أتاحت جوجل ما أطلقت عليه «مفاتيح أمان» مجانية لعدد محدود من الأشخاص الذين صنفتهم بأنهم أشخاص يتعرضون لـ«مخاطر عالية».
وأوضحت أن مفاتيح الأمان المجانية تلك ستتاح لأكثر من 10 آلاف شخص تقريبا حول العالم.
جاء إعلان جوجل، بعدما ذكرت في وقت سابق أن أكثر من 14 ألفًا من مستخدمي بريد «جي ميل» يتعرضون لخطر بالغ من الاستهداف من قبل جهات عديدة.
وقال مدير مجموعة تحليل التهديدات في الشركة، شين هنتلي، إن الأشخاص المختارين تعرضوا لتهديدات من قبل جهات عديدة، مشيرة إلى أن هذه التهديدات تشير إلى استهدافهم بشكل خاص، وليس مجرد المساومة، بسبب طبيعة عملهم.
ويتمتع مستخدمو مفاتيح الأمان الجديدة بحماية من مختلف التهديدات عبر الإنترنت، بما في ذلك هجمات التصيد الاحتيالي المعقدة والبرامج الضارة والتنزيلات الضارة الأخرى على «جوجل كروم» و«أندرويد»، والوصول غير المصرح به إلى بيانات حساباتهم الشخصية مثل بريد جيميل والخدمة السحابية «درايف» والصور الخاصة بهم.
وقال هنتلي إن التحذيرات الجديدة طبيعية للأفراد مثل النشطاء والصحفيين والمسؤولين الحكوميين، مضيفا: «ما نراه مرارًا وتكرارًا هو أن الكثير من الاستهداف الأولي للتهديدات يمكن حظره باستخدام أساسيات أمنية جيدة مثل مفاتيح الأمان والتصحيح والوعي، ولهذا السبب نحذر».
وأوضحت أن مفاتيح الأمان المجانية تلك ستتاح لأكثر من 10 آلاف شخص تقريبا حول العالم.
جاء إعلان جوجل، بعدما ذكرت في وقت سابق أن أكثر من 14 ألفًا من مستخدمي بريد «جي ميل» يتعرضون لخطر بالغ من الاستهداف من قبل جهات عديدة.
وقال مدير مجموعة تحليل التهديدات في الشركة، شين هنتلي، إن الأشخاص المختارين تعرضوا لتهديدات من قبل جهات عديدة، مشيرة إلى أن هذه التهديدات تشير إلى استهدافهم بشكل خاص، وليس مجرد المساومة، بسبب طبيعة عملهم.
ويتمتع مستخدمو مفاتيح الأمان الجديدة بحماية من مختلف التهديدات عبر الإنترنت، بما في ذلك هجمات التصيد الاحتيالي المعقدة والبرامج الضارة والتنزيلات الضارة الأخرى على «جوجل كروم» و«أندرويد»، والوصول غير المصرح به إلى بيانات حساباتهم الشخصية مثل بريد جيميل والخدمة السحابية «درايف» والصور الخاصة بهم.
وقال هنتلي إن التحذيرات الجديدة طبيعية للأفراد مثل النشطاء والصحفيين والمسؤولين الحكوميين، مضيفا: «ما نراه مرارًا وتكرارًا هو أن الكثير من الاستهداف الأولي للتهديدات يمكن حظره باستخدام أساسيات أمنية جيدة مثل مفاتيح الأمان والتصحيح والوعي، ولهذا السبب نحذر».