أكد الوفد السعودي المشارك ضمن أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس في سويسرا، أن رحلة التحول التي أطلقتها المملكة قبل بضعة أعوام أسهمت في تعزيز الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والتنموية للبلاد وخلقت فرصًا استثمارية نوعية.
وأشار الوفد في جلسة حوارية ضمن أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي، بعنوان «المملكة العربية السعودية: نظرة مستقبلية»، إلى أنه انطلاقًا من الدور الريادي للسعودية في المنتدى الاقتصادي العالمي تظل حريصة على تعزيز التعاون الدولي مع شركائها في مجتمع الأعمال ومشاركتهم فرصها الاستثمارية الواعدة، نحو قيادة هذا العالم لتحقيق اقتصاد مزدهر يوفر الرفاهية والنمو للمنطقة والعالم أجمع. وشدد أعضاء الوفد، خلال الجلسة التي شارك فيها، كل من وزراء الاستثمار م. خالد الفالح، والمالية محمد الجدعان، والاتصالات وتقنية المعلومات م. عبدالله السواحه، والاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، وصاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت محمد مساعد وزير السياحة، على دور المملكة المحوري في دعم استقرار المنطقة في إطار تعزيز التنمية والحفاظ على سوق إمدادات الطاقة، مؤكدين على التعاون الدولي لما فيه مصلحة المنطقة وإحلال الأمن والسلام وتعزيز التعاون الاقتصادي.
وتأسس أن المنتدى الاقتصادي العالمي عام 1971م في مدينة جنيف السويسرية كمنظمة دولية غير حكومية يهدف لتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص وإشراك أبرز صناع القرار وقادة السياسة بهدف تشكيل أجندات دولية وإقليمية وصناعية، ويشمل ذلك القادة والسياسيين وصناع القرار وقادة القطاع الخاص والمؤسسات التعليمية ودور الفكر.
وأشار الوفد في جلسة حوارية ضمن أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي، بعنوان «المملكة العربية السعودية: نظرة مستقبلية»، إلى أنه انطلاقًا من الدور الريادي للسعودية في المنتدى الاقتصادي العالمي تظل حريصة على تعزيز التعاون الدولي مع شركائها في مجتمع الأعمال ومشاركتهم فرصها الاستثمارية الواعدة، نحو قيادة هذا العالم لتحقيق اقتصاد مزدهر يوفر الرفاهية والنمو للمنطقة والعالم أجمع. وشدد أعضاء الوفد، خلال الجلسة التي شارك فيها، كل من وزراء الاستثمار م. خالد الفالح، والمالية محمد الجدعان، والاتصالات وتقنية المعلومات م. عبدالله السواحه، والاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، وصاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت محمد مساعد وزير السياحة، على دور المملكة المحوري في دعم استقرار المنطقة في إطار تعزيز التنمية والحفاظ على سوق إمدادات الطاقة، مؤكدين على التعاون الدولي لما فيه مصلحة المنطقة وإحلال الأمن والسلام وتعزيز التعاون الاقتصادي.
وتأسس أن المنتدى الاقتصادي العالمي عام 1971م في مدينة جنيف السويسرية كمنظمة دولية غير حكومية يهدف لتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص وإشراك أبرز صناع القرار وقادة السياسة بهدف تشكيل أجندات دولية وإقليمية وصناعية، ويشمل ذلك القادة والسياسيين وصناع القرار وقادة القطاع الخاص والمؤسسات التعليمية ودور الفكر.