بدأت الإدارة العامة للتعليم في المنطقة الشرقية، تنفيذ الأدلة الإجرائية للإدارات والمكاتب التابعة لها، ضمن خطط التطوير الشاملة، مبينًا أن عمليات التنفيذ تشمل نحو 7 عمليات رئيسية، ونحو 6 إجراءات شاملة، تسهل العمل وتحقق الأهداف وتمكن من قياس الأداء.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي بتعليم الشرقية سعيد الباحص: إن تطبيق خطط التطوير وتنفيذ عمليات التحسين يأتي لتحقيق الأهداف وفقاً للأدلة التنظيمية والإجرائية ترتكز على تحديد المهام والمسؤوليات ورفع مستوى قدرات العاملين لتحقيق رؤية الإدارة ورسالتها، وتعمل الأدلة الحديثة على الاستفادة من الموارد المتاحة والتفعيل الأمثل لنماذج العمل.
وأضاف إن تطوير منظومة العمليات يمر ضمن نهج وزارة التعليم في الارتقاء بمستويات الأداء وتطوير وتقليل إجراءات العمل وتشكيل بناء مؤسسي يلبي حاجات وتطلعات إدارة التعليم، مشيراً إلى أن الأدلة راعت العلاقات التنظيمية والمسؤوليات وتسلسل الإجراءات بما يمكن من قياس ومراقبة مستوى الأداء.
وتابع أن الأدلة تستهدف توثيق إجراءات العمل وتتمتع بسهولة الاستخدام وتوحيد إجراءات العمل ووضوح مسار العملية وإجراءاتها وتحديد الموظف المختص، كما تضمن تسلسلها وانسيابها بالشكل الذي يحقق الكفاءة والفاعلية والحد من الاجتهادات الشخصية وتفاوت إجراءات التنفيذ من موظف إلى آخر.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي بتعليم الشرقية سعيد الباحص: إن تطبيق خطط التطوير وتنفيذ عمليات التحسين يأتي لتحقيق الأهداف وفقاً للأدلة التنظيمية والإجرائية ترتكز على تحديد المهام والمسؤوليات ورفع مستوى قدرات العاملين لتحقيق رؤية الإدارة ورسالتها، وتعمل الأدلة الحديثة على الاستفادة من الموارد المتاحة والتفعيل الأمثل لنماذج العمل.
وأضاف إن تطوير منظومة العمليات يمر ضمن نهج وزارة التعليم في الارتقاء بمستويات الأداء وتطوير وتقليل إجراءات العمل وتشكيل بناء مؤسسي يلبي حاجات وتطلعات إدارة التعليم، مشيراً إلى أن الأدلة راعت العلاقات التنظيمية والمسؤوليات وتسلسل الإجراءات بما يمكن من قياس ومراقبة مستوى الأداء.
وتابع أن الأدلة تستهدف توثيق إجراءات العمل وتتمتع بسهولة الاستخدام وتوحيد إجراءات العمل ووضوح مسار العملية وإجراءاتها وتحديد الموظف المختص، كما تضمن تسلسلها وانسيابها بالشكل الذي يحقق الكفاءة والفاعلية والحد من الاجتهادات الشخصية وتفاوت إجراءات التنفيذ من موظف إلى آخر.