خصصت هيئة الأدب والنشر والترجمة برامج تدريبية للعاملين في مجال النشر، وذلك ضمن الإستراتيجية التي أعلنت عنها، وسيوفر قطاع النشر أيضا برامج تدريبية مختلفة لجميع الناشرين السعوديين لتعزيز مهنيتهم وتنافسيتهم، وتزويدهم بالمهارات التجارية اللازمة للمنافسة إقليميا وعالميا.
وأكد المستشار الإعلامي د. خالد الخضري أن تخصيص برامج تدريبية للعاملين في المجال، سيكون ذا أثر إيجابي على قطاع النشر، وقال: تأتي البرامج التدريبية كدليل وعي من الهيئة على ضرورة دعم العاملين في مجال النشر بالتقنيات اللازمة لمواكبة تحدي تحول الكتاب الورقي إلى إلكتروني.
وعن التحول الرقمي لدور النشر قال: تمكنت وسائل التواصل الاجتماعي من مزاحمة الكتب والمطبوعات الورقية، نظرا لما تتمتع به من خاصية السرعة والانتشار، وسهولة الوصول، ما حدا بالكثير من دور النشر إلى وضع الخطط والإستراتيجيات للتحول الرقمي ضمن أهدافها لتواكب متغيرات العصر.
وأكد المستشار الإعلامي د. خالد الخضري أن تخصيص برامج تدريبية للعاملين في المجال، سيكون ذا أثر إيجابي على قطاع النشر، وقال: تأتي البرامج التدريبية كدليل وعي من الهيئة على ضرورة دعم العاملين في مجال النشر بالتقنيات اللازمة لمواكبة تحدي تحول الكتاب الورقي إلى إلكتروني.
وعن التحول الرقمي لدور النشر قال: تمكنت وسائل التواصل الاجتماعي من مزاحمة الكتب والمطبوعات الورقية، نظرا لما تتمتع به من خاصية السرعة والانتشار، وسهولة الوصول، ما حدا بالكثير من دور النشر إلى وضع الخطط والإستراتيجيات للتحول الرقمي ضمن أهدافها لتواكب متغيرات العصر.