سجلت وزارة الصحة أمس، 1142 حالة مؤكدة للإصابة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد- 19»، ليرتفع إجمالي الحالات بالمملكة، إلى 439.847، منها 8815 حالة نشطة، و1329 حالة حرجة.
وأوضحت الوزارة أنه جرى تسجيل 1089 حالة تعافٍ ترفع إجمالي حالات الشفاء بالمملكة إلى 423.795، فيما بلغ عدد الوفيات 7237 بإضافة 13 حالة وفاة جديدة.
وتصدرت منطقة الرياض عدد الإصابات بـ 336 حالة، تلتها منطقة مكة المكرمة بـ250 حالة، بينما حلت الشرقية ثالثا بـ158 إصابة، ثم المدينة المنورة، 37، وعسير 60، وجازان 59.
إلى ذلك، توقعت استشاري الأمراض المعدية بمدينة الملك سعود الطبية، د. حوراء البيات انخفاض منحنى الإصابات عقب عيد الفطر المبارك بنحو 3 أسابيع، بشرط التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية بالتباعد الاجتماعي خلال الأيام القادمة، بالإضافة لأخذ اللقاحات المضادة للفيروس.
وكشفت لـ«اليوم»، عن ظهور إصابات كورونا بين الأطفال، في الفترة الأخيرة، في العديد من دول العالم، إلا أن المملكة لم تشهد تلك الظاهرة، وهو ما ينبغي الحرص على عدم تقبيل ومصافحة الأطفال.
ولفتت إلى أن التعويل على وعي الجميع يمثل العنصر الأساس في الخروج من أزمة كورونا، وأن إجمالي الإصابة في شهر رمضان المبارك الماضي سجل انخفاضا، وذلك لقلة الذهاب إلى الأسواق والتقليل من ارتياد المطاعم والتجمعات.
واختتمت أن أخذ اللقاحات لا يعني التراخي في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، مشددة على أن ارتفاع نسبة المناعة يتطلب مرور 14 يوما بعد تلقي الجرعة الثانية.
وأوضحت الوزارة أنه جرى تسجيل 1089 حالة تعافٍ ترفع إجمالي حالات الشفاء بالمملكة إلى 423.795، فيما بلغ عدد الوفيات 7237 بإضافة 13 حالة وفاة جديدة.
وتصدرت منطقة الرياض عدد الإصابات بـ 336 حالة، تلتها منطقة مكة المكرمة بـ250 حالة، بينما حلت الشرقية ثالثا بـ158 إصابة، ثم المدينة المنورة، 37، وعسير 60، وجازان 59.
إلى ذلك، توقعت استشاري الأمراض المعدية بمدينة الملك سعود الطبية، د. حوراء البيات انخفاض منحنى الإصابات عقب عيد الفطر المبارك بنحو 3 أسابيع، بشرط التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية بالتباعد الاجتماعي خلال الأيام القادمة، بالإضافة لأخذ اللقاحات المضادة للفيروس.
وكشفت لـ«اليوم»، عن ظهور إصابات كورونا بين الأطفال، في الفترة الأخيرة، في العديد من دول العالم، إلا أن المملكة لم تشهد تلك الظاهرة، وهو ما ينبغي الحرص على عدم تقبيل ومصافحة الأطفال.
ولفتت إلى أن التعويل على وعي الجميع يمثل العنصر الأساس في الخروج من أزمة كورونا، وأن إجمالي الإصابة في شهر رمضان المبارك الماضي سجل انخفاضا، وذلك لقلة الذهاب إلى الأسواق والتقليل من ارتياد المطاعم والتجمعات.
واختتمت أن أخذ اللقاحات لا يعني التراخي في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، مشددة على أن ارتفاع نسبة المناعة يتطلب مرور 14 يوما بعد تلقي الجرعة الثانية.