أطلقت جمعية «البر» بالمنطقة الشرقية، حملة خيرية، يوم أمس الأول، لدعم أرامل ومطلقات المنطقة الشرقية، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وقال الأمين العام لجمعية البر بالمنطقة سمير العفيصان إن الجمعية حرصت على إطلاق الحملة في اليوم العالمي للمرأة، لتلفت أنظار المجتمع نحو هذه الفئة، التي تحتاج للدعم والمساندة، مشيرا إلى دور المجتمع تجاه هذه الفئة، ودور القطاع الخيري في إلقاء الضوء عليهن، والحرص على دعمهن وتنميتهن.
وأوضح أن الحملة تستهدف سداد إيجارات الأرامل والمطلقات وأسرهن، وسداد فواتير الكهرباء عنهن، وتوفير الدعم الغذائي لهن، وتمكن الجمعية المتبرع من التبرع للأرامل والمطلقات إلكترونيا عبر متجر «أبواب البر» الإلكتروني، أو عبر التبرع من خلال الحساب البنكي المباشر.
ونوه العفيصان بأن الجمعية لم تكتف بتقديم الدعم المادي فقط للأرامل والمطلقات، بل تعمل على تنمية مهاراتهن وقدراتهن، عبر تدريبهن وتأهيلهن لسوق العمل، وتوفير الفرص الوظيفية لهن، بالشراكة مع المؤسسات المختلفة دعما لقرارات التوطين، مشيرا إلى دعم الجمعية لهن بالقروض الصغيرة والمتوسطة للبدء في مشروعات تنموية تسهم في انتقالهن من تلقي المساعدة المباشرة، التي وضعتها الجمعية وتنفذها بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة الجمعية.
وأكد أن الجمعية تسير في تحقيق التنمية للأسر وفقا لخطط مدروسة تتوافق مع احتياجات المجتمع السعودي، وأنشأت الجمعية مؤخرا فرعا نسائيا جديدا بمحافظة الخبر لرعاية شؤون المرأة السعودية المستفيدة من الجمعية بالمحافظة، لافتا إلى دور الأرامل والمطلقات المستفيدات من خدمات الجمعية في نجاح مشروع صناعة الكمامات، الذي أطلقته الجمعية خلال الجائحة وكان مصدر رزق لهن أسهمن من خلاله في خدمة المجتمع.
وقال الأمين العام لجمعية البر بالمنطقة سمير العفيصان إن الجمعية حرصت على إطلاق الحملة في اليوم العالمي للمرأة، لتلفت أنظار المجتمع نحو هذه الفئة، التي تحتاج للدعم والمساندة، مشيرا إلى دور المجتمع تجاه هذه الفئة، ودور القطاع الخيري في إلقاء الضوء عليهن، والحرص على دعمهن وتنميتهن.
وأوضح أن الحملة تستهدف سداد إيجارات الأرامل والمطلقات وأسرهن، وسداد فواتير الكهرباء عنهن، وتوفير الدعم الغذائي لهن، وتمكن الجمعية المتبرع من التبرع للأرامل والمطلقات إلكترونيا عبر متجر «أبواب البر» الإلكتروني، أو عبر التبرع من خلال الحساب البنكي المباشر.
ونوه العفيصان بأن الجمعية لم تكتف بتقديم الدعم المادي فقط للأرامل والمطلقات، بل تعمل على تنمية مهاراتهن وقدراتهن، عبر تدريبهن وتأهيلهن لسوق العمل، وتوفير الفرص الوظيفية لهن، بالشراكة مع المؤسسات المختلفة دعما لقرارات التوطين، مشيرا إلى دعم الجمعية لهن بالقروض الصغيرة والمتوسطة للبدء في مشروعات تنموية تسهم في انتقالهن من تلقي المساعدة المباشرة، التي وضعتها الجمعية وتنفذها بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة الجمعية.
وأكد أن الجمعية تسير في تحقيق التنمية للأسر وفقا لخطط مدروسة تتوافق مع احتياجات المجتمع السعودي، وأنشأت الجمعية مؤخرا فرعا نسائيا جديدا بمحافظة الخبر لرعاية شؤون المرأة السعودية المستفيدة من الجمعية بالمحافظة، لافتا إلى دور الأرامل والمطلقات المستفيدات من خدمات الجمعية في نجاح مشروع صناعة الكمامات، الذي أطلقته الجمعية خلال الجائحة وكان مصدر رزق لهن أسهمن من خلاله في خدمة المجتمع.