أوصت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها «CDC»، بتطعيم لقاحات كورونا للحوامل أو المرضعات أو الذين يحاولون الحمل الآن أو قد يصبحن حوامل في المستقبل، بالإضافة إلى ذلك، يجب على كل شخص مؤهل، بما في ذلك النساء الحوامل أو المرضعات أو اللاتي يحاولن الحمل الآن أو قد يحملن في المستقبل، الحصول على جرعة معززة، مشددة على أن النساء الحوامل ضمن المجموعة المعرضة لخطر الإصابة بمرض كورونا الحاد، بحسب ما نشره موقع «indianexpress».
ووفقًا للكلية الملكية لأطباء التوليد وأمراض النساء في المملكة المتحدة، فإن الحمل أثناء جائحة كورونا هو مسألة اختيار شخصي، وإن التطعيم قبل الحمل سيساعد في منع عدوى كورونا وعواقبه الوخيمة.
وقال استشاري التوليد وأمراض النساء بمستشفى الأمومة في الخارج، د. سورابي سيدهارتا، إنه يجب على المريضة الانتظار «ثمانية أسابيع على الأقل» بعد الإصابة، لكي تهدأ أي عدوى وتتطور الأجسام المضادة الجيدة، ويستغرق الأمر ستة إلى ثمانية أسابيع على الأقل، موضحا أن الحمل يتطلب صحة جيدة.
وأضاف إن الحصول على لقاح كورونا ليس له أي تأثير على التخطيط للحمل، إذا حملت المرأة بعد جرعتها الأولى، فعليها تناول جرعتها الثانية كما هو مقرر، ومن المهم أن تدرك المرأة أن اللقاح لا يضر بصحتها أو جنينها الذي لم يولد بعد، وإن فرص الإصابة بكورونا أثناء الحمل هي نفسها لدى عامة السكان، لكن شدة الإصابة تكون أكثر إذا أصيبت المرأة الحامل بكورونا.
ووفقًا للكلية الملكية لأطباء التوليد وأمراض النساء في المملكة المتحدة، فإن الحمل أثناء جائحة كورونا هو مسألة اختيار شخصي، وإن التطعيم قبل الحمل سيساعد في منع عدوى كورونا وعواقبه الوخيمة.
وقال استشاري التوليد وأمراض النساء بمستشفى الأمومة في الخارج، د. سورابي سيدهارتا، إنه يجب على المريضة الانتظار «ثمانية أسابيع على الأقل» بعد الإصابة، لكي تهدأ أي عدوى وتتطور الأجسام المضادة الجيدة، ويستغرق الأمر ستة إلى ثمانية أسابيع على الأقل، موضحا أن الحمل يتطلب صحة جيدة.
وأضاف إن الحصول على لقاح كورونا ليس له أي تأثير على التخطيط للحمل، إذا حملت المرأة بعد جرعتها الأولى، فعليها تناول جرعتها الثانية كما هو مقرر، ومن المهم أن تدرك المرأة أن اللقاح لا يضر بصحتها أو جنينها الذي لم يولد بعد، وإن فرص الإصابة بكورونا أثناء الحمل هي نفسها لدى عامة السكان، لكن شدة الإصابة تكون أكثر إذا أصيبت المرأة الحامل بكورونا.