أكدت الدفعة الأولى من نتائج الاختبارات التي أجريت على أسماك نافقة وعينات مياه من نهر أودر بواسطة مختبر حكومي ألماني، أنها لا تحتوي على قيم عالية بشكل خاص من المعادن الثقيلة، مثل الزئبق.
وجرفت مياه النهر المار بين ألمانيا وبولندا أطنانا من الأسماك النافقة، في الأسبوعين الماضيين على ضفتيه، فيما قال المتحدث باسم وزارة البيئة المحلية في ولاية براندنبورج الألمانية، زباستيان أرنولد، إن الخبراء لم يتمكنوا بعد من تحديد ما إذا كان نفوق الأسماك الجماعي في النهر له سبب واحد
وأضاف: لقد رصدنا كميات كبيرة من الملح ونسبة عالية من الأكسجين، فيما ذكر أرنولد أن معمل الولاية يفحص المزيد من عينات المياه من أيام مختلفة ونقاط قياس مختلفة بالإضافة إلى المزيد من عينات أسماك نافقة.
ويتضح من نتائج الاختبارات المنتظمة على مدار الـ 31 يوما الماضية على موقع الوزارة أن قيما معينة في النهر تغيرت بشكل كبير ابتداء من 7 آب/أغسطس الجاري، كما زاد محتوى الأكسجين وقيمة الأس الهيدروجيني والعكارة وقيم أخرى فجأة.
بينما انخفضت كمية النترات والنيتروجين بشكل كبير، وأدى نفوق الأسماك إلى تحذيرات من كارثة بيئية واتهامات متبادلة بين ألمانيا وبولندا حول سبب عدم اكتشاف المشكلة والإبلاغ عنها مبكرا.
وجرفت مياه النهر المار بين ألمانيا وبولندا أطنانا من الأسماك النافقة، في الأسبوعين الماضيين على ضفتيه، فيما قال المتحدث باسم وزارة البيئة المحلية في ولاية براندنبورج الألمانية، زباستيان أرنولد، إن الخبراء لم يتمكنوا بعد من تحديد ما إذا كان نفوق الأسماك الجماعي في النهر له سبب واحد
وأضاف: لقد رصدنا كميات كبيرة من الملح ونسبة عالية من الأكسجين، فيما ذكر أرنولد أن معمل الولاية يفحص المزيد من عينات المياه من أيام مختلفة ونقاط قياس مختلفة بالإضافة إلى المزيد من عينات أسماك نافقة.
ويتضح من نتائج الاختبارات المنتظمة على مدار الـ 31 يوما الماضية على موقع الوزارة أن قيما معينة في النهر تغيرت بشكل كبير ابتداء من 7 آب/أغسطس الجاري، كما زاد محتوى الأكسجين وقيمة الأس الهيدروجيني والعكارة وقيم أخرى فجأة.
بينما انخفضت كمية النترات والنيتروجين بشكل كبير، وأدى نفوق الأسماك إلى تحذيرات من كارثة بيئية واتهامات متبادلة بين ألمانيا وبولندا حول سبب عدم اكتشاف المشكلة والإبلاغ عنها مبكرا.