يبحث عن الذهب في 3 مشاركاته الكبرى
ربما لا يعرف الكثيرون أن منتخب ويلز ورغم تاريخه البسيط هو ثالث أقدم فريق كرة قدم دولي في العالم، وقد أنجب الكثير من النجوم الذين أثروا كرة القدم العالمية، لعل أبرزهم في الجيل الأخير أسطورة مانشستر يونايتد الإنجليزي ريان جيجز، الذي كان يتولى مسؤولية الإدارة الفنية للمنتخب الويلزي قبل استبعاده لأسباب قضائية وتعيين روبرت بيج بديلا عنه.
«الثالثة ثابتة»، مثل يكثر استخدامه بين أبناء المملكة المتحدة، وقد يكون مفتاح الأمل للمنتخب الويلزي نحو تحقيق اللقب القاري، حينما يشارك في ثالث بطولة كبرى له على مر التاريخ، حيث سبق له المشاركة في نهائيات كأس العالم 1958 بالسويد، قبل أن يتواجد في بطولة أوروبا 2016 بفرنسا عقب مشاركته الأولى بما يقارب الـ 58 سنة.
وافتتح ويلز مبارياته في البطولة الأوروبية التي تقام في 12 مدينة أوروبية بلقاء سويسرا على ملعب باكو الأولمبي بأذربيجان، مساء السبت الماضي، قبل أن يلتقي بتركيا على نفس الملعب في الـ16 من شهر يونيو الحالي، على أن يختتم لقاءات المجموعة الأولى بلقاء إيطاليا على ملعب الأوليمبيكو بإيطاليا في الـ20 من نفس الشهر.
ريان جيجز أسطورة ويلز
عشاق «التنانين» يعولون كثيرا على نجمهم الأول وهدافهم جاريث بيل، من أجل تجاوز الإنجاز الذي تحقق في النسخة الماضية من البطولة الأوروبية، حينما نجحوا في الوصول للدور نصف النهائي قبل الخروج على يد المنتخب البرتغالي «صاحب اللقب»، وتحقيق الإعجاز بخطف اللقب الاستثنائي.
وحاول بيل التأكيد على بعد المنتخب الويلزي عن دائرة الترشيحات من خلال تصريحاته الذكية قبل انطلاق البطولة، مؤكدا أن المنتخب الحالي يختلف تماما عن المنتخب الذي شارك في نسخة أمم أوروبا 2016 بفرنسا، مشيرا إلى أن هدفهم هو تخطي دوري المجموعات، قبل أن يبدأ المشوار الحقيقي لهم.
بيل يحمل آمال «التنانين»
«الثالثة ثابتة»
دون أي ضغوطات، وبترشيحات تبحر بعيدا عن مرساهم، يواصل أبناء ويلز تقدمهم في المعترك القاري وسط تطلعات كبيرة بـ «صناعة التاريخ»، وكتابة أسمائهم بأحرف من ذهب في سجل الأبطال، ذاك الذي يضم 10 أسماء لم يكتب اسم «ويلز» من ضمنها.
ويبدو ويلز عازما العقد على تكرار مفاجأته التي قدمها للكرة العالمية في بطولة أوروبا 2016 بفرنسا، لكنه يتمنى ألا تتوقف رحلته نحو الذهب الأوروبي مبكرا، بعدما نجح في التأهل لدور الـ 16 بحلوله في المركز الثاني بالمجموعة الأولى خلف المنتخب الإيطالي الذي تفوق عليه في آخر مباريات المجموعة بهدف نظيف.
«الثالثة ثابتة»، مثل يكثر استخدامه بين أبناء المملكة المتحدة، وقد يكون مفتاح الأمل للمنتخب الويلزي نحو تحقيق اللقب القاري، حينما يشارك في ثالث بطولة كبرى له على مر التاريخ، حيث سبق له المشاركة في نهائيات كأس العالم 1958 بالسويد، قبل أن يتواجد في بطولة أوروبا 2016 بفرنسا عقب مشاركته الأولى بما يقارب الـ 58 سنة.
وافتتح ويلز مبارياته في البطولة الأوروبية التي تقام في 12 مدينة أوروبية بلقاء سويسرا على ملعب باكو الأولمبي بأذربيجان، مساء السبت الماضي، قبل أن يلتقي بتركيا على نفس الملعب في الـ16 من شهر يونيو الحالي، على أن يختتم لقاءات المجموعة الأولى بلقاء إيطاليا على ملعب الأوليمبيكو بإيطاليا في الـ20 من نفس الشهر.
ريان جيجز أسطورة ويلز
عشاق «التنانين» يعولون كثيرا على نجمهم الأول وهدافهم جاريث بيل، من أجل تجاوز الإنجاز الذي تحقق في النسخة الماضية من البطولة الأوروبية، حينما نجحوا في الوصول للدور نصف النهائي قبل الخروج على يد المنتخب البرتغالي «صاحب اللقب»، وتحقيق الإعجاز بخطف اللقب الاستثنائي.
وحاول بيل التأكيد على بعد المنتخب الويلزي عن دائرة الترشيحات من خلال تصريحاته الذكية قبل انطلاق البطولة، مؤكدا أن المنتخب الحالي يختلف تماما عن المنتخب الذي شارك في نسخة أمم أوروبا 2016 بفرنسا، مشيرا إلى أن هدفهم هو تخطي دوري المجموعات، قبل أن يبدأ المشوار الحقيقي لهم.
بيل يحمل آمال «التنانين»
«الثالثة ثابتة»
دون أي ضغوطات، وبترشيحات تبحر بعيدا عن مرساهم، يواصل أبناء ويلز تقدمهم في المعترك القاري وسط تطلعات كبيرة بـ «صناعة التاريخ»، وكتابة أسمائهم بأحرف من ذهب في سجل الأبطال، ذاك الذي يضم 10 أسماء لم يكتب اسم «ويلز» من ضمنها.
ويبدو ويلز عازما العقد على تكرار مفاجأته التي قدمها للكرة العالمية في بطولة أوروبا 2016 بفرنسا، لكنه يتمنى ألا تتوقف رحلته نحو الذهب الأوروبي مبكرا، بعدما نجح في التأهل لدور الـ 16 بحلوله في المركز الثاني بالمجموعة الأولى خلف المنتخب الإيطالي الذي تفوق عليه في آخر مباريات المجموعة بهدف نظيف.