في يد الخليج لغز محير لم يستطع أغلب الخلجاويين حله، هذا اللغز له سنوات عديدة عجز عنه العديد من المدربين والإداريين والداعمين، تحضر الجماهير وتشجع على أمل رفع كأس، وليس الحصول على مركز الوصافة، وتتعهد تلك الجماهير الوفية بمقاطعة الفريق عقابا له على ضياع لقب، لكنها تعود من جديد للوقفة الجادة معه، وتعود للمدرجات بكل حب، لعل وعسى يتغير الحال، والذي لم يتغير وسط حسرات وآهات وضياع للفريق، من جميع النواحي، على أمل عودة جديدة للتألق هذا الموسم وسط تغييرات هنا وهناك، نعم الخلجاويون مصدومون ووصلوا لمرحلة التشاؤم وعدم التفاؤل بفريق اليد، هذا لسان حال الكثير منهم، ولكن ربما يجد الربعان حلا للغز طال انتظار حله.
