دعا الوزير السابق د. ريشار قيومجيان، اللبنانيين إلى انتخاب حزب «القوات»، مشددا عليهم بألا ينتخبوا من يشتري النيابة بالرشوة طمعا بجاه ووجاهة، مستغلا عوز الناس، في وقت جدد فيه البطريرك الماروني بطرس الراعي الدعوة إلى الاقتراع حتى يستعيد اللبنانيون تقرير مصيرهم ممن عبثوا به وعرضوا البلد للانهيار، وهويته للتزوير.
وغرد رئيس جهاز العلاقات الخارجية في «القوات اللبنانية» الوزير السابق د. ريشار قيومجيان عبر حسابه على «تويتر» قائلا: انتخبوا القوات اللبنانية مسيرة عمل مدت بالعرق والتعب والتضحية، أهل الأرض، «عمال وشعرا وفلاحين».
وشدد بالقول: «لا تنتخبوا من لا يعرف معنى المعاناة والنضال، يشتري النيابة بالرشوة طمعا بجاه ووجاهة، مستغلا عوز الناس».
من جانيه، دعا البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، الدولة إلى إجراء تحقيق شفاف وحيادي بشأن غرق الزورق قبالة طرابلس لتحديد المسؤوليات ولوضع حد للتساؤلات والتشكيك، وشدد قائلا: «خصوصا أننا عشية انتخابات نيابية».
وقال الراعي عند زيارته بازيليك سيدة لبنان - حريصا: «إن أولويتنا هي تثبيت كيان لبنان وأمنه القومي ونجدد دعوتنا المواطنين إلى الاقتراع لكي يستعيدوا مبادرة تقرير مصيرهم من الذين عبثوا بهذا المصير، وعرضوا لبنان للانهيار وهويته للتزوير وتغاضوا عن وضع اليد على مؤسسات الدولة وقراراتها».
وتابع: « واجب اللبنانيين أن يستفيدوا من هذا الاستحقاق ليقولوا للعالم أي لبنان يريدون، وليبلغوا الدول التي تتابع الشأن اللبناني أنهم يرفضون كل اقتراح لمشروع تسوية أو مساومة لا ينسجم مع حقيقة لبنان، ولا يحترم التضحيات التي قدمها الشعب اللبناني للحفاظ على استقلاله وحضارته وخصوصية وجوده هنا».
وأضاف: «من الواضح أن غالبية اللبنانيين متمسكون بلبنان الحر الديموقراطي الحيادي، لبنان الهوية التاريخية، لبنان الجيش الواحد والمؤسسات الدستورية».
وغرد رئيس جهاز العلاقات الخارجية في «القوات اللبنانية» الوزير السابق د. ريشار قيومجيان عبر حسابه على «تويتر» قائلا: انتخبوا القوات اللبنانية مسيرة عمل مدت بالعرق والتعب والتضحية، أهل الأرض، «عمال وشعرا وفلاحين».
وشدد بالقول: «لا تنتخبوا من لا يعرف معنى المعاناة والنضال، يشتري النيابة بالرشوة طمعا بجاه ووجاهة، مستغلا عوز الناس».
من جانيه، دعا البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، الدولة إلى إجراء تحقيق شفاف وحيادي بشأن غرق الزورق قبالة طرابلس لتحديد المسؤوليات ولوضع حد للتساؤلات والتشكيك، وشدد قائلا: «خصوصا أننا عشية انتخابات نيابية».
وقال الراعي عند زيارته بازيليك سيدة لبنان - حريصا: «إن أولويتنا هي تثبيت كيان لبنان وأمنه القومي ونجدد دعوتنا المواطنين إلى الاقتراع لكي يستعيدوا مبادرة تقرير مصيرهم من الذين عبثوا بهذا المصير، وعرضوا لبنان للانهيار وهويته للتزوير وتغاضوا عن وضع اليد على مؤسسات الدولة وقراراتها».
وتابع: « واجب اللبنانيين أن يستفيدوا من هذا الاستحقاق ليقولوا للعالم أي لبنان يريدون، وليبلغوا الدول التي تتابع الشأن اللبناني أنهم يرفضون كل اقتراح لمشروع تسوية أو مساومة لا ينسجم مع حقيقة لبنان، ولا يحترم التضحيات التي قدمها الشعب اللبناني للحفاظ على استقلاله وحضارته وخصوصية وجوده هنا».
وأضاف: «من الواضح أن غالبية اللبنانيين متمسكون بلبنان الحر الديموقراطي الحيادي، لبنان الهوية التاريخية، لبنان الجيش الواحد والمؤسسات الدستورية».