آمنة خزعل - الدمام

قال المدرب المعتمد في تطوير الذات وتنمية المهارات عبدالله الموسى، إن التردد عادة سيئة، لا بد من معرفة أسبابها والبدء بعلاجها فورا، مشيرا إلى أن نقص الثقة يعد أبرز أسباب التردد، وأنه من الواجب على المتردد علاج النقص في الثقة.

وأضاف: لا بد أيضا من تجنب الإحباط لأي سبب من الأسباب، ومحاولة اتباع أي نشاط حركي أو أي نوع من أنوع الأنشطة للتغلب على الإحباطات والابتعاد عن الملل، ولا بد أن تكون متأنيا ولا تكن مترددا، فالمتأني يمتلك القدرة على اتخاذ القرار في الوقت المناسب بعكس المتردد الذي يخاف غياب المهارات والمعرفة ويعاني عدم تقدير الذات، فكن كثير التأني وحاول الابتعاد عن جميع الأشياء المحبطة التي تسبب التردد.