اليوم- الدمام

أبحاث طبية كثيرة تناولت تأثير السجائر الإلكترونية على صحة المدخنين وأثبتت الخطر الذي يخلفه على مستخدميه، فهو وإن كانت أخف ضررًا من سجائر التبغ، فإنه لا يزال يمثل مصدرًا للإصابة بأمراض خطيرة قد تنتهي بصاحبها إلى الوفاة.

وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن السجائر الإلكترونية تحتوي عادة على النيكوتين إضافة إلى مواد كيميائية أخرى سامة، وحتى تلك التي يروج لها على أنها تخلو من النيكوتين، لا تزال فيها المواد السامة نفسها التي تُعرّض صحة مستنشقها للخطر.

وفي الإنفوجراف المرفق بالأعلى، نستعرض آثار السجائر الإلكترونية قصيرة المدى، وأضرارها، وأيضًا الدول التي حظرتها، وفقا لـclevelandclinic.