بني بالطين والحجر في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري
يعود تاريخ إنشاء مسجد «قفار»، أحد أقدم المساجد في منطقة حائل إلى النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري في الفترة ما بين عامي 1334هـ - 1345هـ، وهو ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية بالمملكة التي تضم 30 مسجدًا في 10 مناطق.
مصلى حديث
وأسست المسجد رقية بنت عبدالله، بعد وفاة زوجها، وتم ترميمه في عام 1385هـ، كما هو مدوّن على عمود المحراب، وكانت تقام فيه صلاة الجمعة، وكان الناس يأتونه من القرى المجاورة للصلاة فيه، كما بُني مُصلى حديث داخل سرحة المسجد في عام 1412هـ، وتُقام فيه الصلاة اليومية، وصلاة الجمعة في الوقت الحالي، ومن أبرز أئمة المسجد الشيخ راشد السلامي، وسليمان بن راشد السلامي، ومحمد بن عيسى الخريصي، وعبدالله بن ناصر الغيثي.
البلدة القديمة ويقع المسجد التاريخي في بلدة قفار القديمة بالقرب من الطريق الرابط بين مدينة حائل ومدينة العلا، على مسافة نحو 20 كيلو مترًا جنوب غرب مدينة حائل، ويتميّز ببنائه على طراز المنطقة الوسطى، إذ بُني من الطين والحجر، وسقفه من مرابيع خشبية وخشب الأثل وسعف النخيل، وأُدخلت عليه بعض المواد الحديثة مثل البلوك والحديد في أثناء عمليات الترميم.المساحة الكلية وتبلغ مساحته الكلية نحو 687 مترًا مربعًا، ويتسع لنحو 170 مصليًا، ويتكوّن من بيت للصلاة، وسرحة مكشوفة بداخلها مصلى حديث، وخلوة أرضية، ومستودعين، ومنداة، ومئذنة مستطيلة الشكل يبلغ ارتفاعها نحو 8 أمتار.
بعد التطوير ويتكوّن المسجد بعد تطويره في وقتنا الحالي من بيت الصلاة، وسرحة ومصلى للنساء، دورات المياه وأماكن الوضوء للرجال والنساء، ويتسع لـ400 مصل.
مصلى حديث
وأسست المسجد رقية بنت عبدالله، بعد وفاة زوجها، وتم ترميمه في عام 1385هـ، كما هو مدوّن على عمود المحراب، وكانت تقام فيه صلاة الجمعة، وكان الناس يأتونه من القرى المجاورة للصلاة فيه، كما بُني مُصلى حديث داخل سرحة المسجد في عام 1412هـ، وتُقام فيه الصلاة اليومية، وصلاة الجمعة في الوقت الحالي، ومن أبرز أئمة المسجد الشيخ راشد السلامي، وسليمان بن راشد السلامي، ومحمد بن عيسى الخريصي، وعبدالله بن ناصر الغيثي.
البلدة القديمة ويقع المسجد التاريخي في بلدة قفار القديمة بالقرب من الطريق الرابط بين مدينة حائل ومدينة العلا، على مسافة نحو 20 كيلو مترًا جنوب غرب مدينة حائل، ويتميّز ببنائه على طراز المنطقة الوسطى، إذ بُني من الطين والحجر، وسقفه من مرابيع خشبية وخشب الأثل وسعف النخيل، وأُدخلت عليه بعض المواد الحديثة مثل البلوك والحديد في أثناء عمليات الترميم.المساحة الكلية وتبلغ مساحته الكلية نحو 687 مترًا مربعًا، ويتسع لنحو 170 مصليًا، ويتكوّن من بيت للصلاة، وسرحة مكشوفة بداخلها مصلى حديث، وخلوة أرضية، ومستودعين، ومنداة، ومئذنة مستطيلة الشكل يبلغ ارتفاعها نحو 8 أمتار.
بعد التطوير ويتكوّن المسجد بعد تطويره في وقتنا الحالي من بيت الصلاة، وسرحة ومصلى للنساء، دورات المياه وأماكن الوضوء للرجال والنساء، ويتسع لـ400 مصل.