كفلت الأنظمة بالمملكة حماية الطفل وتوفير سبل الحياة الكريمة له ولأسرته، وذلك من خلال اتخاذ التدابير اللازمة لحمايته وتفعيل دور المجتمع بكافة أطيافه للمشاركة في معالجة الظواهر السلبية، وأوضح مجلس شؤون الأسرة عبر حسابه الرسمي على منصة تويتر، أن 23 ٪ هي نسبة ارتفاع معدلات الالتحاق برياض الأطفال، وأن هناك 40 ألف مستفيد من الأطفال عبر مراكز مبادرة شمل العدلية.
وعن الأنظمة المعمول بها، فهي الحماية من الإيذاء، وحماية الطفل، وحقوق ذوي الإعاقة ونظام مكافحة جريمة التحرش، وعن أبرز حقوق الطفل في المسؤولية والرعاية، فيعد والدا الطفل أو أحدهما أو من يقوم على رعايته مسؤولين في حدود إمكاناتهما المالية وقدراتهما عن تربيته وضمان حقوقه ورعايته، بجانب ضمان التزام الوالدين أو من يقوم على رعايته بتحمل المسؤولية.
وفي حالة انفصال الوالدين يضمن للطفل حق الزيارة والاتصال بأي منهما مراعاة لمصلحته في جميع الإجراءات المتخذة بشأنه لدى الجهات، واتخاذ التدابير إذا كان الطفل في بيئة تعرض سلامته لخطر الانحراف، وتأهيل الطفل الذي تعرض لإحدى حالات الإيذاء والإهمال، ومطابقة ألعاب الطفل لمعايير الجودة وعدم مخالفتها للضوابط الشرعية.
وعن الأنظمة المعمول بها، فهي الحماية من الإيذاء، وحماية الطفل، وحقوق ذوي الإعاقة ونظام مكافحة جريمة التحرش، وعن أبرز حقوق الطفل في المسؤولية والرعاية، فيعد والدا الطفل أو أحدهما أو من يقوم على رعايته مسؤولين في حدود إمكاناتهما المالية وقدراتهما عن تربيته وضمان حقوقه ورعايته، بجانب ضمان التزام الوالدين أو من يقوم على رعايته بتحمل المسؤولية.
وفي حالة انفصال الوالدين يضمن للطفل حق الزيارة والاتصال بأي منهما مراعاة لمصلحته في جميع الإجراءات المتخذة بشأنه لدى الجهات، واتخاذ التدابير إذا كان الطفل في بيئة تعرض سلامته لخطر الانحراف، وتأهيل الطفل الذي تعرض لإحدى حالات الإيذاء والإهمال، ومطابقة ألعاب الطفل لمعايير الجودة وعدم مخالفتها للضوابط الشرعية.