شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الجمعة، حملة اعتقالات في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة طالت سبعة مواطنين من مناطق بيت لحم وجنين ونابلس والخليل.
وبحسب وكالة «وفا» ذكرت مصادر أمنية فلسطينية أن «قوات الاحتلال اعتقلت الشابين محمد منصور، وأحمد السعدي، بعد اقتحام مدينة جنين ومداهمة منزلي ذويهما في ضاحية صباح الخير وشارع نابلس».
وأضافت المصادر: إن جنود الاحتلال داهموا منازل في بلدة الخضر جنوب بيت لحم، واحتجزوا شابا لأكثر من ساعتين، وتابعت: كما اعتقل الاحتلال فلسطينيا ستينيا بعد مداهمة منزله وتفتيشه في منطقة كريسه في بلدة دورا بالخليل، إلى جانب احتجاز ثلاثة شبان من قرية عراق بورين جنوب مدينة نابلس شمال الضفة.
من جانبه، أوضح نادي «الأسير» الفلسطيني أن إدارة سجن «ريمون» تواصل تصعيد إجراءاتها التنكيلية بحق الأسرى، وحولت ثلاث غرف في قسم (7) إلى زنازين، في وقت أدى نحو 40 ألف مصل، صلاة الجمعة، في رحاب المسجد الأقصى المبارك بالقدس، رغم التواجد المكثف لقوات الاحتلال الإسرائيلي على أبواب البلدة القديمة، وأبواب الأقصى.
إلى ذلك، طالب مركز «كارتر» إسرائيل باحترام حقوق الفلسطينيين في الأراضي المحتلَّة، بما فيها القدس الشرقية، في المشاركة في الانتخابات المقبلة.
وشدد المركز، على ضرورة السماح للفلسطينيين في القدس الشرقية بممارسة الحريات الأساسية للتجمع والتعبير، إلى جانب الحق في الانتخاب، والمشاركة في الشؤون المدنية، والترشح في الانتخابات المقبلة.
ومن المقرر أن تجري انتخابات المجلس التشريعي في 22 مايو المقبل.
وبحسب وكالة «وفا» ذكرت مصادر أمنية فلسطينية أن «قوات الاحتلال اعتقلت الشابين محمد منصور، وأحمد السعدي، بعد اقتحام مدينة جنين ومداهمة منزلي ذويهما في ضاحية صباح الخير وشارع نابلس».
وأضافت المصادر: إن جنود الاحتلال داهموا منازل في بلدة الخضر جنوب بيت لحم، واحتجزوا شابا لأكثر من ساعتين، وتابعت: كما اعتقل الاحتلال فلسطينيا ستينيا بعد مداهمة منزله وتفتيشه في منطقة كريسه في بلدة دورا بالخليل، إلى جانب احتجاز ثلاثة شبان من قرية عراق بورين جنوب مدينة نابلس شمال الضفة.
من جانبه، أوضح نادي «الأسير» الفلسطيني أن إدارة سجن «ريمون» تواصل تصعيد إجراءاتها التنكيلية بحق الأسرى، وحولت ثلاث غرف في قسم (7) إلى زنازين، في وقت أدى نحو 40 ألف مصل، صلاة الجمعة، في رحاب المسجد الأقصى المبارك بالقدس، رغم التواجد المكثف لقوات الاحتلال الإسرائيلي على أبواب البلدة القديمة، وأبواب الأقصى.
إلى ذلك، طالب مركز «كارتر» إسرائيل باحترام حقوق الفلسطينيين في الأراضي المحتلَّة، بما فيها القدس الشرقية، في المشاركة في الانتخابات المقبلة.
وشدد المركز، على ضرورة السماح للفلسطينيين في القدس الشرقية بممارسة الحريات الأساسية للتجمع والتعبير، إلى جانب الحق في الانتخاب، والمشاركة في الشؤون المدنية، والترشح في الانتخابات المقبلة.
ومن المقرر أن تجري انتخابات المجلس التشريعي في 22 مايو المقبل.