مع انطلاق رؤية المملكة 2030 في أبريل 2016 كنا نحلم بمستقبل مُزهر بالعديد من النجاحات التي ستغيّر الكثير في حياتنا.. مضت الأيام والشهور وأصبحنا نجني الثمار وكل يوم نزداد فخرًا بوطنٍ بُني لمواطنيه.. والآن في أبريل 2022 لا نستطيع أن نُحصي الإنجازات والنجاحات، كما لا نستطيع إحصاء ملامح التغيّر الجميل الذي حدث لنا كمجتمع سعودي فاعل ومتفانٍ لخدمة وطنه خلف قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
أحد جوانب الإنجازات التي كانت بطولتها لسيدات الوطن بعد أن أصبح تمكين المرأة واقعاً حقيقياً، فبمجرد فتح المجال للمرأة السعودية للمشاركة في البناء والعطاء الوطني، انطلقت المرأة السعودية بقوة نحو النجاح بتوجيهات دولة تؤمن بكفاءات أبنائها وبناتها.
مهما حاولت -اليوم- أن تُحصي الأسماء النسائية السعودية التي برزت، فلن تستطيع حصرها لكثرتها، وهذا مما يدعو للفخر بالمرأة السعودية ونجاحاتها.
جميل جداً هذا النجاح الذي يتزايد كل يوم بأيدٍ نسائية لتشارك الرجال صناعة المستقبل.
والأجمل أن نرى إعلامنا يعرض قصصًا نسائية ناجحة، لكل ناجح أو ناجحة في هذه الحياة قصة، يرويها لنا، نستفيد منها ونتعلم منها ونفتخر بها.
في لقاء السفيرة السعودية آمال المعلمي في برنامج «اللقاء من الصفر» على قناة MBC، دروس عظيمة من الوفاء والاحترام والسعي لتحقيق الهدف بدعم قيادة رشيدة تُشرك الجميع في تنمية الوطن.
كان الرقم «صفر» يعني للسيدة آمال المعلمي، بداية جديدة في كل مرحلة، كما تروي قصتها للإعلامي «مفيد النويصر» في البرنامج، بأسلوبها الرقيق والجميل، حتى صنعت للصفر قيمة حسب المكان الذي نضعه فيه كما تقول.
لبرنامج «اللقاء من الصفر» بكل أجزائه قصص كثيرة تزيد المعرفة والشغف لتحقيق النجاح، منها قصة السعودية «آمال المعلمي» التي تروي أن ظروفها الأسرية في بداياتها ساعدتها لتحقيق حلمها منذ الطفولة ومواصلة تعليمها في الخارج، ورغم بعض المنعطفات التي حدثت بناءً على الظروف السياسة، فعادت «آمال» من جديد لتبحث عن صفر آخر مختلف وتكمل مسيرتها في التعليم.
لم يتوقف شغف «آمال» وما زالت تبحث بداخلها عن صفر آخر مع حزمة الأصفار لديها، فبدأت تجد نفسها في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وهيئة حقوق الإنسان وما قدمته لتعزيز ثقافة الحوار واحترام الاختلافات والتنوع وحماية النسيج المجتمعي ومشاركاتها المحلية والدولية، حتى أصبحت سفيرة للسعودية في النرويج يفاخر بها وبمسيرتها كل سعودي.
Twitter: misswalaa986
أحد جوانب الإنجازات التي كانت بطولتها لسيدات الوطن بعد أن أصبح تمكين المرأة واقعاً حقيقياً، فبمجرد فتح المجال للمرأة السعودية للمشاركة في البناء والعطاء الوطني، انطلقت المرأة السعودية بقوة نحو النجاح بتوجيهات دولة تؤمن بكفاءات أبنائها وبناتها.
مهما حاولت -اليوم- أن تُحصي الأسماء النسائية السعودية التي برزت، فلن تستطيع حصرها لكثرتها، وهذا مما يدعو للفخر بالمرأة السعودية ونجاحاتها.
جميل جداً هذا النجاح الذي يتزايد كل يوم بأيدٍ نسائية لتشارك الرجال صناعة المستقبل.
والأجمل أن نرى إعلامنا يعرض قصصًا نسائية ناجحة، لكل ناجح أو ناجحة في هذه الحياة قصة، يرويها لنا، نستفيد منها ونتعلم منها ونفتخر بها.
في لقاء السفيرة السعودية آمال المعلمي في برنامج «اللقاء من الصفر» على قناة MBC، دروس عظيمة من الوفاء والاحترام والسعي لتحقيق الهدف بدعم قيادة رشيدة تُشرك الجميع في تنمية الوطن.
كان الرقم «صفر» يعني للسيدة آمال المعلمي، بداية جديدة في كل مرحلة، كما تروي قصتها للإعلامي «مفيد النويصر» في البرنامج، بأسلوبها الرقيق والجميل، حتى صنعت للصفر قيمة حسب المكان الذي نضعه فيه كما تقول.
لبرنامج «اللقاء من الصفر» بكل أجزائه قصص كثيرة تزيد المعرفة والشغف لتحقيق النجاح، منها قصة السعودية «آمال المعلمي» التي تروي أن ظروفها الأسرية في بداياتها ساعدتها لتحقيق حلمها منذ الطفولة ومواصلة تعليمها في الخارج، ورغم بعض المنعطفات التي حدثت بناءً على الظروف السياسة، فعادت «آمال» من جديد لتبحث عن صفر آخر مختلف وتكمل مسيرتها في التعليم.
لم يتوقف شغف «آمال» وما زالت تبحث بداخلها عن صفر آخر مع حزمة الأصفار لديها، فبدأت تجد نفسها في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وهيئة حقوق الإنسان وما قدمته لتعزيز ثقافة الحوار واحترام الاختلافات والتنوع وحماية النسيج المجتمعي ومشاركاتها المحلية والدولية، حتى أصبحت سفيرة للسعودية في النرويج يفاخر بها وبمسيرتها كل سعودي.
Twitter: misswalaa986