أسقطت القوات العراقية، أمس، طائرتين مسيرتين كانتا تستهدفان قاعدة عين الأسد في محافظة الأنبار. وأوضحت خلية الإعلام الأمني في بيان نقلته وكالة الأنباء العراقية، أن قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار، تعرضت إلى استهداف بطائرتين مسيرتين.
وكشفت خلية الإعلام في تغريدة عبر حسابها بموقع «تويتر»، أمس، عن استهداف قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار، فجر أمس، بطائرتين مسيرتين، حيث تم إسقاطهما خارج محيط القاعدة، دون خسائر.
يأتي ذلك بعد يوم من تعرض قاعدة فكتوريا للدعم اللوجستي للقوات الأمريكية في مطار بغداد الدولي لقصف بطائرتين مسيرتين غربي بغداد.
وفي نفس السياق أعلنت مصادر أمنية عراقية تعرض رتل ثان للدعم اللوجستي تابع لقوات التحالف الدولي، أمس، لانفجار بعبوة ناسفة على طريق المرور السريع في ناحية اليوسفية جنوبي بغداد. وقالت المصادر إن الانفجار لم يسفر عن إصابات.
وكانت مصادر أمنية عراقية أفادت بأن رتلا للدعم اللوجستي لقوات التحالف الدولي تعرض فجرا لانفجار بعبوة ناسفة.
وكان اللواء يحيى رسول، المتحدث الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، وصف الهجمات على قوات التحالف الدولي بأنها «غير مبررة وليست من مصلحة الجميع وغير مجدية، خاصة أن قوات التحالف الدولي أكملت انسحابها من العراق قبل يوم 31 ديسمبر الماضي، ولا توجد اليوم أية قوات أجنبية ذات مهام قتالية على أرض العراق، وإنما يوجد مدربون ومستشارون».
وكشفت خلية الإعلام في تغريدة عبر حسابها بموقع «تويتر»، أمس، عن استهداف قاعدة عين الأسد الجوية في محافظة الأنبار، فجر أمس، بطائرتين مسيرتين، حيث تم إسقاطهما خارج محيط القاعدة، دون خسائر.
يأتي ذلك بعد يوم من تعرض قاعدة فكتوريا للدعم اللوجستي للقوات الأمريكية في مطار بغداد الدولي لقصف بطائرتين مسيرتين غربي بغداد.
وفي نفس السياق أعلنت مصادر أمنية عراقية تعرض رتل ثان للدعم اللوجستي تابع لقوات التحالف الدولي، أمس، لانفجار بعبوة ناسفة على طريق المرور السريع في ناحية اليوسفية جنوبي بغداد. وقالت المصادر إن الانفجار لم يسفر عن إصابات.
وكانت مصادر أمنية عراقية أفادت بأن رتلا للدعم اللوجستي لقوات التحالف الدولي تعرض فجرا لانفجار بعبوة ناسفة.
وكان اللواء يحيى رسول، المتحدث الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، وصف الهجمات على قوات التحالف الدولي بأنها «غير مبررة وليست من مصلحة الجميع وغير مجدية، خاصة أن قوات التحالف الدولي أكملت انسحابها من العراق قبل يوم 31 ديسمبر الماضي، ولا توجد اليوم أية قوات أجنبية ذات مهام قتالية على أرض العراق، وإنما يوجد مدربون ومستشارون».