أطلق تعليم المنطقة الشرقية بالشراكة مع جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل مبادرة بعنوان «نحو بيئة تعليمية آمنة»، لتطعيم منسوبي التعليم العام. فيما يبلغ عدد الطلبة المستحقين للتطعيم 260 ألف طالب وطالبة.
نقاط فرز
وذكر رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د. عبدالله الربيش، أن الجامعة استعدت بكافة الإمكانيات الطبية اللازمة من أجل تطعيم أكبر مجموعة من منسوبي التعليم العام بالمنطقة الشرقية من خلال مركز اللقاحات بالجامعة وذلك في إطار التعاون بين الجهات الحكومية لرفع نسبة المطعمين والوقاية من فيروس كورونا المستجد. وأضاف أن مركز اللقاحات يعمل منذ وقت مبكر في استقبال وتطعيم منسوبي الجامعة وذويهم مسخرا كافة الإمكانيات التي من شأنها أن ترفع مستوى المحصنين في الجامعة ومنسوبي التعليم، وأن المركز على أتم الاستعداد لاستقبالهم حيث تم عمل محطات ونقاط الفرز والاستقبال للمستفيدين من المركز بدءًا من التسجيل والفرز الحراري وسجل المريض الصحي وأخذ الجرعة، والإجراءات اللازمة بعد تلقي الجرعة.
سلسلة مراكز
وأشار إلى أن المركز يعد إضافة لسلسلة مراكز متخصصة في استفادة أكبر قدر من المستفيدين ضمن المراكز المنتشرة في المنطقة الشرقية لأخذ لقاح ضد فيروس كورونا، حيث تم تطعيم 18548 شخصا، لافتًا إلى أن اختيار المستشفى الجامعي الجديد مقرًا لتنفيذ هذا المشروع جاء انطلاقًا من العمل بأهميته وبناءً على معايير لوجستية واستنادًا إلى معطيات أساسية أهمها المساحة الواسعة، والموقع الذي يُعد نموذجيًّا.
بيئة آمنة
وبين مدير تعليم الشرقية د. سامي العتيبي أن المبادرة تأتي بتوجيه من وزير التعليم، للتكامل والتعاون فيما يخص الفئة العمرية من 12 إلى 18، وتخصيص مسارات خاصة بهم في المستشفى الجامعي لضمان حصول جميع الطلاب على لقاح كورونا قبيل عودتهم للدراسة حضوريا، وإيجاد بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلاب والطالبات. ولفت إلى أن أعداد الطلاب في الفئة العمرية من 12ـ 18 بلغ 260 ألفا بالشرقية، مشيرا إلى أن هناك تزايدا في نسبة الحاصلين على اللقاح بشكل يومي.
خطط العودة
وأوضح أنه إلى الآن لا يزال هناك لجنة في وزارة التعليم تدرس كيفية عودة المراحل الدراسية الثلاث، وإلى الآن لم يتم التفصيل في ذلك، ولكن وزارة التعليم بالتعاون مع وزارة الصحة يحرصون على صحة الطلاب والطالبات، مشيرا إلى أنهم لا يزالون ينتظرون القرارات حول كيفية عودة الطلاب والطالبات بما فيهم المرحلة الابتدائية. وأوضح أن الإدارة من قبل الإجازة الصيفية تعمل على الاستعدادات في جميع المدارس من جميع جوانبها، ومنها الإجراءات الاحترازية والتباعد، مؤكدا أن هناك خطة في بداية العام الدراسي تضمن سلامة الطلاب والطالبات.
صيانة المدارس
ولفت إلى وجود ميزانية مستمرة لصيانة المدارس، حيث إن الصيانة مستمرة حتى خلال الإجازات، وهناك خطة لذلك في إدارة تعليم المنطقة الشرقية، كما أن هناك شركة تطوير لتقديم الخدمات والصيانة والخدمات التعليمية والنقل، والخطط مستمرة وهناك تفاؤل بأن تكون بداية العام الدراسي موفقة.
نقاط فرز
وذكر رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د. عبدالله الربيش، أن الجامعة استعدت بكافة الإمكانيات الطبية اللازمة من أجل تطعيم أكبر مجموعة من منسوبي التعليم العام بالمنطقة الشرقية من خلال مركز اللقاحات بالجامعة وذلك في إطار التعاون بين الجهات الحكومية لرفع نسبة المطعمين والوقاية من فيروس كورونا المستجد. وأضاف أن مركز اللقاحات يعمل منذ وقت مبكر في استقبال وتطعيم منسوبي الجامعة وذويهم مسخرا كافة الإمكانيات التي من شأنها أن ترفع مستوى المحصنين في الجامعة ومنسوبي التعليم، وأن المركز على أتم الاستعداد لاستقبالهم حيث تم عمل محطات ونقاط الفرز والاستقبال للمستفيدين من المركز بدءًا من التسجيل والفرز الحراري وسجل المريض الصحي وأخذ الجرعة، والإجراءات اللازمة بعد تلقي الجرعة.
سلسلة مراكز
وأشار إلى أن المركز يعد إضافة لسلسلة مراكز متخصصة في استفادة أكبر قدر من المستفيدين ضمن المراكز المنتشرة في المنطقة الشرقية لأخذ لقاح ضد فيروس كورونا، حيث تم تطعيم 18548 شخصا، لافتًا إلى أن اختيار المستشفى الجامعي الجديد مقرًا لتنفيذ هذا المشروع جاء انطلاقًا من العمل بأهميته وبناءً على معايير لوجستية واستنادًا إلى معطيات أساسية أهمها المساحة الواسعة، والموقع الذي يُعد نموذجيًّا.
بيئة آمنة
وبين مدير تعليم الشرقية د. سامي العتيبي أن المبادرة تأتي بتوجيه من وزير التعليم، للتكامل والتعاون فيما يخص الفئة العمرية من 12 إلى 18، وتخصيص مسارات خاصة بهم في المستشفى الجامعي لضمان حصول جميع الطلاب على لقاح كورونا قبيل عودتهم للدراسة حضوريا، وإيجاد بيئة تعليمية آمنة لجميع الطلاب والطالبات. ولفت إلى أن أعداد الطلاب في الفئة العمرية من 12ـ 18 بلغ 260 ألفا بالشرقية، مشيرا إلى أن هناك تزايدا في نسبة الحاصلين على اللقاح بشكل يومي.
خطط العودة
وأوضح أنه إلى الآن لا يزال هناك لجنة في وزارة التعليم تدرس كيفية عودة المراحل الدراسية الثلاث، وإلى الآن لم يتم التفصيل في ذلك، ولكن وزارة التعليم بالتعاون مع وزارة الصحة يحرصون على صحة الطلاب والطالبات، مشيرا إلى أنهم لا يزالون ينتظرون القرارات حول كيفية عودة الطلاب والطالبات بما فيهم المرحلة الابتدائية. وأوضح أن الإدارة من قبل الإجازة الصيفية تعمل على الاستعدادات في جميع المدارس من جميع جوانبها، ومنها الإجراءات الاحترازية والتباعد، مؤكدا أن هناك خطة في بداية العام الدراسي تضمن سلامة الطلاب والطالبات.
صيانة المدارس
ولفت إلى وجود ميزانية مستمرة لصيانة المدارس، حيث إن الصيانة مستمرة حتى خلال الإجازات، وهناك خطة لذلك في إدارة تعليم المنطقة الشرقية، كما أن هناك شركة تطوير لتقديم الخدمات والصيانة والخدمات التعليمية والنقل، والخطط مستمرة وهناك تفاؤل بأن تكون بداية العام الدراسي موفقة.