حمدان بن سلمان الغامدي

في نسخته الأولى وعلى طريقة السوبر الأسباني ينظم الإتحاد السعودي بطولة كأس السوبر كمدخل رئيسي للإستثمار الرياضي والتسويق الرقمي في الرياض بالتجمع ومن مباراتين لتعكس حجم العمل الكبير الذي يقف خلف هذه النسخة إذا وضعت على طاولة النقاش ودراسة كراسة المشروع بعين المختص والخبير والمسؤول للذهاب بهذه البطولة بعيداً في مجال الإستثمار والتسويق الرقمي والرياضي داخلياً وخارجياً..

الأمر ببساطة لا يخلو من إستنساخ تجارب إقليمية وشركات عالمية وشركات لوجستية تساهم في التنمية المستدامة لرياضة الوطن نظير التطور الكبير والتحول السريع في كافة القطاعات المحيطة بالرياضة من كل جانب..

النقل التلفزيوني أحد أهم أبرز محطات الإستثمار الأجنبي لذي يضم بين جنباته شركات عالمية وشعارات غالية القيمة السوقية ترغب بالتواجد في الشرق الأوسط الذي يساغدنا. فيه الشبكات الإعلامية الخليجية والعربية..

لذلك فإن فتح أبواب الإستثمار الرقمي في قالب مختص وكوادر متخصصة وإطار رقمي وتقني وتكنولوجي من شأنه الإنتقال بالإستثمار من مكان لمكانة..

التحول الرقمي والتعامل مع الواقع الإفتراضي على أنه بات من المسلمات التجارية والإستثمارية سيقفز بمجالنا الرياضي إلى منصات عالية والحصول على إيتضافات عالمية مثل كأس آسيا 2027م وكذلك الأولمبياد الآسيوي 2034م وبينهما كأس العالم 2030م إذا كان العمل مبنى على المنهج المختص والخبير والمتفرغ..

وفي قلوبكم نلتقي..

@hsasmg1