• المبادرة تشمل التنقل الوظيفي وتطوير آليات الخروج والعودة والخروج النهائي
• مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية تستهدف بناء سوق عمل جاذب في المملكة
• خدمات المبادرة جميع العاملين الوافدين في منشآت القطاع الخاص
• المبادرة تزيد تنافسية سوق العمل وترفع تصنيفه في المؤشرات الدولية
تبدأ المملكة غداً ، في إلغاء نظام الكفيل وذلك ضمن مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية التي تستهدف بناء سوق عمل جاذب في المملكة.
وتقدم المبادرة ثلاث خدمات رئيسية، هي: خدمة التنقل الوظيفي، وتطوير آليات الخروج والعودة والخروج النهائي. وتشمل خدمات المبادرة جميع العاملين الوافدين في منشآت القطاع الخاص ضمن ضوابط محددة، تراعي حقوق طرفَي العلاقة التعاقدية.
وتعزز مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية من تنافسية سوق العمل السعودية مع أسواق العمل العالمية، وترفع تصنيفها في مؤشرات التنافسية الدولية، كما تساهم في تحقيق مستهدفات برنامج رؤية السعودية 2030 عبر برنامج التحول الوطني
كانت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في نوفمبر الماضي قد أطلقت مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية، وهي إحدى مبادرات برنامج التحول الوطني التي تستهدف دعم رؤية الوزارة في بناء سوق عمل جاذب، وتمكين وتنمية الكفاءات البشرية، وتطوير بيئة العمل.