واس- نيويورك

أشارت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، إلى أن نقص التمويل ترك فجوة واسعة في قدرتها على حماية الفئات الأكثر ضعفاً من تداعيات فيروس كورونا.

ودعت المفوضية في بيان صحفي اليوم، إلى إيلاء المزيد من الاهتمام العالمي والدعم الموجه للتمويل من أجل مواجهة التأثيرات المترتبة على فيروس كورونا، التي تطال المهجرين قسراً في جميع أنحاء العالم.

وأكدت الوكالة الأممية أن حالة الطوارئ المرتبطة بفيروس كورونا تتصدر قائمة حالات الطوارئ العشر لدى المفوضية التي تعاني من نقص في التمويل في عام 2021. ولم يتم استلام سوى ثلث الاحتياجات المدرجة في الميزانية، والبالغة قيمتها 924 مليون دولار.