أكدت طبيبة الأشعة وعضو مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية د. أنديرا بوخمسين، أن الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي يرفع معدل الشفاء الكامل إلى 97%، مستعرضة في محاضرتها بعنوان «الفحص المبكر حياة»، طرق الكشف والتوعية بإجراء الفحص الذاتي للنساء، مع الحرص على الفحص في المستشفيات.
ونفذت جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية، فعاليات في الأندية الرياضية النسائية، بالشراكة مع شبكة الدمام الصحية، وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، خلال حملة «الشرقية وردية 13»، للتوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وأكثر الأنواع شيوعا.
وقدمت الجمعية خلال جولتها التثقيف الصحي عن طريق المتطوعين من طالبات كلية الطب في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، وطبيبات شبكة الدمام الصحية، إضافة إلى منشورات توعوية عن طريق باركود يتم فتحه لتلقي المنشور.
من ناحيتها، بينت مشرفة العلاقات العامة والإعلام بالجمعية أحلام الغامدي، أن اختيار الأندية النسائية كمحطة للتوعية هذا العام نابع من كون الفئة المستهدفة غالبيتها من السيدات، وهي أحد أماكن التجمع التي ترتادها النساء للمحافظة على لياقتهن وصحتهن الجسدية، كون الرياضة عاملا من عوامل المحافظة على جسم الإنسان وخلوه من الأمراض، وما يميز مرتادات الأندية الرياضية حرصهن على سلامتهن ورغبتهن في الاطلاع على كل ما من شأنه الوقاية والسلامة.
وأضافت: إن الجمعية حرصت على تفصيل وشرح أهمية الفحص المبكر والفحص الذاتي من خلال المنشورات الإلكترونية، وتضمنت التعريف بالمرض، وعوامل الخطورة الثمانية، وأعراض وعلامات الإصابة، والتشخيص والوقاية وطرق العلاج.
ونفذت جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية، فعاليات في الأندية الرياضية النسائية، بالشراكة مع شبكة الدمام الصحية، وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، خلال حملة «الشرقية وردية 13»، للتوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وأكثر الأنواع شيوعا.
وقدمت الجمعية خلال جولتها التثقيف الصحي عن طريق المتطوعين من طالبات كلية الطب في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، وطبيبات شبكة الدمام الصحية، إضافة إلى منشورات توعوية عن طريق باركود يتم فتحه لتلقي المنشور.
من ناحيتها، بينت مشرفة العلاقات العامة والإعلام بالجمعية أحلام الغامدي، أن اختيار الأندية النسائية كمحطة للتوعية هذا العام نابع من كون الفئة المستهدفة غالبيتها من السيدات، وهي أحد أماكن التجمع التي ترتادها النساء للمحافظة على لياقتهن وصحتهن الجسدية، كون الرياضة عاملا من عوامل المحافظة على جسم الإنسان وخلوه من الأمراض، وما يميز مرتادات الأندية الرياضية حرصهن على سلامتهن ورغبتهن في الاطلاع على كل ما من شأنه الوقاية والسلامة.
وأضافت: إن الجمعية حرصت على تفصيل وشرح أهمية الفحص المبكر والفحص الذاتي من خلال المنشورات الإلكترونية، وتضمنت التعريف بالمرض، وعوامل الخطورة الثمانية، وأعراض وعلامات الإصابة، والتشخيص والوقاية وطرق العلاج.