76 % من المستخدمين لا يعتمدون على الحلول التكنولوجية الحديثة لتعزيز التعاون بين العاملين
أضافت أفايا الرائدة عالميًا في مجال الحلول المخصصة لتعزيز وتبسيط الاتصالات، قدرات جديدة لتطبيقها «أفايا سبيسز»، الذي يعد منصة اتصال حديثة ومتطورة للتعاون وتنسيق سير الأعمال، إذ يتيح قدرات اتصال موحدة ومتطورة عبر أي جهاز رقمي يفضله المستخدمون.
ويعظّم التطبيق الاستفادة من تكنولوجيا الاتصالات التي تستخدمها الشركات والمؤسسات من خلال حلول «أفايا وان كلاود»، التي تعمل وفق نموذج «الاتصالات كخدمة»، ما يعني أنه بات بإمكان الشركات والمؤسسات الاعتماد على اجتماعات العمل المدعومة بالذكاء الاصطناعي من جهة، والتعامل مع حلول سهلة الاستخدام خالية من التعقيدات من جهة أخرى.
فضلاً عن ذلك، سيكون بإمكان الشركات والمؤسسات أيضًا الاعتماد على المكالمات الصوتية والاتصالات المرئية المدعومة بحلول «أفايا وان كلاود»، إذ تتيح حلول «الاتصالات كخدمة للعملاء»، الاستفادة من نموذج عمل مرن وفعال.
ومن المعروف أن أنظمة الاتصالات القديمة والحلول البرمجية المعروفة باسم «البرامج المتجانسة» لم تصمم لتلبية متطلبات بيئة الأعمال العصرية، خاصة تلك التي تتطلب توزيع الأعمال.
وبحسب إحدى الدراسات، تبين أن 76 % من المستخدمين في الشركات والمؤسسات لا زالوا يعتمدون على بيئات PBX التقليدية لإجراء مكالماتهم، وأنهم غالبًا ما يعملون دون الاعتماد على الحلول التكنولوجية الحديثة الخاصة بهم، المخصصة لتعزيز التعاون بين فِرق العمل.
ويدمج «أفايا سبيسز» قدرات التنسيق المتطورة الخاصة بسير العمل مع وظائف الاتصال الهاتفي الحالية للشركات، لتشكيل حل موحد ومتكامل وشامل دون أي عرقلة للأعمال التجارية، وقال رئيس أفايا العالمية نضال أبو لطيف، إن «أفايا سبيسز» يمثل منصة تنسيق قوية وشاملة، تمنح الشركات المرونة الكافية لمواكبة نشاط عملائها وموظفيها، موضحًا أن الشركات تتكيف وتوسع قدراتها بسرعة لتلبية احتياجات «اقتصاد التجربة» من خلال التحول من استخدام «البرمجيات المتجانسة» إلى تطبيقات أكثر مرونة مستندة إلى الخدمات.
وأضاف: يستطيع «أفايا سبيسز» تحديدًا تحقيق هذه النقلة النوعية، لأن مستخدميه يستفيدون أيضًا من نظام ذكاء اصطناعي فائق التطور وقائم على السحابة، إضافة إلى بنية عمل متطورة للحصول على تجربة استثنائية وسهولة في الاستخدام.
وتشمل القدرات الجديدة لـ«أفايا سبيسز» الاتصال المحسّن الذي يمكّن الاتصال بسهولة بأي شخص داخل المؤسسة أو خارجها عبر الصوت أو الفيديو عالي الجودة، كما يمكّن المستخدم من البحث عن جهات الاتصال من خلال أجهزة متعددة، ودمجها، ونقل مكالمات متزامنة متعددة ودمجها وإدارتها، لتسهيل إقامة الاجتماعات.
كما تشمل قدرات التطبيق الجديدة تسيير مهام العمل بسلاسة، إذ يمكن عبر واجهات التطبيقات الاستفادة بسهولة من مجموعة واسعة من عمليات التكامل، سواء الجاهزة أو المصممة لأغراض معينة، في سبيل إدارة علاقات العملاء، ودعم العملاء، وأتمتة العمليات الروبوتية، ودعم الإنتاجية، وغيرها من الأعمال، كما من شأن التحسينات القائمة على الذكاء الاصطناعي توفير المزيد من الاجتماعات الفعالة وتقليل الإرهاق؛ فوجود مكبرات الصوت مع المواد المقدمة خلال الاتصال يحسّن انتباه المشاركين ويحافظ على تفاعلهم.
وتشمل القدرات الجديدة للتطبيق أيضًا الاستمتاع بصوت عالي الجودة للمكالمات واجتماعات الفيديو، حتى في الأماكن الصاخبة، مثل المكتب المنزلي، وأثناء القيادة في سيارة مكشوفة، أو حتى الاتصال من الشاطئ خلال الإجازة، إضافة إلى زيادة المشاركة من خلال عقد اجتماعات تفاعلية مع الآلاف من المشاركين، والاستفادة من ميزة «الاجتماع الكبير» المتاح لـ61 شخصًا.
وحاز «أفايا سبيسز» الذي أطلق في 2020، على التقدير في تقرير شركة الأبحاث المتخصصة «فروست آند سوليفان»، والذي حمل عنوان «فروست لرصد الاجتماعات السحابية وخدمات التنسيق».
ووصف التقرير التطبيق بـ«منصة اتصال قوية الأداء بين فرق العمل».
ويعظّم التطبيق الاستفادة من تكنولوجيا الاتصالات التي تستخدمها الشركات والمؤسسات من خلال حلول «أفايا وان كلاود»، التي تعمل وفق نموذج «الاتصالات كخدمة»، ما يعني أنه بات بإمكان الشركات والمؤسسات الاعتماد على اجتماعات العمل المدعومة بالذكاء الاصطناعي من جهة، والتعامل مع حلول سهلة الاستخدام خالية من التعقيدات من جهة أخرى.
فضلاً عن ذلك، سيكون بإمكان الشركات والمؤسسات أيضًا الاعتماد على المكالمات الصوتية والاتصالات المرئية المدعومة بحلول «أفايا وان كلاود»، إذ تتيح حلول «الاتصالات كخدمة للعملاء»، الاستفادة من نموذج عمل مرن وفعال.
ومن المعروف أن أنظمة الاتصالات القديمة والحلول البرمجية المعروفة باسم «البرامج المتجانسة» لم تصمم لتلبية متطلبات بيئة الأعمال العصرية، خاصة تلك التي تتطلب توزيع الأعمال.
وبحسب إحدى الدراسات، تبين أن 76 % من المستخدمين في الشركات والمؤسسات لا زالوا يعتمدون على بيئات PBX التقليدية لإجراء مكالماتهم، وأنهم غالبًا ما يعملون دون الاعتماد على الحلول التكنولوجية الحديثة الخاصة بهم، المخصصة لتعزيز التعاون بين فِرق العمل.
ويدمج «أفايا سبيسز» قدرات التنسيق المتطورة الخاصة بسير العمل مع وظائف الاتصال الهاتفي الحالية للشركات، لتشكيل حل موحد ومتكامل وشامل دون أي عرقلة للأعمال التجارية، وقال رئيس أفايا العالمية نضال أبو لطيف، إن «أفايا سبيسز» يمثل منصة تنسيق قوية وشاملة، تمنح الشركات المرونة الكافية لمواكبة نشاط عملائها وموظفيها، موضحًا أن الشركات تتكيف وتوسع قدراتها بسرعة لتلبية احتياجات «اقتصاد التجربة» من خلال التحول من استخدام «البرمجيات المتجانسة» إلى تطبيقات أكثر مرونة مستندة إلى الخدمات.
وأضاف: يستطيع «أفايا سبيسز» تحديدًا تحقيق هذه النقلة النوعية، لأن مستخدميه يستفيدون أيضًا من نظام ذكاء اصطناعي فائق التطور وقائم على السحابة، إضافة إلى بنية عمل متطورة للحصول على تجربة استثنائية وسهولة في الاستخدام.
وتشمل القدرات الجديدة لـ«أفايا سبيسز» الاتصال المحسّن الذي يمكّن الاتصال بسهولة بأي شخص داخل المؤسسة أو خارجها عبر الصوت أو الفيديو عالي الجودة، كما يمكّن المستخدم من البحث عن جهات الاتصال من خلال أجهزة متعددة، ودمجها، ونقل مكالمات متزامنة متعددة ودمجها وإدارتها، لتسهيل إقامة الاجتماعات.
كما تشمل قدرات التطبيق الجديدة تسيير مهام العمل بسلاسة، إذ يمكن عبر واجهات التطبيقات الاستفادة بسهولة من مجموعة واسعة من عمليات التكامل، سواء الجاهزة أو المصممة لأغراض معينة، في سبيل إدارة علاقات العملاء، ودعم العملاء، وأتمتة العمليات الروبوتية، ودعم الإنتاجية، وغيرها من الأعمال، كما من شأن التحسينات القائمة على الذكاء الاصطناعي توفير المزيد من الاجتماعات الفعالة وتقليل الإرهاق؛ فوجود مكبرات الصوت مع المواد المقدمة خلال الاتصال يحسّن انتباه المشاركين ويحافظ على تفاعلهم.
وتشمل القدرات الجديدة للتطبيق أيضًا الاستمتاع بصوت عالي الجودة للمكالمات واجتماعات الفيديو، حتى في الأماكن الصاخبة، مثل المكتب المنزلي، وأثناء القيادة في سيارة مكشوفة، أو حتى الاتصال من الشاطئ خلال الإجازة، إضافة إلى زيادة المشاركة من خلال عقد اجتماعات تفاعلية مع الآلاف من المشاركين، والاستفادة من ميزة «الاجتماع الكبير» المتاح لـ61 شخصًا.
وحاز «أفايا سبيسز» الذي أطلق في 2020، على التقدير في تقرير شركة الأبحاث المتخصصة «فروست آند سوليفان»، والذي حمل عنوان «فروست لرصد الاجتماعات السحابية وخدمات التنسيق».
ووصف التقرير التطبيق بـ«منصة اتصال قوية الأداء بين فرق العمل».