كشفت الهيئة السعودية للمقاولين عن توجه 37 جهة حكومية لعرض أكثر من 1000 مشروع تتجاوز قيمتها التقديرية أكثر من 600 مليار ريال غدا (الإثنين)، وذلك في منتدى المشاريع المستقبلية «النسخة الافتراضية».
وأكدت الهيئة في خطاب موجه للغرف التجارية أن منتدى المشاريع المستقبلية «النسخة الافتراضية» يهدف إلى الحصول على أقصى تفاعل متبادل بين القطاعين العام والخاص، من أجل دعم عملية تطوير قطاع المقاولات، وذلك من خلال إتاحة الفرصة لملاك المشاريع لاستعراض مشاريعهم مع المقاولين والمهتمين بقطاع المقاولات، حيث أبدت أكثر من 37 جهة حكومية، خاصة رغبتها بالمشاركة، كما نستهدف عرض العديد من المشاريع، التي يطرحها القطاعان العام والخاص تتجاوز قيمتها التقديرية أكثر من 600 مليار ريال، وتتطلع الهيئة إلى حضور أكثر من 10 آلاف مقاول، ومن المهتمين بقطاع المقاولات لهذه الفعالية.
وذكرت الهيئة أن المملكة رسخت مكانتها الاقتصادية عالميا بشكل جعلها تلعب دورا بارزا بين الدول الكبرى، مما جعل لها مكانة قادتها لتصبح من أهم أعضاء دول مجموعة العشرين، حيث استضافت الرياض قمة مجموعة العشرين 2020 هو الاجتماع الخامس عشر لمجموعة العشرين (G20). ويعتمد اقتصاد المملكة على مجموعة من القطاعات، التي تلعب دورا مهما في الناتج المحلي الإجمالي، ومنها قطاع المقاولات، الذي يعد ثاني أكبر قطاع غير نفطي ومساندا لتحقيق رؤية المملكة 2030، حيث يعتبر سوق المقاولات في المملكة الأكبر على مستوى الشرق الأوسط، حيث أشارت تقارير دولية إلى أن حجم المشاريع الجديدة في القطاع تتجاوز الـ 5.000 مشروع وبقيمة تصل إلى 6 تريليونات ريال.
ويعتبر منتدى المشاريع المستقبلية الافتراضي منصة فريدة جعلته من أكبر المنصات في الشرق الأوسط، التي تعرض المشاريع المستقبلية، حيث يهدف المنتدى إلى جمع ملاك المشاريع من جهات حكومية أو خاصة مع المقاولين والمهتمين في مكان ووقت واحد، لخلق فرص جديدة من خلال التعرف على تفاصيل المشاريع المستقبلية في قطاع المقاولات وآلية التأهيل والمنافسة عليها. أيضا يهدف المنتدى إلى خلق شبكة من العلاقات بين ملاك المشاريع والمقاولين والمهتمين، بالإضافة إلى إتاحة فرصة بناء شراكات بين المقاولين أنفسهم.
وأكدت الهيئة في خطاب موجه للغرف التجارية أن منتدى المشاريع المستقبلية «النسخة الافتراضية» يهدف إلى الحصول على أقصى تفاعل متبادل بين القطاعين العام والخاص، من أجل دعم عملية تطوير قطاع المقاولات، وذلك من خلال إتاحة الفرصة لملاك المشاريع لاستعراض مشاريعهم مع المقاولين والمهتمين بقطاع المقاولات، حيث أبدت أكثر من 37 جهة حكومية، خاصة رغبتها بالمشاركة، كما نستهدف عرض العديد من المشاريع، التي يطرحها القطاعان العام والخاص تتجاوز قيمتها التقديرية أكثر من 600 مليار ريال، وتتطلع الهيئة إلى حضور أكثر من 10 آلاف مقاول، ومن المهتمين بقطاع المقاولات لهذه الفعالية.
وذكرت الهيئة أن المملكة رسخت مكانتها الاقتصادية عالميا بشكل جعلها تلعب دورا بارزا بين الدول الكبرى، مما جعل لها مكانة قادتها لتصبح من أهم أعضاء دول مجموعة العشرين، حيث استضافت الرياض قمة مجموعة العشرين 2020 هو الاجتماع الخامس عشر لمجموعة العشرين (G20). ويعتمد اقتصاد المملكة على مجموعة من القطاعات، التي تلعب دورا مهما في الناتج المحلي الإجمالي، ومنها قطاع المقاولات، الذي يعد ثاني أكبر قطاع غير نفطي ومساندا لتحقيق رؤية المملكة 2030، حيث يعتبر سوق المقاولات في المملكة الأكبر على مستوى الشرق الأوسط، حيث أشارت تقارير دولية إلى أن حجم المشاريع الجديدة في القطاع تتجاوز الـ 5.000 مشروع وبقيمة تصل إلى 6 تريليونات ريال.
ويعتبر منتدى المشاريع المستقبلية الافتراضي منصة فريدة جعلته من أكبر المنصات في الشرق الأوسط، التي تعرض المشاريع المستقبلية، حيث يهدف المنتدى إلى جمع ملاك المشاريع من جهات حكومية أو خاصة مع المقاولين والمهتمين في مكان ووقت واحد، لخلق فرص جديدة من خلال التعرف على تفاصيل المشاريع المستقبلية في قطاع المقاولات وآلية التأهيل والمنافسة عليها. أيضا يهدف المنتدى إلى خلق شبكة من العلاقات بين ملاك المشاريع والمقاولين والمهتمين، بالإضافة إلى إتاحة فرصة بناء شراكات بين المقاولين أنفسهم.