كشفت مبادرة «ألهم.. شارك وطن» لتعزيز جهود ومبادرات مأسسة العمل التطوعي المتخصص بمحافظة الأحساء بالشراكة مع الإدارة العامة للتعليم مؤخرًا عن تسجيّل 15 ألف طالب وطالبة ضمن برنامج المسار التعليمي التطوعي لمختلف المراحل التعليمية للاستفادة مما يزيد على 1400 ساعة عمل تطوعية، وتقديم 300 حصة دراسية تطوعية افتراضية لتعزيز الفاقد التعليمي ومساعدة وتقوية الطلاب والطالبات دراسيًا.
وأوضحت المبادرة، التي تنظّمها غرفة الأحساء ضمن سلسلة برامجها في مجال المسؤولية الاجتماعية لقطاع الأعمال، أن إدارة التعليم بالأحساء درست الفرص التطوعية لمسار التطوع التخصصي التعليمي، ثم شكلت لجنة لدراسة وفرز التخصصات الرئيسة، ليجري بعدها ترشيح 60 معلمًا ومعلمة، بالإضافة إلى مشرفين ومشرفات في تخصصات تعليمية عدة، شملت: الكيمياء، الفيزياء، اللغة الإنجليزية، الرياضيات والعلوم، لجميع المراحل التعليمية للبنين والبنات، مبينة أنه سيبدأ تقديم تلك الحصص الدراسية من خلال تقنية «زووم» في الفترة من 01 شعبان وحتى 19 شعبان 1442هـ.
وأكد مدير عام التعليم بالأحساء حمد العيسى، أهمية المبادرة في دعم جهود مأسسة ورفد العمل التطوعي وبناء مسارات تطوعية تخصصية تساهم في تحقيق التنمية بالأحساء، مبينًا أن تعليم الأحساء يرّحب بالمشاركة في مثل هذه المبادرات النوعية، مثمنًا دور الغرفة في طرح شراكات تنموية مجتمعية لتعزيز برامج العمل التطوعي، مُعبّرًا عن أمله في أن تصبح هذه المبادرة بابًا واسعًا لتمكيّن وتعزيّز العمل التعليمي التطوعي.
وأوضح نائب رئيس الغرفة، عبدالعزيز الموسى، رئيس فريق إدارة المبادرة أن انطلاقة مسار التخصصات التعليمية بالمبادرة هو خطوة مهمة، لتعزيز المشاركة المجتمعية والتنموية من خلال تجميع الطاقات وتوجيهها نحو الأولويات الوطنية لمواجهة تحديات جائحة «كوفيد 19» على أبنائنا وبناتنا الطلبة.
يذكر أن جمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية قامت مؤخرًا بالتعاون والمشاركة مع مركز العمل التطوعي بجمعية البر بالأحساء، بتقديم دورة تدريبية مكثفة للمتطوعين في المسار التعليمي، تناولت أساسيات ومهارات العمل التطوعي التعليمي وأساليبه. كما تم تدشين منصة المبادرة على المنصة الوطنية للتطوع بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
وتضم قائمة الجهات المشاركة بالمبادرة: وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، جامعة الملك فيصل، المؤسسة العامة للري، الهيئة السعودية للمهندسين، الإدارة العامة للتعليم بالأحساء، التجمع الصحي بالأحساء، مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالأحساء، هيئة الهلال الأحمر السعودي بالأحساء، جمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية، جمعية البر بالأحساء، هيئة الصحفيين بالأحساء وجمعية المتقاعدين بالمنطقة الشرقية.
وأوضحت المبادرة، التي تنظّمها غرفة الأحساء ضمن سلسلة برامجها في مجال المسؤولية الاجتماعية لقطاع الأعمال، أن إدارة التعليم بالأحساء درست الفرص التطوعية لمسار التطوع التخصصي التعليمي، ثم شكلت لجنة لدراسة وفرز التخصصات الرئيسة، ليجري بعدها ترشيح 60 معلمًا ومعلمة، بالإضافة إلى مشرفين ومشرفات في تخصصات تعليمية عدة، شملت: الكيمياء، الفيزياء، اللغة الإنجليزية، الرياضيات والعلوم، لجميع المراحل التعليمية للبنين والبنات، مبينة أنه سيبدأ تقديم تلك الحصص الدراسية من خلال تقنية «زووم» في الفترة من 01 شعبان وحتى 19 شعبان 1442هـ.
وأكد مدير عام التعليم بالأحساء حمد العيسى، أهمية المبادرة في دعم جهود مأسسة ورفد العمل التطوعي وبناء مسارات تطوعية تخصصية تساهم في تحقيق التنمية بالأحساء، مبينًا أن تعليم الأحساء يرّحب بالمشاركة في مثل هذه المبادرات النوعية، مثمنًا دور الغرفة في طرح شراكات تنموية مجتمعية لتعزيز برامج العمل التطوعي، مُعبّرًا عن أمله في أن تصبح هذه المبادرة بابًا واسعًا لتمكيّن وتعزيّز العمل التعليمي التطوعي.
وأوضح نائب رئيس الغرفة، عبدالعزيز الموسى، رئيس فريق إدارة المبادرة أن انطلاقة مسار التخصصات التعليمية بالمبادرة هو خطوة مهمة، لتعزيز المشاركة المجتمعية والتنموية من خلال تجميع الطاقات وتوجيهها نحو الأولويات الوطنية لمواجهة تحديات جائحة «كوفيد 19» على أبنائنا وبناتنا الطلبة.
يذكر أن جمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية قامت مؤخرًا بالتعاون والمشاركة مع مركز العمل التطوعي بجمعية البر بالأحساء، بتقديم دورة تدريبية مكثفة للمتطوعين في المسار التعليمي، تناولت أساسيات ومهارات العمل التطوعي التعليمي وأساليبه. كما تم تدشين منصة المبادرة على المنصة الوطنية للتطوع بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
وتضم قائمة الجهات المشاركة بالمبادرة: وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، جامعة الملك فيصل، المؤسسة العامة للري، الهيئة السعودية للمهندسين، الإدارة العامة للتعليم بالأحساء، التجمع الصحي بالأحساء، مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالأحساء، هيئة الهلال الأحمر السعودي بالأحساء، جمعية العمل التطوعي بالمنطقة الشرقية، جمعية البر بالأحساء، هيئة الصحفيين بالأحساء وجمعية المتقاعدين بالمنطقة الشرقية.