بتكلفة 9.5 مليون ريال.. ونسب الإنجاز تصل لـ 80%
أكد رئيس بلدية محافظة القطيف م. محمد الحسيني، أثناء تفقده أعمال تطوير تقاطع شارع الرياض مع شارع الخليج، أن افتتاح التقاطع سيكون قبل عيد الأضحى المبارك، ليكون العيد عيدين - بحسب وصفه - لتسريع الحركة المرورية لأهمية ذلك، موجها الجهة المنفذة بضرورة تسريع وتيرة الأعمال ودقة الإنجاز والارتقاء بالخدمات، بما يتوافق مع برامج جودة الحياة.
نسب الإنجاز
وتسعى بلدية محافظة القطيف لإنجاز مشروع تقاطع شارع الخليج بشارع الرياض قبل موعده المقرر في الأول من أغسطس، والذي تبلغ قيمته 9 ملايين و500 ألف ريال، وفاق إنجاز المشروع 80%.
حركة مرورية
ويعتبر المشروع أحد أربعة مشاريع محيطة بهذا الموقع، وعملت البلدية على تطوير الشارعين بإزالة الدوار نتيجة كثافة الحركة المرورية عليه، وذلك لتسهيل الحركة وانسيابية ذلك داخل المحافظة، خاصة أن المشروع يعتبر بوابة لسوق السمك الحضاري، ومرفأ وفرضة مدينة القطيف.
فك الاختناقات
وأكدت بلدية القطيف أن المشروع يراعي جميع جوانب السلامة المرورية، ويسهم في فك الاختناقات المرورية، وتسهيل حركة المركبات، وشمل التطوير مسافة 1000 متر من كلا الاتجاهين للطريقين، وذلك بإلغاء الدوار، واستبداله بإشارة مرورية ذكية.
حارات طولية
ويشمل المشروع شارع الخليج، وشارع الرياض، بـ 5 حارات لكلا الاتجاهين، 3 حارات باتجاه طولي وحارتين للمتجه يسارا لعملية الدوران، إضافة إلى طريق فرعي منفصل عن طريق الخليج المؤدي إلى سوق السمك.
إزالة وتسوية
وشملت الأعمال إزالة وتسوية وأعمال أساس حجري وسفلتة وأرصفة وبردورات وإشارات ضوئية وعلامات مرورية بالإضافة لأعمال زراعية وأعمال إنارة وأعمال تصريف الأمطار، وتطلبت حفرا لأعماق وصلت إلى 4.5 متر.
المصرف الزراعي
وقابل المشروع عددا من التحديات، أهمها المصرف الزراعي الذي يمتد بامتداد شارع الرياض مخترقا محافظة القطيف من الغرب إلى الشرق عند المصب في البحر، واستبدال منفذ المشروع أكثر من 400 متر طولي من أنابيب الصرف الزراعي في الجزيرة الوسطى، وذلك حتى يتوافق مع التطوير والحركة المرورية على الشارع.
إغلاق جزئي
كانت بلدية محافظة القطيف، بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور، قد أغلقت طريق الرياض، باتجاه الشرق، للقادم من شارع القدس، بشكل جزئي، وتحويل حركة السير إلى الطريق المحلي، وأيضا للقادم من جهة الشمال إلى الجنوب، وتحديدا من حي الناصرة باتجاه الدمام، وقد تم تحويلهم من بعد شارع الفتح، بالسير المحلي، والدخول إلى حي الخامسة، وبعدها الخروج من شارع أبو الحسن الصافي، وذلك اعتبارا من يوم الأحد الماضي.
إنجاز وتأهيل
وأوضحت البلدية أن نسبة إنجاز وتأهيل تقاطع شارع الخليج مع شارع الرياض، وصلت إلى 80% من أعماله، وذلك ضمن مراحل تطوير وتأهيل الشارع، علما بأن المشروع يراعي جميع جوانب السلامة المرورية، ويسهم في فك الاختناقات المرورية، وتسهيل حركة المركبات، على أن يكون التطوير بمسافة 1000 متر من كلا الاتجاهين للطريقين، وإلغاء الدوار.
إشارات ذكية
وأشارت إلى استبدال الدوار بإشارة مرورية ذكية، على أن يكون عمل التطوير في كل من شارع الخليج، وشارع الرياض، بعمل 5 حارات لكلا الاتجاهين، 3 حارات باتجاه طولي، وحارتين للمتجه يسارا لعملية الدوران، إضافة إلى افتتاح طريق فرعي منفصل عن طريق الخليج المؤدي إلى سوق السمك.
انسيابية الحركة
وأكدت البلدية أن قيمة المشروع تبلغ 9 ملايين و500 ألف ريال، ويعتبر المشروع أحد أربعة مشاريع محيطة بهذا الموقع، وعملت البلدية على تطوير الشارعين بإزالة الدوار نتيجة لكثافة الحركة المرورية عليه، وذلك لتسهيل وانسيابية الحركة داخل المحافظة، خاصة أن المشروع يعتبر بوابة لسوق السمك الحضاري، ومرفأ وفرضة مدينة القطيف، ويأتي هذا المشروع ضمن المشاريع التطويرية لبلدية محافظة القطيف، علما بأن مدة المشروع تنتهي في 1 أغسطس المقبل الموافق 22 ذو الحجة 1442هـ.
نسب الإنجاز
وتسعى بلدية محافظة القطيف لإنجاز مشروع تقاطع شارع الخليج بشارع الرياض قبل موعده المقرر في الأول من أغسطس، والذي تبلغ قيمته 9 ملايين و500 ألف ريال، وفاق إنجاز المشروع 80%.
حركة مرورية
ويعتبر المشروع أحد أربعة مشاريع محيطة بهذا الموقع، وعملت البلدية على تطوير الشارعين بإزالة الدوار نتيجة كثافة الحركة المرورية عليه، وذلك لتسهيل الحركة وانسيابية ذلك داخل المحافظة، خاصة أن المشروع يعتبر بوابة لسوق السمك الحضاري، ومرفأ وفرضة مدينة القطيف.
فك الاختناقات
وأكدت بلدية القطيف أن المشروع يراعي جميع جوانب السلامة المرورية، ويسهم في فك الاختناقات المرورية، وتسهيل حركة المركبات، وشمل التطوير مسافة 1000 متر من كلا الاتجاهين للطريقين، وذلك بإلغاء الدوار، واستبداله بإشارة مرورية ذكية.
حارات طولية
ويشمل المشروع شارع الخليج، وشارع الرياض، بـ 5 حارات لكلا الاتجاهين، 3 حارات باتجاه طولي وحارتين للمتجه يسارا لعملية الدوران، إضافة إلى طريق فرعي منفصل عن طريق الخليج المؤدي إلى سوق السمك.
إزالة وتسوية
وشملت الأعمال إزالة وتسوية وأعمال أساس حجري وسفلتة وأرصفة وبردورات وإشارات ضوئية وعلامات مرورية بالإضافة لأعمال زراعية وأعمال إنارة وأعمال تصريف الأمطار، وتطلبت حفرا لأعماق وصلت إلى 4.5 متر.
المصرف الزراعي
وقابل المشروع عددا من التحديات، أهمها المصرف الزراعي الذي يمتد بامتداد شارع الرياض مخترقا محافظة القطيف من الغرب إلى الشرق عند المصب في البحر، واستبدال منفذ المشروع أكثر من 400 متر طولي من أنابيب الصرف الزراعي في الجزيرة الوسطى، وذلك حتى يتوافق مع التطوير والحركة المرورية على الشارع.
إغلاق جزئي
كانت بلدية محافظة القطيف، بالتنسيق مع الإدارة العامة للمرور، قد أغلقت طريق الرياض، باتجاه الشرق، للقادم من شارع القدس، بشكل جزئي، وتحويل حركة السير إلى الطريق المحلي، وأيضا للقادم من جهة الشمال إلى الجنوب، وتحديدا من حي الناصرة باتجاه الدمام، وقد تم تحويلهم من بعد شارع الفتح، بالسير المحلي، والدخول إلى حي الخامسة، وبعدها الخروج من شارع أبو الحسن الصافي، وذلك اعتبارا من يوم الأحد الماضي.
إنجاز وتأهيل
وأوضحت البلدية أن نسبة إنجاز وتأهيل تقاطع شارع الخليج مع شارع الرياض، وصلت إلى 80% من أعماله، وذلك ضمن مراحل تطوير وتأهيل الشارع، علما بأن المشروع يراعي جميع جوانب السلامة المرورية، ويسهم في فك الاختناقات المرورية، وتسهيل حركة المركبات، على أن يكون التطوير بمسافة 1000 متر من كلا الاتجاهين للطريقين، وإلغاء الدوار.
إشارات ذكية
وأشارت إلى استبدال الدوار بإشارة مرورية ذكية، على أن يكون عمل التطوير في كل من شارع الخليج، وشارع الرياض، بعمل 5 حارات لكلا الاتجاهين، 3 حارات باتجاه طولي، وحارتين للمتجه يسارا لعملية الدوران، إضافة إلى افتتاح طريق فرعي منفصل عن طريق الخليج المؤدي إلى سوق السمك.
انسيابية الحركة
وأكدت البلدية أن قيمة المشروع تبلغ 9 ملايين و500 ألف ريال، ويعتبر المشروع أحد أربعة مشاريع محيطة بهذا الموقع، وعملت البلدية على تطوير الشارعين بإزالة الدوار نتيجة لكثافة الحركة المرورية عليه، وذلك لتسهيل وانسيابية الحركة داخل المحافظة، خاصة أن المشروع يعتبر بوابة لسوق السمك الحضاري، ومرفأ وفرضة مدينة القطيف، ويأتي هذا المشروع ضمن المشاريع التطويرية لبلدية محافظة القطيف، علما بأن مدة المشروع تنتهي في 1 أغسطس المقبل الموافق 22 ذو الحجة 1442هـ.