DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

كورونا تداهم الهلال في الدوحة

ممثلو الكرة السعودية جاهزون للبطولة الآسيوية

كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
كورونا تداهم الهلال في الدوحة
تعود الأندية السعودية للمشاركة في دوري أبطال آسيا، الذي يستأنف نشاطه بنظام التجمع في الدوحة، بعدما تسببت جائحة كورونا «كوفيد 19» في إيقاف منافسات البطولة 208 أيام. وتأمل الأندية الأربعة أن تواصل مشوارها في البطولة بثبات، لاسيما أنها نجحت في أول جولتين في تفادي الخسارة، إذ حققت ستة انتصارات وتعادلين، وقطعت بتلك النتائج مرحلة مهمة نحو تجاوز دور المجموعات. ويعتبر ممثلو الكرة السعودية في كامل جاهزيتهم اللياقية والبدنية.
الأهلي.. يتجاوز الظروف بحثاً عن المنافسة
لم يكن يتوقع الأهلي، الذي يتصدر المجموعة الآسيوية الأولى برصيد 4 نقاط، أن يتعرض لمشاكل عدة على المستوى الفني والإداري والمالي، تسببت في غياب ثلاثة من أبرز نجومه الأجانب وهم «الرأس الأخضري دجانيني تفاريس، الذي فسخ عقده من طرف واحد، والجزائري يوسف بلايلي، الذي ماطل في العودة من بلاده وأبدى رغبته في الانتقال لنادٍ آخر، والبرازيلي جوزيف دي سوزا، الذي أصيب بفيروس كورونا قبل أن يجري عملية جراحية لاستئصال الزائدة، ثم المطالبة بفسخ عقده»، فضلاً عن الإصابات المتفاوتة، التي ضربت عدداً من لاعبي الفريق وكان آخرها إصابة البوسني ألفيس ساريتش، الذي تأكد غيابه عن المشاركة في البطولة القارية بعد إصابته بالرباط الصليبي الأمامي في آخر مباريات الفريق الدورية أمام الرائد. ورغم هذه الظروف الصعبة، التي أجبرته على إكمال الدوري بثلاثة أجانب نظراً لإصابة الألماني ماركو مارين، إلا أنه نجح في المحافظة على مركزه الثالث في الدوري، وضمن معه المشاركة في النسخة الجديدة لدوري أبطال آسيا. وإمام هذه الظروف حدثت بعض المتغيرات على قائمة الفريق، التي ستستكمل البطولة، حيث تمت الاستعانة بماركو مارين بدلاً من بلايلي وساريتش بدلاً من دجانيني ولكن بعد إصابة البوسني سيعتمد الأهلي على ثلاثة أجانب هم السوري عمر السومة والبرازيلي لوكاس ليما إلى جانب مارين. وفي الوقت الذي غادر فيه الدولي عبدالفتاح عسيري للنصر، سيشارك مع الفريق المدافع طلال عبسي قادماً من التعاون ولاعب الوسط حسن القيد المنتقل من الشباب بنظام الإعارة.
وأكد محمد الحارثي المدير التنفيذي للفريق أن مهمتهم في البطولة الآسيوية ليست صعبة، وثقتهم في لاعبيهم وجهازيهم الفني والطبي كبيرة، ويسعون دائماً للأفضل.
الهلال.. في كامل جاهزيته الفنية والمعنوية
يعيش الهلال، الذي يحل وصيفًا في المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط وبفارق الأهداف عن بختاكور الأوزبكي المتصدر، أفضل حالاته الفنية، بعدما نجح في التتويج بلقب الدوري السعودي، وضمه إلى لقب دوري أبطال آسيا، الذي ما زال بحوزته. وفي ظل وفرة النجوم إلى جانب الاستقرار الفني والعناصري لم يجر المدرب الروماني رازفان أي تغيير على القائمة، التي بدأ بها البطولة باستثناء إضافة الحارس عبدالله الجدعاني، الذي تم التعاقد معه قادمًا من الوحدة. ويتصدر القائمة الرباعي الأجنبي الفرنسي غوميز والإيطالي جيوفينكو والبيروفي كاريلو والكوري جيانغ هيون، إضافة إلى سلمان الفرج وسالم الدوسري ومحمد البريك وياسر الشهراني ومحمد كنو وعبدالله المعيوف.
وكانت بعثة «الهلال» قد أجرت مسحة طبية ثانية للكشف عن كورونا لجميع أفراد الفريق، وذلك بعد ظهور النتائج بحالات إيجابية للمسحة الأولى لبعض أفراد البعثة؛ تنفيذًا لبروتوكول الاتحاد الآسيوي.
واللاعبون الذين ظهرت عيناتهم إيجابية هم ‏محمد البريك، و‏سلمان الفرج و‏محمد الواكد (الحارس البديل) و‏صالح الشهري و‏حمد العبدان لاعب الوسط الصاعد، و‏سعود كريري إداري الفريق.
لكن بالرغم من ذلك فإن الفريق لن يرضى بغير المنافسة على اللقب والاحتفاظ به للمرة الثانية على التوالي، وهو ما أكده رئيسه فهد بن نافل في حوار تليفزيوني، عندما قال «موسمنا الاستثنائي لم ينته وهدفنا الفوز بكأس الملك وبلوغ نهائي كأس آسيا».
التعاون.. تنفس الصعداء بعد البقاء
تجاوز التعاون متصدر المجموعة الثالثة برصيد 6 نقاط، أزمة النتائج، التي رافقت مبارياته الأخيرة، ونجح في تثبيت أقدامه في دوري المحترفين بعد فوزه القاتل على الفيحاء في الجولة الأخيرة بهدف قاتل سجله محمد السهلاوي العائد للتو من الإصابة، التي غيبته عن الكثير من المباريات. وعانى التعاون بعد عودة النشاط الرياضي من كثرة الإصابات، التي ضرت الفريق إلى جانب رفض هدافه الكاميروني ليندر تاوامبا الانتظام في التدريبات احتجاجاً على تجديد عقده لموسم قادم. ومع تقادم المباريات وتوالي الهزائم دخل الفريق مبارياته الثلاث الأخيرة تحت ضغط غير مسبوق، ولم ينجح إلا في مباراته الأخيرة، التي حسمها في الرمق الأخير. وتعاقد اللاعب مؤخراً مع لاعب الوسط مطير الزهراني من العين، إلى جانب الثلاثي الأجنبي، المدافع البرازيلي إياغو سانتوس والأسترالي ميتشيل دوك والسنغالي عبدالله ساني، وهذا الأخير لم تتم الاستعانة به، بل تم الاكتفاء بأياغو ودوك إلى جانب الحارس البرازيلي كاسيو ولاعب الوسط البوروندي سيدريك أميسي. ومع نشوة البقاء في دوري الكبار وعودة المصابين والتعاقدات الجديدة، فإن السكري قادر على مواصلة سلسلة انتصاراته وتجاوز دور المجموعات.
النصر.. العين على اللقب القاري
كشف النصر الذي يحتل المرتبة الثانية في المجموعة الرابعة برصيد 4 نقاط وبفارق الأهداف عن السد القطري المتصدر، عن رغبته في المنافسة على لقب البطولة، التي أصبحت هدفاً لإدارته، ولعل حجم العمل الذي تم في الفترة الماضية يؤكد ذلك. وأبرم الفريق العاصمي خلال الفترة القصيرة الماضية عدة صفقات، فعلى المستوى المحلي تعاقد مع الدولي عبدالفتاح عسيري وعلي لاجامي وعبدالمجيد الصليهم وأسامة الخلف وعبدالعزيز علاوي وأمين بخاري وعبدالله الشنقيطي، وهذا الأخير لن يكون ضمن القائمة بسبب إصابته بفيروس كورونا. بينما تعاقد على المستوى الأجنبي مع لاعب الوسط الأرجنتيني غونزالو مارتينيز والظهير الأيسر الكوري كيم جين سو، الذي لن يشارك في البطولة رغم تواجده مع البعثة، بعدما اعتمد المدرب البرتغالي فيتوريا الرباعي الأجنبي المكون من المغربي عبدالرزاق حمدالله ومارتينيز والمدافع البرازيلي مايكون والحارس الأسترالي براد جونز، في الوقت الذي استبعد فيه عبدالعزيز الجبرين ويحيى الشهري وفهد الجميعة وحمد المنصور.