أعادت عملية قسطرة ناجحة بمستشفى د. سليمان الحبيب في الخبر، الحياة الطبيعية لرجل «خمسيني»، بعدما عانى على مدى «6» أشهر الماضية، من آلام في الصدر وضعف النشاط البدني، بسبب انسداد كامل ومزمن بالشريان الأيسر الأمامي النازل.
وقال د. عبدالله الشهري، استشاري القلب والقسطرة رئيس الفريق الطبي المعالج، إن المريض قد راجع المستشفى يشكو من تلك الأعراض، وخضع لحزمة من الفحوصات الطبية الدقيقة، كتخطيط القلب وتصوير القلب التلفزيوني مع عمل اختبار تخطيط الجهد، وقد بينت نتائج هذه الفحوصات وجود قصور في تروية القلب، كما أكدت نتيجة القسطرة القلبية التشخيص المبدئي، والتي أظهرت وجود انسداد كامل ومزمن بالشريان الأيسر.
وأضاف د. الشهري أن المريض أجريت له عملية قسطرة تمت فيها إزالة الانسداد، وفتح الشريان واستعادة التروية، بالإضافة إلى تركيب دعامتين دوائيتين، واستمرت العملية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد، لمدة ساعتين، استخدمت فيها مجموعة متنوعة من أحدث التقنيات الطبية الخاصة بإزالة مثل هذه الانسدادات، وغادر المريض المستشفى في اليوم التالي للعملية إلى منزله بحالة صحية جيدة، ومن ثم عاد لممارسة حياته بصورة طبيعية، والآن يمارس الرياضة بانتظام دون وجود أي آلام في الصدر.
من جهته، قال المدير الطبي للمستشفى د. وليد بوعلي، إن الانسداد المزمن للشريان التاجي يعتبر من الحالات المعقدة، والتعامل معه يجب أن يتم في مراكز القلب المتخصصة التي تتوفر فيها التجهيزات اللازمة، وقبل ذلك الكفاءات الطبية التي تتمتع بالخبرة والتأهيل الكافيين، لا سيما أن هذه الحالات تحتاج إلى التقييم الدقيق لحالة المريض، وفتح الشريان دون حدوث أي مضاعفات.
وقال د. عبدالله الشهري، استشاري القلب والقسطرة رئيس الفريق الطبي المعالج، إن المريض قد راجع المستشفى يشكو من تلك الأعراض، وخضع لحزمة من الفحوصات الطبية الدقيقة، كتخطيط القلب وتصوير القلب التلفزيوني مع عمل اختبار تخطيط الجهد، وقد بينت نتائج هذه الفحوصات وجود قصور في تروية القلب، كما أكدت نتيجة القسطرة القلبية التشخيص المبدئي، والتي أظهرت وجود انسداد كامل ومزمن بالشريان الأيسر.
وأضاف د. الشهري أن المريض أجريت له عملية قسطرة تمت فيها إزالة الانسداد، وفتح الشريان واستعادة التروية، بالإضافة إلى تركيب دعامتين دوائيتين، واستمرت العملية التي تكللت بالنجاح ولله الحمد، لمدة ساعتين، استخدمت فيها مجموعة متنوعة من أحدث التقنيات الطبية الخاصة بإزالة مثل هذه الانسدادات، وغادر المريض المستشفى في اليوم التالي للعملية إلى منزله بحالة صحية جيدة، ومن ثم عاد لممارسة حياته بصورة طبيعية، والآن يمارس الرياضة بانتظام دون وجود أي آلام في الصدر.
من جهته، قال المدير الطبي للمستشفى د. وليد بوعلي، إن الانسداد المزمن للشريان التاجي يعتبر من الحالات المعقدة، والتعامل معه يجب أن يتم في مراكز القلب المتخصصة التي تتوفر فيها التجهيزات اللازمة، وقبل ذلك الكفاءات الطبية التي تتمتع بالخبرة والتأهيل الكافيين، لا سيما أن هذه الحالات تحتاج إلى التقييم الدقيق لحالة المريض، وفتح الشريان دون حدوث أي مضاعفات.