انطلق حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية بالعاصمة اليابانية طوكيو اليوم الجمعة في الاستاد الأولمبي، وذلك بعد عام من الموعد الذي كان مقررا للأولمبياد، حيث كان قد تأجل العام الماضي بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد.
وكما كان مقررا، يقام حفل الافتتاح بدون حضور جماهير بسبب جائحة كورونا، وسيكون الحال كذلك خلال منافسات الدورة الأولمبية.
ومن المقرر أن يفتتح إمبراطور اليابان ناروهيتو الأولمبياد رسميا خلال الحفل الذي يشهد عروض فنيا وكذلك استعراضا لبعثات الدول المشاركة.
ويسع الاستاد الأولمبي 68 ألف متفرج لكن الحفل يقام بدون حضور جماهير، ويشهد الاستاد حضور عدد من الشخصيات البارزة من بينها جيل بايدن السيدة الأولى للولايات المتحدة والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى جانب عدد من ممثلي الجهات الراعية ووسائل الإعلام.
ويشهد الحفل انتهاء مسيرة الشعلة الأولمبية بإيقاد المرجل الأولمبي، والذي أقيم خارج الاستاد وبدون حضور متفرجين في إطار جهود الحد من انتشار عدوى كورونا.
وكما هو معتاد في الدورات الأولمبية، لا تزال السرية تحيط بهوية من سيشعل المرجل الأولمبي وهو آخر حاملي الشعلة الأولمبية في مسيرتها.
وسيتقدم كل بعثة لاعب ولاعبة يحملان العلم الوطني لبلادهما، بدلا من حمل علم واحد، وذلك في إطار جهود اللجنة الأولمبية الدولية لتعزيز المساواة بين الجنسين.
وتشهد الدورة الأولمبية تنافس أكثر من 11 ألف رياضي في 339 مسابقة في 33 رياضة مختلفة، وتستمر المنافسات حتى الثامن من آب/أغسطس المقبل.
وتقام الغالبية العظمة من منافسات الدورة بدون حضور جماهيري حيث تخضع طوكيو لحالة الطوارئ بسبب الجائحة، وذلك في الوقت الذي يعارض فيه أغلب اليابانيين إقامة الدورة في الوقت الحالي.
وكما كان مقررا، يقام حفل الافتتاح بدون حضور جماهير بسبب جائحة كورونا، وسيكون الحال كذلك خلال منافسات الدورة الأولمبية.
ومن المقرر أن يفتتح إمبراطور اليابان ناروهيتو الأولمبياد رسميا خلال الحفل الذي يشهد عروض فنيا وكذلك استعراضا لبعثات الدول المشاركة.
ويسع الاستاد الأولمبي 68 ألف متفرج لكن الحفل يقام بدون حضور جماهير، ويشهد الاستاد حضور عدد من الشخصيات البارزة من بينها جيل بايدن السيدة الأولى للولايات المتحدة والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى جانب عدد من ممثلي الجهات الراعية ووسائل الإعلام.
ويشهد الحفل انتهاء مسيرة الشعلة الأولمبية بإيقاد المرجل الأولمبي، والذي أقيم خارج الاستاد وبدون حضور متفرجين في إطار جهود الحد من انتشار عدوى كورونا.
وكما هو معتاد في الدورات الأولمبية، لا تزال السرية تحيط بهوية من سيشعل المرجل الأولمبي وهو آخر حاملي الشعلة الأولمبية في مسيرتها.
وسيتقدم كل بعثة لاعب ولاعبة يحملان العلم الوطني لبلادهما، بدلا من حمل علم واحد، وذلك في إطار جهود اللجنة الأولمبية الدولية لتعزيز المساواة بين الجنسين.
وتشهد الدورة الأولمبية تنافس أكثر من 11 ألف رياضي في 339 مسابقة في 33 رياضة مختلفة، وتستمر المنافسات حتى الثامن من آب/أغسطس المقبل.
وتقام الغالبية العظمة من منافسات الدورة بدون حضور جماهيري حيث تخضع طوكيو لحالة الطوارئ بسبب الجائحة، وذلك في الوقت الذي يعارض فيه أغلب اليابانيين إقامة الدورة في الوقت الحالي.