تأهلت الباحثة السعودية، د. أسماء مقبل عوض الأحمدي، إلى القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الخامسة عشرة فرع «المؤلف الشاب»، عن دراستها النقدية الصادرة عام 2020 بعنوان «إشكاليات الذات السارِدَة في الرواية النسائية السعودية – دراسة نقدية 1999-2012م».
وأعلنت الجائزة القوائم القصيرة في فروع «المؤلف الشاب» و«أدب الطفل والناشئة» و«الآداب»، حيث اشتملت القائمة على تسعة أعمال من المملكة ومصر والإمارات العربية المتحدة والمغرب وتونس وفلسطين ولبنان، واستحوذت الكاتبات على النصيب الأكبر في هذه القوائم؛ بواقع سبعة أعمال من أصل تسعة.
وتضمّنت القائمة القصيرة لفرع «المؤلف الشاب» أعمالًا تم اختيارها من أصل 14 عملًا من القائمة الطويلة، فيما اشتملت القائمة القصيرة لفرع «أدب الطفل والناشئة» على 3 أعمال من أصل 13 عملًا من القائمة الطويلة، بينما شهد فرع «الآداب» اختيار 3 أعمال من قائمته الطويلة التي تضمنت 12 عملًا.
وتضم القائمة القصيرة لفرع «الآداب» رواية «أن تعشق الحياة» للّبنانية علوية صبح، ورواية «غرفة المسافرين» للمصري عزت القمحاوي، ورواية «في أثر عنايات الزيات» للمصرية إيمان مرسال.
أما القائمة القصيرة لفرع «أدب الطفل والناشئة»، فتضم رواية «حديقة الزمرد» للمغربية رجاء ملاح، ورواية «رحلة فنان» للتونسي ميزوني بنّاني، ورواية «الغول ونبتة العليق» للإماراتية نسيبة العزيبي.
وتضم القائمة القصيرة لفرع «المؤلف الشاب» روايتين ودراسة نقدية؛ حيث اشتملت على رواية «ليلة يلدا» للمصرية غادة العبسي، ورواية «ما تركت خلفي» للفلسطينية شذى مصطفى، ودراسة نقدية بعنوان «إشكاليات الذات الساردة في الرواية النسائية السعودية – دراسة نقدية 1999-2012م» للباحثة السعودية د. أسماء مقبل عوض الأحمدي.
واستقبل فرع «المؤلف الشاب» خلال الدورة الحالية 646 مشاركة، وهي زيادة تقارب 30٪ بالمقارنة مع الدورة الماضية، فيما شهد فرع «الآداب» زيادة في عدد الترشيحات بنسبة تقارب 33٪، ليبلغ عدد الترشيحات في هذا الفرع 584 ترشيحًا في الدورة الحالية، واستقبل فرع «أدب الطفل والناشئة» 244 عملًا، بزيادة تقارب 19٪ بالمقارنة مع الدورة الماضية.
وسيتم تكريم الفائزين خلال حفل افتراضي في مايو القادم، تزامنًا من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث سيجري تكريم الفائز بلقب «شخصية العام الثقافية»، ومنحه «ميدالية ذهبية» تحمل شعار الجائزة وشهادة تقدير، بالإضافة إلى مبلغ مالي بقيمة مليون درهم، في حين يحصل الفائزون في الفروع الأخرى على «ميدالية ذهبية» و«شهادة تقدير»، وجائزة مالية بقيمة 750 ألف درهم إماراتي.
وأعلنت الجائزة القوائم القصيرة في فروع «المؤلف الشاب» و«أدب الطفل والناشئة» و«الآداب»، حيث اشتملت القائمة على تسعة أعمال من المملكة ومصر والإمارات العربية المتحدة والمغرب وتونس وفلسطين ولبنان، واستحوذت الكاتبات على النصيب الأكبر في هذه القوائم؛ بواقع سبعة أعمال من أصل تسعة.
وتضمّنت القائمة القصيرة لفرع «المؤلف الشاب» أعمالًا تم اختيارها من أصل 14 عملًا من القائمة الطويلة، فيما اشتملت القائمة القصيرة لفرع «أدب الطفل والناشئة» على 3 أعمال من أصل 13 عملًا من القائمة الطويلة، بينما شهد فرع «الآداب» اختيار 3 أعمال من قائمته الطويلة التي تضمنت 12 عملًا.
وتضم القائمة القصيرة لفرع «الآداب» رواية «أن تعشق الحياة» للّبنانية علوية صبح، ورواية «غرفة المسافرين» للمصري عزت القمحاوي، ورواية «في أثر عنايات الزيات» للمصرية إيمان مرسال.
أما القائمة القصيرة لفرع «أدب الطفل والناشئة»، فتضم رواية «حديقة الزمرد» للمغربية رجاء ملاح، ورواية «رحلة فنان» للتونسي ميزوني بنّاني، ورواية «الغول ونبتة العليق» للإماراتية نسيبة العزيبي.
وتضم القائمة القصيرة لفرع «المؤلف الشاب» روايتين ودراسة نقدية؛ حيث اشتملت على رواية «ليلة يلدا» للمصرية غادة العبسي، ورواية «ما تركت خلفي» للفلسطينية شذى مصطفى، ودراسة نقدية بعنوان «إشكاليات الذات الساردة في الرواية النسائية السعودية – دراسة نقدية 1999-2012م» للباحثة السعودية د. أسماء مقبل عوض الأحمدي.
واستقبل فرع «المؤلف الشاب» خلال الدورة الحالية 646 مشاركة، وهي زيادة تقارب 30٪ بالمقارنة مع الدورة الماضية، فيما شهد فرع «الآداب» زيادة في عدد الترشيحات بنسبة تقارب 33٪، ليبلغ عدد الترشيحات في هذا الفرع 584 ترشيحًا في الدورة الحالية، واستقبل فرع «أدب الطفل والناشئة» 244 عملًا، بزيادة تقارب 19٪ بالمقارنة مع الدورة الماضية.
وسيتم تكريم الفائزين خلال حفل افتراضي في مايو القادم، تزامنًا من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث سيجري تكريم الفائز بلقب «شخصية العام الثقافية»، ومنحه «ميدالية ذهبية» تحمل شعار الجائزة وشهادة تقدير، بالإضافة إلى مبلغ مالي بقيمة مليون درهم، في حين يحصل الفائزون في الفروع الأخرى على «ميدالية ذهبية» و«شهادة تقدير»، وجائزة مالية بقيمة 750 ألف درهم إماراتي.