فقدان حاسة الشم والتذوق أحد أكثر أعراض فيروس كورونا الكلاسيكية، ويمكن أن يستغرق أسابيع للشفاء التام، ولكن قد لا تكون هذه هي الطريقة الوحيدة التي يؤثر بها الفيروس على براعم التذوق ويغيرها، ووفقًا لدراسة جديدة أجراها المعهد الوطني للصحة «NIH» الأمريكي، التي تم نشرها في المجلة العلمية Nature Medicine، فإن ما يقرب من نصف ضحايا كورونا يعانون أعراضا فموية أثناء الإصابة.
ونظرًا لأن العلامات الكلاسيكية فقط هي التي تظهر بوضوح، يشير الخبراء الآن إلى أن الكثير من هذه الأعراض الفموية، التي قد تظهر قبل أيام من ظهور العلامات الأخرى قد تمر دون أن يلاحظها أحد، وفقا لتقرير لموقع تايمز أوف أنديا.
تحدث معظم حالات العدوى المصحوبة بأعراض عندما يبدأ الفيروس في التكاثر، ويهاجم أعضاءنا على الرغم من عدم وجود دليل حالي يشير إلى أن فيروس كورونا يصيب أو يتكاثر بشكل مباشر على طول تجاويف وأنسجة الفم، لكن البعض يعتقد أن السبب وراء الانتشار هو الأنماط، التي ينتشر من خلالها كورونا بشكل أساسي وهى السعال أو التحدث أو مجرد التنفس.
كما لاحظت دراسة المعاهد الوطنية للصحة أن الأعراض الفموية المتعلقة بالمرض يمكن أن تظهر أيضًا في الحالات غير المصحوبة بأعراض، أو الحالات الخفيفة.
ونظرًا لأن العلامات الكلاسيكية فقط هي التي تظهر بوضوح، يشير الخبراء الآن إلى أن الكثير من هذه الأعراض الفموية، التي قد تظهر قبل أيام من ظهور العلامات الأخرى قد تمر دون أن يلاحظها أحد، وفقا لتقرير لموقع تايمز أوف أنديا.
تحدث معظم حالات العدوى المصحوبة بأعراض عندما يبدأ الفيروس في التكاثر، ويهاجم أعضاءنا على الرغم من عدم وجود دليل حالي يشير إلى أن فيروس كورونا يصيب أو يتكاثر بشكل مباشر على طول تجاويف وأنسجة الفم، لكن البعض يعتقد أن السبب وراء الانتشار هو الأنماط، التي ينتشر من خلالها كورونا بشكل أساسي وهى السعال أو التحدث أو مجرد التنفس.
كما لاحظت دراسة المعاهد الوطنية للصحة أن الأعراض الفموية المتعلقة بالمرض يمكن أن تظهر أيضًا في الحالات غير المصحوبة بأعراض، أو الحالات الخفيفة.