افتتح المدير التنفيذي لمستشفى الملك فهد بالهفوف د. إبراهيم خليفة الحنوط مؤخرًا، معرضًا تثقيفيًا في حديقة المستشفى، بحضور المساعدين ورؤساء الأقسام، شارك في تنظيمه كل من قسم التثقيف الصحي ومركز السكري والغدد الصماء وقسم مكافحة العدوى وقسم الأشعة، وذلك احتفاء بالأيام والأسابيع الصحية العالمية، وهي الأسبوع الخليجي للسكري تحت شعار «وصول أسهل لرعاية أفضل للسكري»، والأسبوع العالمي لمكافحة العدوى تحت شعار «احرص أن تكون غايتك هي الوقاية من العدوى»، واليوم العالمي للأشعة تحت شعار «دور الأشعة في علاج ورعاية المرضى».
وتضمن المعرض أركان للتوعية بداء السكري وأعراضه عند الكبار والأطفال، وأسبابه وطرق العلاج، وركنا خاصا لفحص مخزون السكري من أجل السيطرة والمتابعة المُثلى لمريض السكر، وأركان الأشعة للتعريف بأهم الإجراءات العلاجية الدقيقة باستخدام الأشعة التداخلية، مثل علاج القدم السكري بدون جراحة، وعلاج الأورام الليفية للرحم، وفتح وتوسعة الشرايين المتضيقة، وسحب السوائل وعلاج الخراج وأخذ الخزعات النسيجية.
كما تم تسليط الضوء على بعض الإجراءات العلاجية التي تستخدم النظائر المشعة، مثل علاج أورام الغدة الدرقية باليود، وعلاج الأورام بمادة مشعة خاصة، بالإضافة إلى إجراء تحليل لوظائف الكُلى والكبد وأعضاء أخرى، أما في ركن مكافحة العدوى، فتم التركيز على زيادة نسبة الوعي بغسيل الأيدي وأهميته في انخفاض نسبة العدوى المكتسبة بين العاملين في المستشفى، وأشهر خمسة أنواع من الجراثيم التي تكون مقاومة للمضادات الحيوية، وكذلك ركن خاص بلقاح الإنفلونزا الموسمية لحث المستفيدين على أخذ اللقاح قبل موسم الشتاء.
وتضمن المعرض أركان للتوعية بداء السكري وأعراضه عند الكبار والأطفال، وأسبابه وطرق العلاج، وركنا خاصا لفحص مخزون السكري من أجل السيطرة والمتابعة المُثلى لمريض السكر، وأركان الأشعة للتعريف بأهم الإجراءات العلاجية الدقيقة باستخدام الأشعة التداخلية، مثل علاج القدم السكري بدون جراحة، وعلاج الأورام الليفية للرحم، وفتح وتوسعة الشرايين المتضيقة، وسحب السوائل وعلاج الخراج وأخذ الخزعات النسيجية.
كما تم تسليط الضوء على بعض الإجراءات العلاجية التي تستخدم النظائر المشعة، مثل علاج أورام الغدة الدرقية باليود، وعلاج الأورام بمادة مشعة خاصة، بالإضافة إلى إجراء تحليل لوظائف الكُلى والكبد وأعضاء أخرى، أما في ركن مكافحة العدوى، فتم التركيز على زيادة نسبة الوعي بغسيل الأيدي وأهميته في انخفاض نسبة العدوى المكتسبة بين العاملين في المستشفى، وأشهر خمسة أنواع من الجراثيم التي تكون مقاومة للمضادات الحيوية، وكذلك ركن خاص بلقاح الإنفلونزا الموسمية لحث المستفيدين على أخذ اللقاح قبل موسم الشتاء.