بفضل الله وتوفيقه نجح فريق قسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى المواساة بالجبيل الصناعية في إنقاذ حياة مولود بعمر ساعات يعاني انسدادا بفتحة الأنف الخلفية الخلقية.
وصل المولود إلى مستشفى المواساة بالجبيل الصناعية محولًا من مستشفى آخر بعد ساعات من ولادته، وكان يعاني نسدادا بفتحة الأنف الخلفية الخلقية، الأمر الذي تم على إثره استدعاء الدكتور مدحت طيبة استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة والفريق المعاون له الذي قرر على الفور إجراء جراحة عاجلة له حتى يتنفس بشكل طبيعي.
ويعد هذا العيب الخلقي من الحالات النادرة التي تستدعي تدخلا جراحيا خلال أول يومين بعد الولادة لإنقاذ حياة المولود، حيث تم تخليق فتحة جراحية تسمح له بالتنفس بشكل طبيعي من خلال الأنف، وتم تركيب دعامة مكان الفتحة الصناعية لضمان بقاء الفتحة كما هي على أن يتم خلعها بعد ستة أسابيع.
جدير بالذكر أن هذا النوع من الرعاية يعتمد على تقنية طبية حديثة تتماشى مع رؤية شركة المواساة للخدمات الطبية في استقطاب الكفاءات والتخصصات الفرعية الدقيقة من خلال استخدام أحدث التقنيات والتجهيزات الطبية المتقدمة في هذا المجال.
وصل المولود إلى مستشفى المواساة بالجبيل الصناعية محولًا من مستشفى آخر بعد ساعات من ولادته، وكان يعاني نسدادا بفتحة الأنف الخلفية الخلقية، الأمر الذي تم على إثره استدعاء الدكتور مدحت طيبة استشاري جراحة الأنف والأذن والحنجرة والفريق المعاون له الذي قرر على الفور إجراء جراحة عاجلة له حتى يتنفس بشكل طبيعي.
ويعد هذا العيب الخلقي من الحالات النادرة التي تستدعي تدخلا جراحيا خلال أول يومين بعد الولادة لإنقاذ حياة المولود، حيث تم تخليق فتحة جراحية تسمح له بالتنفس بشكل طبيعي من خلال الأنف، وتم تركيب دعامة مكان الفتحة الصناعية لضمان بقاء الفتحة كما هي على أن يتم خلعها بعد ستة أسابيع.
جدير بالذكر أن هذا النوع من الرعاية يعتمد على تقنية طبية حديثة تتماشى مع رؤية شركة المواساة للخدمات الطبية في استقطاب الكفاءات والتخصصات الفرعية الدقيقة من خلال استخدام أحدث التقنيات والتجهيزات الطبية المتقدمة في هذا المجال.