أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم ممثلًا في اللجنة الفنية استمرار مبادرة دعم وتمكين المدرب الوطني للعمل في الأندية للموسم الثالث على التوالي.
وتأتي المبادرة ضمن سلسلة من المبادرات التي تعمل عليها اللجنة لتطوير أداء وحضور المدرب الوطني مع الأندية من خلال تكفل الاتحاد السعودي بمكافأة شهرية للمدربين العاملين في الأندية خلال الموسم الرياضي.
وكان الاتحاد السعودي قد أقرّ المبادرة بداية من الموسم الرياضي 2019-2020، بدعم ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية، ضمن إطار تنفيذ العديد من المبادرات والبرامج التي تسهم في تطوير العمل الاحترافي داخل منظومة كرة القدم السعودية.
وتهدف اللجنة الفنية من خلال المبادرة إلى تمكين العمل للمدربين الوطنيين أيًا كانت صفتهم التدريبية لاكتساب مزيد من الخبرات الفنية.
من جانبه أوضح عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي رئيس اللجنة الفنية تركي السلطان أن اللجنة تقوم بمتابعة جميع المدربين المستفيدين من المبادرة والرفع بالتقارير الفنية الدورية، مبينًا أنه يحق لكل ناد الاستفادة من مدرب واحد فقط في أي فئة سنية وبأي صفة تدريبية يختارها سواء كان (مديرا فنيا، أم مدربا، أم مساعد مدرب، أم مدرب لياقة، أم مدرب حراس، أم محلل فيديو).
وأشاد بالنتائج الفنية المتحققة في السنتين الماضيتين، مبينا أن المدرب الوطني جمع بين التعليم والتطبيق الميداني من خلال تأهيلهم بالدورات التدريبية وتمكينهم من العمل الميداني لاكتساب الخبرات.
وتأتي المبادرة ضمن سلسلة من المبادرات التي تعمل عليها اللجنة لتطوير أداء وحضور المدرب الوطني مع الأندية من خلال تكفل الاتحاد السعودي بمكافأة شهرية للمدربين العاملين في الأندية خلال الموسم الرياضي.
وكان الاتحاد السعودي قد أقرّ المبادرة بداية من الموسم الرياضي 2019-2020، بدعم ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية، ضمن إطار تنفيذ العديد من المبادرات والبرامج التي تسهم في تطوير العمل الاحترافي داخل منظومة كرة القدم السعودية.
وتهدف اللجنة الفنية من خلال المبادرة إلى تمكين العمل للمدربين الوطنيين أيًا كانت صفتهم التدريبية لاكتساب مزيد من الخبرات الفنية.
من جانبه أوضح عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي رئيس اللجنة الفنية تركي السلطان أن اللجنة تقوم بمتابعة جميع المدربين المستفيدين من المبادرة والرفع بالتقارير الفنية الدورية، مبينًا أنه يحق لكل ناد الاستفادة من مدرب واحد فقط في أي فئة سنية وبأي صفة تدريبية يختارها سواء كان (مديرا فنيا، أم مدربا، أم مساعد مدرب، أم مدرب لياقة، أم مدرب حراس، أم محلل فيديو).
وأشاد بالنتائج الفنية المتحققة في السنتين الماضيتين، مبينا أن المدرب الوطني جمع بين التعليم والتطبيق الميداني من خلال تأهيلهم بالدورات التدريبية وتمكينهم من العمل الميداني لاكتساب الخبرات.