كتب ومكتبات
صدر حديثا لأستاذ الأدب والنقد والدراسات البينية في جامعة طيبة البروفيسور محمد الصفراني، كتاب «ما بعد الشمولية: الشهادة الأدبية في الأدب العربي الحديث، بحث في المحاقلة بين القانون والأدب»، وتعود فكرة الكتاب لدى المؤلف إلى أكثر من عقد من الزمان، إذ نشر نواته وفكرته في بحث بالمجلة العلمية المحكمة لكلية دار العلوم بجامعة المنيا.
ويقع الكتاب في 370 صفحة، ويضم 4 أبواب، الباب الأول «الشهادة الأدبية: المفهوم والأركان والأنواع»، ويهدف إلى اقتراح مفهوم الشهادة الأدبية، وتبيان أركانها وأنواعها.
والباب الثاني بعنوان «أشكال الشهادة الأدبية»، ويهدف إلى تحليل الأشكال الأدبية التي تعد، في وجه من أوجهها، شهادة أدبية، أو محاضن شكلية للشهادة الأدبية.
أما الباب الثالث بعنوان «عتبات الشهادة الأدبية»، ففيه يحلل عتبات كتب الشهادات الأدبية من وجهة أجناسية تؤكد حضور الشهادة الأدبية شكلا مستقلا، في إطار السرد العربي الحديث، وتقسم العتبات على مجموعات وفق تمظهراتها المكانية.
ويأتي الباب الرابع بعنوان «وثائقية الشهادة الأدبية»، ويهدف إلى إبراز الجانب الوثائقي في الشهادات الأدبية من خلال تحليل التقنيات الحجاجية فيها، وتبيان توثيقها في الجانبين الاجتماعي الأدبي والتاريخي الأدبي لكتابها ومجتمعاتهم.
ويقع الكتاب في 370 صفحة، ويضم 4 أبواب، الباب الأول «الشهادة الأدبية: المفهوم والأركان والأنواع»، ويهدف إلى اقتراح مفهوم الشهادة الأدبية، وتبيان أركانها وأنواعها.
والباب الثاني بعنوان «أشكال الشهادة الأدبية»، ويهدف إلى تحليل الأشكال الأدبية التي تعد، في وجه من أوجهها، شهادة أدبية، أو محاضن شكلية للشهادة الأدبية.
أما الباب الثالث بعنوان «عتبات الشهادة الأدبية»، ففيه يحلل عتبات كتب الشهادات الأدبية من وجهة أجناسية تؤكد حضور الشهادة الأدبية شكلا مستقلا، في إطار السرد العربي الحديث، وتقسم العتبات على مجموعات وفق تمظهراتها المكانية.
ويأتي الباب الرابع بعنوان «وثائقية الشهادة الأدبية»، ويهدف إلى إبراز الجانب الوثائقي في الشهادات الأدبية من خلال تحليل التقنيات الحجاجية فيها، وتبيان توثيقها في الجانبين الاجتماعي الأدبي والتاريخي الأدبي لكتابها ومجتمعاتهم.