أدخل الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد الفريق الكتالوني، السعادة في قلوب جماهير برشلونة، بعدما صنع الفارق خلال المباراة، التي استضافها ملعب (لا كارتوخا) بمدينة إشبيلية، في نهائي بطولة كأس ملك إسبانيا لكرة القدم أمام أتلتيك بلباو والتي حسمها برشلونة بنتيجة 4-0.
وأحرز ميسي، الهدفين الثالث والرابع بطريقة رائعة، ليكون الهداف التاريخي لنهائيات كأس ملك إسبانيا برصيد 9 أهداف، وليتوج برشلونة بلقب كأس ملك إسبانيا، بعد غياب دام 3 سنوات. وهذه هي البطولة الأولى التي يتوج بها ميسي كقائد لبرشلونة.
وصالح ميسي جماهير ناديه بعد سلسلة من العروض المخيبة للآمال.
وشهد نهائي كأس الملك الظهور العاشر لميسي في المباراة النهائية للبطولة، التي توج بها سبع مرات من إجمالي 10 نهائيات خاضها من قبل وسجل تسعة أهداف خلالها.
وعزز برشلونة بذلك رقمه القياسي في بطولة الكأس، حيث توج بها للمرة الــ31 في تاريخه.
وواصل ميسي تألقه خلال المباريات النهائية التي يخوضها برفقة البارسا.
وخاض ميسي 34 مباراة نهائية مختلفة سجل خلالها 29 هدفا بمعدل 0.87 هدف في اللقاء الواحد، ليساعد برشلونة في الحصول على 24 بطولة من بين ألقابه الـ34 التي توج بها خلال مسيرته الحافلة مع الفريق الإسباني.
غالبية أهداف ميسي في المباريات النهائية جاءت بكأس السوبر الإسباني، التي أحرز خلالها 13 هدفا، علما بأنه غاب فقط عن مباراة الفريق مع ريال بيتيس بنسخة المسابقة موسم 2005 / 2006، منذ أن بدأ مشواره مع الفريق.
كما شارك ميسي في ثلاث مباريات نهائية ببطولة دوري أبطال أوروبا، سجل فيها هدفين، وغاب فقط عن نهائي المسابقة القارية عام 2006 ضد أرسنال الإنجليزي بسبب الإصابة.
ولعب ميسي أيضا ثلاثة نهائيات لبطولة كأس العالم للأندية، وسجل أربعة أهداف خلالها، فيما غاب عن نهائي المسابقة عام 2006 أمام إنترناسيونال بورتو أليجري البرازيلي لمعاناته من الإصابة.
وقاد النجم الأرجنتيني برشلونة للتتويج بكأس السوبر الأوروبي ثلاث مرات، وخسرها مرة واحدة، وأحرز خلالها ثلاثة أهداف.
ويتصدر ميسي قائمة هدافي الدوري الإسباني حاليا برصيد 23 هدفا كما صنع ثمانية أهداف، وذلك على مدى 28 مباراة خاضها مع برشلونة في المسابقة هذا الموسم، وسجل ميسي 29 هدفا مع برشلونة في مختلف المسابقات خلال الموسم الحالي حتى الآن.
وأصبح ميسي أول لاعب في تاريخ الساحرة المستديرة يصل إلى 30 هدفا في 13 موسما متتاليا مع نادٍ واحد في الدوريات الخمس الكُبرى، متفوقا على جيرد مولر (30 هدفا في 12 موسما متتاليا).
وأحرز ميسي، الهدفين الثالث والرابع بطريقة رائعة، ليكون الهداف التاريخي لنهائيات كأس ملك إسبانيا برصيد 9 أهداف، وليتوج برشلونة بلقب كأس ملك إسبانيا، بعد غياب دام 3 سنوات. وهذه هي البطولة الأولى التي يتوج بها ميسي كقائد لبرشلونة.
وصالح ميسي جماهير ناديه بعد سلسلة من العروض المخيبة للآمال.
وشهد نهائي كأس الملك الظهور العاشر لميسي في المباراة النهائية للبطولة، التي توج بها سبع مرات من إجمالي 10 نهائيات خاضها من قبل وسجل تسعة أهداف خلالها.
وعزز برشلونة بذلك رقمه القياسي في بطولة الكأس، حيث توج بها للمرة الــ31 في تاريخه.
وواصل ميسي تألقه خلال المباريات النهائية التي يخوضها برفقة البارسا.
وخاض ميسي 34 مباراة نهائية مختلفة سجل خلالها 29 هدفا بمعدل 0.87 هدف في اللقاء الواحد، ليساعد برشلونة في الحصول على 24 بطولة من بين ألقابه الـ34 التي توج بها خلال مسيرته الحافلة مع الفريق الإسباني.
غالبية أهداف ميسي في المباريات النهائية جاءت بكأس السوبر الإسباني، التي أحرز خلالها 13 هدفا، علما بأنه غاب فقط عن مباراة الفريق مع ريال بيتيس بنسخة المسابقة موسم 2005 / 2006، منذ أن بدأ مشواره مع الفريق.
كما شارك ميسي في ثلاث مباريات نهائية ببطولة دوري أبطال أوروبا، سجل فيها هدفين، وغاب فقط عن نهائي المسابقة القارية عام 2006 ضد أرسنال الإنجليزي بسبب الإصابة.
ولعب ميسي أيضا ثلاثة نهائيات لبطولة كأس العالم للأندية، وسجل أربعة أهداف خلالها، فيما غاب عن نهائي المسابقة عام 2006 أمام إنترناسيونال بورتو أليجري البرازيلي لمعاناته من الإصابة.
وقاد النجم الأرجنتيني برشلونة للتتويج بكأس السوبر الأوروبي ثلاث مرات، وخسرها مرة واحدة، وأحرز خلالها ثلاثة أهداف.
ويتصدر ميسي قائمة هدافي الدوري الإسباني حاليا برصيد 23 هدفا كما صنع ثمانية أهداف، وذلك على مدى 28 مباراة خاضها مع برشلونة في المسابقة هذا الموسم، وسجل ميسي 29 هدفا مع برشلونة في مختلف المسابقات خلال الموسم الحالي حتى الآن.
وأصبح ميسي أول لاعب في تاريخ الساحرة المستديرة يصل إلى 30 هدفا في 13 موسما متتاليا مع نادٍ واحد في الدوريات الخمس الكُبرى، متفوقا على جيرد مولر (30 هدفا في 12 موسما متتاليا).