اليوم - الدمام

رجال أعمال الشرقية: يدا بيد وجنبا إلى جنب مع قيادتنا الرشيدة.. لإكمال المسيرة

أكّد رجال أعمال المنطقة الشرقية مبايعتهم ووقوفهم جنبا إلى جنب مع قادة هذه البلاد- خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامين الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف- لإكمال مسيرة البناء والعطاء في هذا البلاد المبارك، إداراكا منهم بوحدة الصف وتعاون المواطن مع القيادة للنهوض بكافات مجالات الدولة، ما سينعكس على حياة المواطن ورفاهيته، مؤكدين في الوقت ذاته أن عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز كان عهدا زاهرا تحقق خلاله الكثير من الانجازات على الصعيدين المحلي والدولي.العطيشان: صف واحد إلى جانب قادتناأعرب رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبد الرحمن بن صالح العطيشان عن وقوف قطاع الأعمال في المنطقة الشرقية صفا واحدا، خلف القيادة السعودية الحكيمة، تجسيدا لإيمان الوطن وإدراكه لقدرتها على مواجهة كافة التحديات التي تواجه الوطن، وقدرتها على «قيادة» الأمتين العربية والإسلامية في مواجهة المتغيّرات الدولية، مشيرا إلى أن رجال وسيدات الأعمال بالمنطقة، ومشتركي الغرفة أكّدوا مبايَعَتَهم للقيادة السعودية الجديدة متمثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ووليّ عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود نائب رئيس مجلس الوزراء، ووليّ وليّ العهد وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز.وأضاف العطيشان: إن موجة الحزن العميق، التي اعترت رجال وسيدات الأعمال بالمنطقة، حزنا على وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز، سوف تتحوّل إلى طاقة إيجابية من أجل الوطن، وأن قطاع الأعمال في المنطقة سوف يترجم هذه الطاقة إلى عمل مخلص، وأن أحزانه ستتحول إلى عطاء وأداء من أجل زيادة الإنتاج، ورفع الطاقة التصديرية لمصانع وشركات القطاع الخاص، لتصبّ في زيادة حجم النمو الاقتصادي، ورفع الناتج المحلي الإجمالي.وأضاف: إن القطاع الخاص في المنطقة الشرقية يبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ووليّ عهده الأمين، ووليّ وليّ العهد، على الوقوف خلف القيادة السعودية الجديدة، صفا واحدا، وإن مشتركي غرفة الشرقية وأعضاءها من رجال وسيدات الأعمال خاصة يعاهدون القيادة على الإخلاص في العمل، من أجل الإسهام في تحقيق الخيارات الاستراتيجية للوطن، والعمل بكل ما يملكون من طاقة وقوة وإرادة على العمل، لتسريع مسيرة التنمية الوطنية، وخدمة الأهداف والأولويات الاقتصادية للمملكة.الفراج: إنجازات تاريخية شهدتها المملكةوأضاف نائب رئيس غرفة الشرقية محمد بن سعد الفراج: إن القطاع الخاص حصلَ على الكثير من المكاسب، خلال الأعوام الماضية، مشيرا إلى أن الصناعة السعودية على نحو خاص حظيت باهتمام غير مسبوق من القيادة السعودية، لافتا إلى زيادة قروض صندوق التنمية الصناعية، أكثر من مرة، دعما لرجال وسيدات الأعمال في المملكة، وتعزيزا لدور الصناعة السعودية في رفع معدلات النمو الاقتصادي، وزيادة الناتج المحلي الإجمالي، وتطويرا لإسهامها في تحسين أداء الاقتصاد الوطني بشكل عام. وأكّد أن المملكة شهدت إنجازات تاريخية تميزت بالشمولية والتكامل، قائلا: إن هذه الإنجازات شكلت حقبةً فريدةً في بناء الوطن وتنميته، مؤكدا أن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود- حفظه الله- سوف تشهد المزيد من «الإنجازات»، لافتا إلى رؤيته الحضارية الثاقبة لما يجب أن يكون عليه الوطن والمجتمع والإنسان في المملكة، وذكر أن القيادة السعودية الجديدة تمتلك العديد من «مفاتيح» التقدم لهذا الوطن، معربا عن ثقته في استمرار العمل وبخطوات واسعة على طريق تحقيق المزيد من النمو والتقدم في مختلف الجوانب التعليمية والاقتصادية والزراعية والصناعية والثقافية والاجتماعية والعمرانية، مشيرا إلى دور الملك سلمان بن عبد العزيز- حفظه الله- في تعضيد إخوته من الملوك- رحمهم الله- في جميع قراراتهم، ومشاركته لهم بالرأي والحكمة في تفعيل عناصر العمل الوطني داخل المملكة، وفي تعزيز العمل العربي «المشترك»، خليجيا وعربيا، ودعم التعاون في الدائرة الإسلامية، إضافة إلى تعزيز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي سياسياً واقتصادياً وتجارياً.الصويغ: المستقبل يبدو محفزامن جهتها قالت عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية سميرة بنت عبدالرحمن الصويغ: إننا نعلن البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكا لهذه البلاد الكريمة، ولصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد، ولصاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف وليا لولي العهد، وفي هذه المناسبة نرى أن المستقبل يبدو محفّزا ومشجعا، لأن بلادنا تسير وفق أسس وقواعد معينة منبثقة من الشرع الإسلامي الحنيف، تحاكي العصر والتطور، وتسعى للمزاوجة بين الأصالة والعصرنة، وقد نجحت البلاد في الكثير من المواقف في هذا الجانب. وقد عرفنا من سيرة الملك سلمان بن عبدالعزيز الكثير والكثير عن اعتماد هذه الثنائية، التي فشل في تحقيقها الكثيرون، ولو شئنا أن نضرب مثلا أن نقول: إن المرأة في السعودية قد حققت إنجازات علمية وعملية باهرة، مع حفاظها على قيمها وأخلاقها وعاداتها وتقاليدها. العثمان: آمالنا بيد أمينةمن جانبه، قال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالعزيز بن محمد العثمان: إن وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز هو في الواقع خسارة كبيرة، لكن الله جل شأنه شاء لهذه البلاد الخير في كل شيء، وكل آمالنا باتت بيد أمينة وقيادة كريمة متمثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.. وإننا إذ نقدم فروض الطاعة والبيعة للقيادة نسأل الله العلي العظيم أن يعينهم على حمل هذه الأمانة، وهم أهل لها، وأن يسدد خطاهم لما فيه الخير لديننا ووطننا وحاضر ومستقبل أبناء هذا الوطن، الذي يفخر بهذه القيادة الرشيدة الحكيمة.الفرج: الآمال عريضةوقال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالمحسن بن عبدالمجيد الفرج: إن مسيرة الإنجازات طويلة، والآمال عريضة، وما بدأه المغفور له الملك عبدالله بن عبدالعزيز- يرحمه الله- وضع البلاد كلها من أقصاها إلى أقصاها على طريق طويل وصعب لا مجال فيه إلى العودة إلى الوراء تحت أي ظرف، ولذلك فإن قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قد أعلن استمرار مسيرة النماء والرخاء والرفاهية، ومواصلة طريق ذات الشوكة، والسعي الدائم والدؤوب لتحقيق مصالح الشعب وطموحاته وتطلعاته نحو حياة كريمة. ونعتقد جازمين أن المستقبل يحمل في طيّاته العديد من الإبداعات والإنجازات، لأنها مسيرة ابتدأت ولن تتوقف. رحم الله الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وأطال في عمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.غدران: الإنجازات لن تتوقفوقال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية غدران بن سعيد غدران: إن الشعب السعودي الذي أصيب بحالة من الحزن والأسى لفراق الأب الحنون وصاحب القلب الكبير الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لكنه شعر بالفخر والاعتزاز بقدوم فارس آخر من فرسان هذه البلاد، وسليل هذه الأسرة الكريمة وهو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي أعلن بثقة القادة أنه سوف يواصل مسيرة أخيه في إرساء قواعد الحكم العادل، وتجسيد قيم الحق والخير، ورفع مستوى المواطن السعودي من كافة النواحي المادية والمعنوية، ولذا ليس بمستغرب أن يهب الشعب السعودي بمختلف فئاته وأطيافه لإعلان البيعة والولاء والطاعة. وبالتالي، فإن مسيرة الانجازات والتطورات لن تتوقف، لأن العلاقة بين القائد والشعب في أقصى حالات المثالية والإيجابية، لذلك فكلنا أمل وتفاؤل بمستقبل مليء بالمزيد من الانجازات على مختلف الأصعدة. أدام الله على بلادنا عزها وأمنها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز.عبد الله فؤاد: الإنسانية فقدت عبد الله وكسبت سلمانإن رحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز- يرحمه الله- كان مؤثرا كثيرا في نفوس الكثير سواء داخل هذا الوطن أو خارجه خصوصا الدول الاسلامية والعربية، حيث فقدنا قائدا له من الأعمال ما يعجز اللسان عن ذكره، وإننا لنسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الجنة، وأن يوفق قادتنا لقيادة هذه البلاد الطاهرة التي ارتكزت على لحمة متينة حافظت على بلادنا وأسهمت في تطويرها ونهضتها خلال العقود الماضية.وإننا نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهو خير خلف لخير سلف، وولي العهد الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف على السمع والطاعة، ونؤكد لهم أننا معهم جنبا إلى جنب، وإننا جميعا فداء لهذا الوطن الغالي علينا جميعا، وسنبذل كل ما نملك خدمة للدين والوطن. وفق الله ولي العهد، وولي ولي العهد والحكومة الرشيدة.الثنيان: ذروة الإنجازاتوقال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية فهد بن عبدالرحمن الثنيان: إن ما حققته المملكة في العقد الأخير من إنجازات على مختلف الأصعدة، كانت نتيجة جهود كبيرة بذلها أبناء المملكة في مقدمتهم قادة البلاد وحكامها والساهرون على راحة أبنائها. هذه الإنجازات بلغت الذروة في عهد المغفور له الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي كان رجل المرحلة بكل كفاءة واقتدار. واليوم يواصل عضده ويده اليمنى صاحب الفكر المتقد والنير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي كان أحد أبرز المشاركين في بناء هذا الكيان، وهو اليوم يقود المسيرة. وبناء على ما لمسنا وعرفنا وعايشنا من سيرته- يحفظه الله- نجد أن بلادنا تسير في الطريق الصحيح. إن مسيرة الانجازات متواصلة على الصعيدين الداخلي والخارجي، وفي الاقتصاد والتنمية، وفي التعليم والتربية، وفي الحوار والثقافة، وفي العز والرفعة، وفي الأمن والرفاهية. رحم الله الفقيد وأسكنه الفسيح من جنانه، وأدام الله عز هذا الوطن في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- يحفظه الله-.الدوسري: المسيرة لن تتوقفوقال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية محمد بن يوسف الدوسري: إن بلادنا منذ عهد المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود تسير على أسس تتبنى التطوير والسعي للأفضل والبحث عن الجديد، لذلك نجد بين فترة وأخرى مشروعات جديدة تحمل في طيّاتها شيئا جديدا للوطن والمواطن، فكانت ذروة الإنجازات في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ رحمه الله ـ الذي أرسى قواعد جديدة في الانفتاح الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، وأصبحت بلادنا في واجهة الأحداث، بل هي محور التأثير في الكثير من المواقف. والآن، وبعد انتقال الملك عبدالله الى الرفيق الأعلى، فإن كل المعطيات والحقائق والمؤشرات تؤكد أن المسيرة لن تتوقف، والسر في ذلك أن من يتبنى قيادة المسيرة الحالية هو رجل يحمل في ذاته الطموح، ويرعى المبادرات، ويدعم كل ما من شأنه الرقي والتطور، ونعني بذلك خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي هو بكل تأكيد «خير خلف لخير سلف»، فنبايعه على السمع والطاعة ونبايع ولي عهده الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي عهده الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، سدد الله رأيهم، وأعانهم على حمل المهام الجسام.الحمدان: نرفع يد الإخلاص والوفاءوقالت عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية مناهل بنت عبدالله الحمدان: يطيب لنا أن نرفع يد الإخلاص والولاء والطاعة والبيعة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وللأمير مقرن بن عبدالعزيز على الثقة الملكية في تعينية وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء، وكذلك للأمير محمد بن نايف على الثقة الملكية تعيينه وليا لولي العهد. ونأمل من الله أن يوفق الجميع لما فيه الخير والصلاح، وأن يديم على بلادنا عزها وأمنها. ونطلب منه جل شأنه أن يتغمد فقيد الأمتين العربية الاسلامية الملك عبدالله بن عبدالعزيز بواسع رحمته ويسكنه الفسيح من جنته.السيهاتي: ثقتنا في قيادتنا الحكيمةوقال عضو مجلس إدارة غرفة الشرقية نجيب بن عبدالله السيهاتي: إن القطاع الخاص يعرب عن كامل ثقته في القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز. ويرى أن طريق التنمية الشاملة التي سارت عليها البلاد، وبذلت من أجلها الغالي والنفيس، سوف نسلكه جميعا بروح معنوية عالية، لأننا نحظى برعاية ودعم وتأييد من قبل القيادة العليا في هذه البلاد، التي آلت على نفسها أن تسير وفق منهج الخطط التي يتم وضعها وفق آليات علمية متعارف عليها في الأمم والشعوب المتقدمة. فنحن في ظل هذه القيادة الحكيمة نحاكي التطور والنمو، وسوف تتحقق الآمال ما دمنا قد أخلصنا النيات لتطوير هذا الوطن الكريم.أكد رجل الأعمال يوسف الطريفي ان من شهد التطورات الصناعية التي كانت في عهد المغفور له - بإذن الله تعالى - الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - ليعلم جيدا دوره الكبير في النمو الاقتصادي، والمدن الصناعية في المملكة شاهد حقيقي لما أولاه الملك عبدالله - يرحمه الله - من اهتمامات كبيرة جعلت من هذا الوطن موقعا هاما بين الدول الأخرى. وبعون الله يستمر هذا العمل وتتواصل المسيرة التنموية في ظل القيادة الحكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وولي العهد الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف الذين نبايعهم على السمع والطاعة في المنشط والمكره، ونسأل الله - تعالى - ان يوفقهم لخدمة دينهم ووطنهم.سليمان الفلاح: عزاء وبيعة للقيادةالمتأمل في شخصية الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود سيجدها ناصعة البياض مشرقة لما تحفل به من أعمال وانجازات لا نستطيع إيجازها.نسأل الله العلي القدير ان يتغمده بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته وان يجزيه عنا خير الجزاء، ونتقدم بصادق التعازي والمواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز ال سعود ولسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ال سعود والى الاسرة المالكة الكريمة وللشعب السعودي وللامتين الاسلامية والعربية بوفاة المغفور له بإذنه تعالى الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود.ولا يفوتنا ان نشهد الله على مبايعتنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود ملكا للمملكة العربية السعودية ولسمو ولي عهده الامين صاحب السمو الملكي الامير مقرن بن عبدالعزيز ال سعود ولسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ال سعود سائلين المولى القدير ان يوفقهم لما يخدم الدين والوطن.فيصل عبد الله فؤاد: نعزّي ونبايع قيادتنا الرشيدةنعزّي وطننا وقيادتنا الرشيدة في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز- يرحمه الله-، الذي وصل بعطائه إلى كل أرجاء المعمورة، وعرفه القاصي والداني بما ظل يقدمه من عون وسند، وإنا لنشهد أنه أدّى أمانته على الوجه الأكمل بما انعكس خيرا ونماء في بلادنا من خلال مشروعات تقف شاهدة على توجهاته التنموية السديدة التي تضع بلادنا في المستقبل وتقدم للأجيال المعاصرة والأجيال القادمة أفضل البنى التحتية والقواعد التي تُبني عليها البلاد.وإنا على يقين أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، خير خلف لخير سلف، ولذلك نبايعه على السمع والطاعة، وهي بيعة نعقدها كذلك لولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز- يحفظهم الله-، لتستمر مسيرة العطاء والبناء على ذات النهج الذي ظلت تسير عليه بلادنا منذ التوحيد وحتى عصرنا الراهن، ونسأل الله أن يعين قيادتنا لما فيه خير وصالح البلاد والعباد.مسفر زومان الهاجري: خير خلف لخير سلفبرحيل الملك عبد الله بن عبد العزيز- يرحمه الله- فقدت المملكة والأمة والإنسانية قائدا وزعيما مهما لعب أدوارا كبيرة في تنمية بلاده، وتقديم الدعم لكثير من دول العالم، حيث أسهم ذلك الدعم في معالجة كثير من أزماتها ومشكلاتها. ونسأل الله العلي القدير أن يتقبله عنده أحسن القبول وأن يجزيه عن أمتنا خير الجزاء، فقد بذل جهده من أجل خير وصالح الإسلام والمسلمين، وشهدت بلادنا في عهده تطورات تنموية تاريخية وقياسية غير مسبوقة حتى أصبحت أحد أكبر اقتصاديات العالم.ولعلنا في هذا السياق نتقدم بالبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز- يحفظهم الله- وهم محل ثقتنا ومحبتنا وتلاحمنا من أجل أن تستمر مسيرة المملكة في التنمية والبناء والنهضة الشاملة التي نطمح اليها في ظل قيادة رشيدة تتمتع بالحكمة وتمنحنا أفضل السبل للرفاهية وتحقيق الاستقرار.محمد الجعيب: نبايع على السمع والطاعةإن فقد رمز من رموز الأمة الإسلامية كالملك عبدالله-رحمه الله- صدمة كبيرة على قلوب العالم أجمع، فمنذ أن تولى المغفور له بإذن الله تعالى الملك عبدالله مقاليد الحكم أصدر العديد من القرارات التي تصب في صالح الوطن والمواطن، كما قام بالعديد من الجهود لصالح الأمتين العربية والإسلامية التي لا يمكن أن تنسى، وإن العالم بفقده خسر ملكاً كان رجل المواقف الشجاعة والحكيمة ورائد الإنماء والتطوير وداعية الوفاق والعدل والتسامح، رحم الله الملك عبدالله وأسكنه فسيح جناته، فقد رزقنا الله برمز سيكمل المسيرة، وأوكلت المهمة لرجل سيحمل على عاتقه الرفعة للوطن وللأمتين العربية والإسلامية، ألا وهو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز صاحب الخبرة والدراية والحنكة السياسية، ونحن هنا نبايعه كقائد للبلاد كما نبايع ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ونحن نعاهدهم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره، نسأل المولى عز و جل أن يحفظ مملكتنا الغالية ويديم عليها نعمة الأمن والأمان تحت راية التوحيد بقيادتكم الموفقة بعون الله وتوفيقه.معن الصانع: نبايعكم على كتاب الله وسنة رسولهأكد رجل الأعمال معن الصانع مبايعته- على كتاب الله وسنة رسوله- لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ليكمل مسيرة الملك عبدالله بن عبدالعزيز- رحمه الله- وأسكنه فسيح جناته، وهي المسيرة التي وضع لبنتها الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه.إن النهضة الاقتصادية والتنمية، التي تشهدها المملكة العربية السعودية ستستمر بإذن الله في عهد الملك سلمان، وندعو الله أن يوفقه هو وولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي عهده الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، لما فيه خير البلاد، وأن يوفق أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، لتحقيق المزيد من الإنجازات في المنطقة.ندعو الله أن يحفظ لنا وطننا الغالي، وأن يديم علينا الأمن والاستقرار، وأن تظل بلادنا الحبيبة بقيادتها وشعبها حاضرة متميزة راسخة في كافة المحافل العربية والإسلامية، الإقليمية والدولية.خير خلف لخير سلفعبر الرئيس التنفيذي لشركة عامر الرميح واخوانه القابضة وليد الرميح ببالغ الحزن والأسى في وفاة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قائلا: أرفع أحر التعازي وصادق المواساة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - وللأمتين العربية والإسلامية وللشعب السعودي وكافة الأسرة المالكة في فقيد الأمة، سائلين الله - تعالى - أن يتغمد الفقيد الغالي بواسع رحمته، وأن يجزيه عن الإسلام والمسلمين عظيم الأجر والمثوبة.وأن يمد الله - تعالى - خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بعونه وتوفيقه في إتمام مسيرة الخير والنماء على نهج من سبقوه من الملوك، وأن يوفق ولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن نايف لما فيه صلاح العباد والبلاد. حازم الأسود: محبة صادقة لقيادتناشهدت بلادنا في عهد المغفور له- بإذن الله تعالى- الملك عبدالله بن عبدالعزيز- يرحمه الله- الكثير من المنجزات التاريخية التي تظل شاهدة على أفضل ما قدمه قائدنا، ودليل على ما كان يتمتع به من دراية وعلم وحكمة رسخها في العمل على نهضة هذه البلاد في جميع المجالات، والتي منها الاقتصاد والتعليم والتعليم العالي والإسكان والصحة وغيرها، من مجالات التنمية والعطاء. وبلادنا تعيش التطور وستواصل هذا التطور بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- أيده الله- وولي العهد الامين الامير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف، ولذلك نجدد الولاء والبيعة لهم على السمع والطاعة في العسر واليسر، والبقاء على ذات النهج في تطوير بلادنا بكل إخلاص وتجرد ومحبة صادقة، هي التي تميزنا عن جميع الأمم والشعوب.أمجد آل نوح: بيعتنا على السمع والطاعةوفاة المغفور له- بإذن الله- الملك عبدالله بن عبدالعزيز كانت صدمة للشعب السعودي، حيث كان «رحمه الله» يتمتع بصفات ومهارات قيادية، من أبرزها ما ألهمه الله تعالى من قدرة على اتخاذ القرارات التنموية والسياسية الصائبة، وحنكة في إدارة الأزمات، ووعي عميق بالواقع الإقليمي العربي والإسلامي والدولي، إضافة إلى رصيد حافل من الإنجازات التنموية العملاقة والمواقف الأصيلة والقرارات الحكيمة، وكان عهده «رحمه الله» محتشدا بإنجازات عظيمة ومشاريع عمت كل المجالات، وشملت كل القطاعات.وإننا نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة، ونعمت المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز «طيب الله ثراه» بحكام أوفياء يقدمون كل مفيد لوطنهم، وتاريخهم حافل، يستكملون المسيرة ومواصلة العمل على طريق تحقيق المزيد من الإنجازات للوطن التي جعلت من المواطن والإنسان العنوان الأبرز لكل إنجاز.أحمد الشريع: العزاء لوطننا والبيعة لقيادتنالقد قدّم الملك عبدالله بن عبدالعزيز- يرحمه الله- طوال حياته الكثير من الأعمال الكبيرة التي جعلت هذا الوطن المعطاء ضمن الدول المتقدمة التي يُحسب لها حضورها القوي في العديد من المجالات، وما قدمه من اهتمام بشؤون هذا الوطن لهو خير عطاء من قائد استطاع النهوض بهذه البلاد ومواصلة مسيرة العطاء التي بُنيت عليها بلادنا طوال العقود الماضية. وإننا إذ نعزي أنفسنا وقيادتنا ووطننا في رحيل ملكنا، نؤكد العهد والبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز ولولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة، لتستمر الملحمة الوطنية الخالدة، ونبني وطننا من خلف قيادة رشيدة نحبها وتبقى في أعماق قلوبنا.«تنمية وتطوير بوتيرة متسارعة»قال عضو المجلس البلدي المهندس عبدالهادي محمد الجويسر: نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبد العزيز وولي ولي العهد الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وسوف تستمر -بمشيئة الله- عجلة التنمية والتطوير بوتيرة متسارعة، لتشمل أرجاء الوطن كافة في مختلف جوانب الحياة.وإن نبأ وفاة الملك عبدالله وقع كالصاعقة، فهو الملك الذي أفنى حياته لخدمة شعبه، وشهدت البلاد على يديه نقلات وقفزات في كافة المجالات، رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.وإن أبناء الشعب السعودي كافة يشعرون بفداحة المصاب ومرارة الفراق لفقد الملك عبدالله بعد رحلة عطاء طويلة. وأضاف: إن القلوب مفعمة بالألم لرحيل واحد من أعز رجالات المملكة، لكننا راضون بقضاء الله وقدره.انتقال السلطة بكل سلاسةقال حسن القحطاني: إن مشهد البيعة وانتقال السلطة بكل سلاسة بفعل الولاء والسمع والطاعة لهذه القيادة الحكيمة وهذا قل ما نشاهده في العالم أجمع، المملكة تميزت بهذه الصفة، والبيعة فعل شرعي وتقليد راسخ في الشعب السعودي.ان هذا المشهد يعبر عن مشاعر وترحيب الشعب السعودي وأحب ان أشير إلى أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رجل دولة وصاحب المواقف الصعبة وتولى الكثير من الملفات والقضايا ودارها بكل حكمة وخبر إدارية متميزة. عهد زاهر واستكمال مسيرة التنميةقال فهد حمد القحطاني نجدد بيعتنا وولاءنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولولي ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز على السمع والطاعة. ونعبر عن حزننا الشديد بوفاة المغفور له - بإذن الله - الملك عبدالله، داعياً الله - سبحانه وتعالى - أن يسكنه فسيح جناته وينقل تعازيه للقيادة الرشيدة. قوة استقرار المملكةذكر رجل الأعمال عدنان الحواس أن المبايعة عكست قوة استقرار المملكة وحجم التماسك بين القيادة والشعب، حيث انبهر العالم بما شاهده من لوحة فريدة ومميزة على أرض الواقع وفي مواقع الشبكة العنكبوتية ما أجهض محاولات يائسة تمثل حاقدين على هذا البلد المعطاء والمتماسك القوي الذي يسعى إلى جني ثمار ما قدمه المؤسس - طيب الله ثراه - وأبناؤه البررة من بعده، وصولاً لعهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله – الذي وصل بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة، ومن بعده وفي عهدنا الزاهر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - الذي سيكمل المسيرة ويرتقي بالمملكة إلى أمجاد التنمية والرفاهية والرخاء. نعزي ونبايعقال الشيخ عبداللطيف الشعيبي : إن ما قدمه المغفور له - بإذن الله تعالى - الملك عبدالله بن عبدالعزيز – يرحمه – من أعمال كبيرة جعلت هذا الوطن المعطاء ضمن الدول المتقدمة التي يحسب لها حضورها القوي في العديد من المجالات وما قدمه من اهتمام بشؤون هذا الوطن لهو خير عطاء من قائد استطاع النهوض بهذه البلاد ومواصلة مسيرة العطاء. وبعون الله - تعالى - هذه المسيرة تتواصل بقائد مسيرة هذا الوطن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وولي عهده الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف - حفظهم الله - جميعا وجعلهم عونا لهذا البلد الأمين المعطاء وللأمتين العربية والإسلامية.قال رجل الأعمال بدر العتيبي : ستظل ذكرى وأعمال المغفور له - بإذن الله تعالى - خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - خالدة تتذكرها الاجيال ويسجلها التاريخ نظير ما قدمه خلال فتره قيادته الحكيمة لهذا الوطن من أعمال جليلة شملت القريب والبعيد وشهد لها الجميع. كيف لا وهو من حزنت عليه الامتان العربية والإسلامية، وإننا لنفخر جميعا بمن جاء خلفا له سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وهو القائد المحنك الذي سبق ان حكم الرياض وساهم اسهامات كبيرة، فيما شهدته من تطورات وانجازات، وإننا لنبايعك على السمع والطاعة في المنشط والمكره، ونبايع ولي العهد الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف.قال رجل الأعمال توفيق الغزال : نسأل الله - العلي القدير - ان يغفر للملك عبدالله بن عبدالعزيز وأن يسكنه فسيح جناته، فقد قدم هذا القائد والملك الانسان أعمالا جليلة وكبيرة داخل البلاد وخارجها شملت الصغير والكبير واستطاع ان يجعل من هذا الوطن الغالي على قلوبنا مكانا هاما وبارزا بين الدول المتقدمة. ونسأل الله - العلي القدير - ان يوفق هذا الوطن بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وولي العهد الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف، وإننا لنؤكد مبايعتنا لهم على السمع والطاعة، ونسأل الله - تعالى - ان يديم على بلادنا كل الخير والنعمة وان يحفظها من كل مكروه.قال رجل الأعمال عادل الشعيبي: بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره فقدنا قائد الأمتين العربية والإسلامية الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - الذي عاش حياته وهو يحمل على عاتقه هموم الأمتين العربية والإسلامية وقدم كل ما يستطيع من أجل حمايتها وبذل الكثير من أجل مساعدة الكثير. والجميع يعلم بأن الملك عبدالله هو رجل السلام نظير ما قام به من أعمال وجهود، ونسأل الله - تعالى - ان يغفر له ويسكنه الجنة، ونسأله - تعالى - ان يوفق قادتنا وولاة الأمر سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف لخدمة الدين والوطن، ونسأل الله - تعالى - ان يحمي بلادنا. قال رجل الأعمال عبدالرحمن الشعيبيان: من شهد ولاحظ كل التطورات التي عاشتها المملكة العربية السعودية في ظل قيادة المغفور له - بإذن الله تعالى - الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - ليدرك تماما ما يتمتع به هذا القائد من دراية وعلم وحكمة رسخها في العمل على نهضة هذه البلاد في جميع المجالات التي منها الاقتصادية حتى أصبح هذا الوطن من أولى الدول المتقدمة في هذا المجال وغيره من المجالات. فبلادنا - بنعمة الله - تعيش التطور وستواصل هذا التطور بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - أيده الله - وولي العهد الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف، ونسأل الله - تعالى - ان يديم على وطننا نعمتي الامن والأمان، وأن يحفظه.أكد رجل الأعمال عبداللطيف العرفج ان التطورات التي عاشتها المملكة العربية السعودية في ظل قيادة المغفور له - بإذن الله تعالى - الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - ليدرك تماما ما يتمتع به هذا القائد من دراية وعلم وحكمة رسخها في العمل على نهضة هذه البلاد في جميع المجالات التي منها الاقتصاد والتعليم، والتعليم العالي والاسكان والصحة وغيرها التي لا تعد ولا تحصى حتى أصبح هذا الوطن من أولى الدول المتقدمة في هذا المجال وغيره من المجالات. فبلادنا - بنعمة الله - تعيش التطور وستواصل هذا التطور بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - أيده الله - وولي العهد الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف، ونسأل الله - تعالى - ان يديم على وطننا نعمتي الأمن والأمان، وأن يحفظه.قال رجل الأعمال علي الشعيبي: تلقينا جميعا خبر وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - وحزنا كثيرا لذلك، فهذا الرجل هو رجل الخير والعطاء ولا يمكن ان تنساه الأمتان العربية والإسلامية لما له من أعمال كبيرة وخيرة يعرفها الصغير والكبير .وقد خسرت الأمتان العربية والإسلامية رجلا كبيرا قدم كل ما يستطيع من أجل الدفاع عنهم، ونسأل الله - تعالى - ان يوفق قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - في مواصلة هذه المسيرة ومعه ولي العهد الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز - حفظه الله - وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف - حفظهم الله - جميعا، وإننا لنؤكد مبايعتنا لهم ونؤكد لهم أننا جنود أوفياء لهذا الوطن الغالي علينا.قال رجل الأعمال فالح العتيبي: إن القلب ليحزن لفقد الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله - الذي تحقق في عهده العديد من المنجزات والمملكة وصلت نتيجة لسياسته ورعايته الى مركز مرموق في الساحة العربية والاسلامية والدولية واتسمت السياسة الخارجية السعودية في عهده بالفاعلية والواقعية وايجاد الحلول المناسبة لأهم القضايا العربية والاسلامية. حيث إن محور التنمية الأساس في عهده - رحمه الله - يتمثل في الاهتمام بالانسان السعودي بعدما تحققت انجازات البنية الأساسية والبناء الاقتصادي والاجتماعي لمؤسسات الدولة التي سيواصلها ويقودها مليكنا المفدى سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز. أكد رجل الأعمال ماجد المبارك أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز - يرحمه الله - قدم طوال حياته دروسا كبيرة في مجال القيادة الحكيمة مواصلا مسيرة العطاء التي بدأها مؤسس هذه البلاد المغفور له - بإذن الله - الملك عبدالعزيز يرحمه الله. فقد وصلت بلادنا - ولله الحمد - الى مراحل متقدمة في شتى المجالات كل ذلك بفضل الله، ثم التخطيط من القيادة الحكيمة، وإننا لنلمس كل ذلك فيما تشهده مملكتنا من نهضة كبيرة وفق ما خطط له المغفور له - بإذن الله - الملك عبدالله. وبعون الله سيستمر العطاء وتستمر الانجازات في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمين الأمير مقرن بن عبدالعزيز وولي ولي العهد الأمير محمد بن نايف. فبلادنا - والحمد لله - تعيش الاستقرار ، وبعون الله ستواصل نهوضها اقتصاديا وتعليميا وزراعيا وصحيا وستشهد تطورات كبيرة.