ناقش مجلس الأعمال السعودي البريطاني المشترك، أمس الأول، في اجتماعه نصف السنوي بمقر اتحاد الغرف التجارية السعودية، تعزيز التبادلات التجارية والاستثمارية بين البلدين، وذلك بمشاركة عدد من أصحاب الأعمال السعوديين ومسؤولين من الجهات الحكومية.
ونوه رئيس الجانب السعودي في مجلس الأعمال المشترك د. عماد الذكير بأهمية الاجتماع الذي يأتي في وقت يشهد فيه العالم التعافي من جائحة كورونا، ما سيتيح الفرص الواعدة بين الجانبين، خاصة في ظل التطورات الاقتصادية والاستثمارية التي تشهدها المملكة، مما يشكل فرصة كبيرة للدول لتعزيز وتوثيق علاقاتها التجارية مع المملكة.
ولفت الذكير إلى أن مجلس الأعمال السعودي البريطاني يقوم بدور كبير في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين والنجاحات الكبيرة التي حققها خلال الفترات الماضية.
وشهد اللقاء طرح عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، خاصة في مجالات الاستثمار المستدام والتقنية والتدريب الصحي، فيما جرى استعراض لعدد من المشاريع لدى الجهات الحكومية أبرزت فيه الفرص الاستثمارية والتطويرية، أهمها بوابة الدرعية ووزارة الاستثمار والهيئة الملكية لمدينة الرياض، إضافةً إلى شركات سعودية في مجالات التقنية والتعليم.
ونوه رئيس الجانب السعودي في مجلس الأعمال المشترك د. عماد الذكير بأهمية الاجتماع الذي يأتي في وقت يشهد فيه العالم التعافي من جائحة كورونا، ما سيتيح الفرص الواعدة بين الجانبين، خاصة في ظل التطورات الاقتصادية والاستثمارية التي تشهدها المملكة، مما يشكل فرصة كبيرة للدول لتعزيز وتوثيق علاقاتها التجارية مع المملكة.
ولفت الذكير إلى أن مجلس الأعمال السعودي البريطاني يقوم بدور كبير في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين والنجاحات الكبيرة التي حققها خلال الفترات الماضية.
وشهد اللقاء طرح عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، خاصة في مجالات الاستثمار المستدام والتقنية والتدريب الصحي، فيما جرى استعراض لعدد من المشاريع لدى الجهات الحكومية أبرزت فيه الفرص الاستثمارية والتطويرية، أهمها بوابة الدرعية ووزارة الاستثمار والهيئة الملكية لمدينة الرياض، إضافةً إلى شركات سعودية في مجالات التقنية والتعليم.