عنصر جذب للسياح ومصدر رزق للكثير من الأسر
أكد عدد من أهالي وزوار محافظة الأحساء، أهمية تطوير الأسواق الشعبية كونها من المعالم السياحية البارزة في المحافظة، نظرا لعمرها الطويل، وما تحتويه من تنوع كبير في المعروضات التي يحتاجها الزائر والسائح لهذه المواقع، والتي تتجاوز في عددها الـ 20 سوقا، مشيرين إلى أن تطويرها يحفظ هذا الإرث المهم.
ثقافة وتاريخ
قال المرشد السياحي رسمي المؤمن: إن الأسواق الشعبية بمحافظة الأحساء تعتبر إحدى محطات السائح، وإحدى سمات الأحساء التي تميزها، وتجذب الزوار إليها، لوجود عدد من الأسواق الأسبوعية، التي تقام كل يوم في كل مدينة أو في قرية أو بلدة ويجد بها السائح فرصة الالتقاء بالناس، وتمثل الثقافة والتاريخ للمجتمع الذي تقام به، ويجد بها السائح والمتسوق والزائر، الروح الإنسانية، والعلاقات الاجتماعية مع البائع، إذ يجد منه الاكتفاء أحيانا بالربح القليل.
روح محلية
وأشار إلى وجود روح المجتمع المحلي في هذه الأسواق، من خلال الزي الشعبي، والبضائع والمنتجات المتوافرة، ومنها منتجات الأسر المنتجة، كالبخور المحلي من صنع الأمهات والجدات، وأعمال الغزل والنسيج، إضافة إلى الطيور، وكذلك الفاكهة والخضراوات الموسمية، والحرفيين من حدادين ونجارين، والقطع الفخارية، وأعمال الخوص، والملابس والأحذية، وغيرها من أدوات الزينة، وكذلك الأكلات الشعبية التي تبيعها بعض النساء أو الشباب كـ «البليلة والخبز المسح، والخبز الأحمر».
ذاكرة شعبية
وشدد على ضرورة الاهتمام بالأسواق الشعبية أمام بعض المتغيرات والزحف السكاني عليها، فهي تمثل جزءا من الثقافة المحلية، والتاريخ والذاكرة الشعبية والمحلية، والحفاظ عليها من الاندثار، مطالبا بإيجاد قانون لحماية هذه الأسواق، والمحافظة على الشكل الشعبي لها، خاصة بعض الأسواق التي تم تطويرها، من خلال الحفاظ على شكل العماريات، التي كان يجلس تحتها التاجر من الجريد والخيش وشكلها المميز والجميل، الذي لا يوجد مثله إلا في الأحساء، والتي كانت تحميه من أشعة الشمس، ولا يزال كبار السن يستعملونها، وقد ينقص بعض الأسواق بعض الخدمات كدورات المياه.
دورات مياه
ذكر المواطن «خليفة السهلي»: إن الأسواق الشعبية تمثل أهمية كبيرة، وتمثل عنصر جذب، ومصدر رزق للكثير من الأسر، ومن المهم العمل على تطويرها للأفضل، مع أهمية المحافظة على هويتها، ومن ذلك وجود مظلات شعبية للحماية من الشمس، وأهمية وجود دورات مياه، والعمل على إيجاد مواقف للسيارات.
عمالة أجنبية
بيَّن المواطن «محمد السبيعي» أن الأحساء تتميز بكثرة الأسواق الشعبية الجميلة، التي تحتاج إلى اهتمام أكبر في عملية التنظيم، وكذلك الحد من وجود العمالة الأجنبية، ومتابعة هذه الأسواق، متطلعا إلى تخصيص مواقع لها، مزودة بالإنارة والمواقف ودورات المياه.
ثقافة وتاريخ
قال المرشد السياحي رسمي المؤمن: إن الأسواق الشعبية بمحافظة الأحساء تعتبر إحدى محطات السائح، وإحدى سمات الأحساء التي تميزها، وتجذب الزوار إليها، لوجود عدد من الأسواق الأسبوعية، التي تقام كل يوم في كل مدينة أو في قرية أو بلدة ويجد بها السائح فرصة الالتقاء بالناس، وتمثل الثقافة والتاريخ للمجتمع الذي تقام به، ويجد بها السائح والمتسوق والزائر، الروح الإنسانية، والعلاقات الاجتماعية مع البائع، إذ يجد منه الاكتفاء أحيانا بالربح القليل.
روح محلية
وأشار إلى وجود روح المجتمع المحلي في هذه الأسواق، من خلال الزي الشعبي، والبضائع والمنتجات المتوافرة، ومنها منتجات الأسر المنتجة، كالبخور المحلي من صنع الأمهات والجدات، وأعمال الغزل والنسيج، إضافة إلى الطيور، وكذلك الفاكهة والخضراوات الموسمية، والحرفيين من حدادين ونجارين، والقطع الفخارية، وأعمال الخوص، والملابس والأحذية، وغيرها من أدوات الزينة، وكذلك الأكلات الشعبية التي تبيعها بعض النساء أو الشباب كـ «البليلة والخبز المسح، والخبز الأحمر».
ذاكرة شعبية
وشدد على ضرورة الاهتمام بالأسواق الشعبية أمام بعض المتغيرات والزحف السكاني عليها، فهي تمثل جزءا من الثقافة المحلية، والتاريخ والذاكرة الشعبية والمحلية، والحفاظ عليها من الاندثار، مطالبا بإيجاد قانون لحماية هذه الأسواق، والمحافظة على الشكل الشعبي لها، خاصة بعض الأسواق التي تم تطويرها، من خلال الحفاظ على شكل العماريات، التي كان يجلس تحتها التاجر من الجريد والخيش وشكلها المميز والجميل، الذي لا يوجد مثله إلا في الأحساء، والتي كانت تحميه من أشعة الشمس، ولا يزال كبار السن يستعملونها، وقد ينقص بعض الأسواق بعض الخدمات كدورات المياه.
دورات مياه
ذكر المواطن «خليفة السهلي»: إن الأسواق الشعبية تمثل أهمية كبيرة، وتمثل عنصر جذب، ومصدر رزق للكثير من الأسر، ومن المهم العمل على تطويرها للأفضل، مع أهمية المحافظة على هويتها، ومن ذلك وجود مظلات شعبية للحماية من الشمس، وأهمية وجود دورات مياه، والعمل على إيجاد مواقف للسيارات.
عمالة أجنبية
بيَّن المواطن «محمد السبيعي» أن الأحساء تتميز بكثرة الأسواق الشعبية الجميلة، التي تحتاج إلى اهتمام أكبر في عملية التنظيم، وكذلك الحد من وجود العمالة الأجنبية، ومتابعة هذه الأسواق، متطلعا إلى تخصيص مواقع لها، مزودة بالإنارة والمواقف ودورات المياه.