ذكر مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي «CDC»، أن آلام العضلات أو الجسم هي علامة أخرى على الإصابة بمتغير أوميكرون لفيروس كورونا، بحسب ما نُشر في «دايلي إكسبريس».
وأوضح أن هناك عددا من العلامات المحتملة الأخرى لمتغير أوميكرون لفيروس كورونا، وتشمل هذه ضيق التنفس أو صعوبة التنفس، والتعب، والصداع أو التهاب الحلق، واحتقان أو سيلان الأنف، والغثيان أو القيء، والإسهال.
وقد تتراوح العلامات من أعراض خفيفة إلى مرض شديد، وقد يتطلب البعض عناية طبية. وقد تظهر الأعراض بعد يومين إلى 14 يومًا من التعرض للفيروس وأن أي شخص يمكن أن يعاني من أعراض خفيفة إلى شديدة.
وتشمل علامات الطوارئ التي تحتاج لعناية طبية صعوبة التنفس، والألم المستمر أو الضغط في الصدر، والارتباك، وعدم القدرة على الاستيقاظ أو البقاء مستيقظًا.
ويقوم العلماء حاليًا بالتحقيق في أوميكرون، بما في ذلك كيفية حماية الأشخاص الملقحين بالكامل ضد العدوى، ودخول المستشفى، والوفاة.
وأكدت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة (UKHSA) أنه اعتبارًا من 11 يناير، لن يحتاج الأشخاص الذين لا يعانون من أعراض كورونا إلى تأكيد اختبار التدفق الجانبي الإيجابي باستخدام PCR.
وتم الإبلاغ عن سلالة أوميكرون للفيروس التاجي لأول مرة إلى منظمة الصحة العالمية (WHO) في نوفمبر الماضي، وكان أحد المخاوف حول مدى قدرتها على تقليل فعالية اللقاح.
وأوضح أن هناك عددا من العلامات المحتملة الأخرى لمتغير أوميكرون لفيروس كورونا، وتشمل هذه ضيق التنفس أو صعوبة التنفس، والتعب، والصداع أو التهاب الحلق، واحتقان أو سيلان الأنف، والغثيان أو القيء، والإسهال.
وقد تتراوح العلامات من أعراض خفيفة إلى مرض شديد، وقد يتطلب البعض عناية طبية. وقد تظهر الأعراض بعد يومين إلى 14 يومًا من التعرض للفيروس وأن أي شخص يمكن أن يعاني من أعراض خفيفة إلى شديدة.
وتشمل علامات الطوارئ التي تحتاج لعناية طبية صعوبة التنفس، والألم المستمر أو الضغط في الصدر، والارتباك، وعدم القدرة على الاستيقاظ أو البقاء مستيقظًا.
ويقوم العلماء حاليًا بالتحقيق في أوميكرون، بما في ذلك كيفية حماية الأشخاص الملقحين بالكامل ضد العدوى، ودخول المستشفى، والوفاة.
وأكدت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة (UKHSA) أنه اعتبارًا من 11 يناير، لن يحتاج الأشخاص الذين لا يعانون من أعراض كورونا إلى تأكيد اختبار التدفق الجانبي الإيجابي باستخدام PCR.
وتم الإبلاغ عن سلالة أوميكرون للفيروس التاجي لأول مرة إلى منظمة الصحة العالمية (WHO) في نوفمبر الماضي، وكان أحد المخاوف حول مدى قدرتها على تقليل فعالية اللقاح.