تحتوي الكزبرة على نسبة عالية من الفيتامينات والعناصر الغذائية التي تعمل على تعزيز صحة الجسم وحمايته من الأمراض والفيروسات والعدوى، لذلك ينصح بوضعها في الوجبات الغذائية، خاصة لكبار السن والأطفال، ذلك بحسب ما ذكره موقع healthline.
يعد ارتفاع نسبة السكر في الدم أحد عوامل الخطر لمرض السكري من النوع 2، وقد تساعد بذور الكزبرة ومستخلصها وزيوتها في خفض نسبة السكر في الدم، لذلك يجب على الأشخاص الذين يعانون انخفاض نسبة السكر في الدم، أو الذين يتناولون أدوية السكري، توخي الحذر مع الكزبرة لأنها فعّالة جدًا في خفض نسبة السكر في الدم.
وتشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن بذور الكزبرة تقلل نسبة السكر في الدم عن طريق تعزيز نشاط الإنزيم الذي يساعد على إزالة السكر من الدم، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة المعززة للمناعة، والتي تمنع تلف الخلايا الذي تسببه الجذور الحرة في المواد المضادة للأكسدة.
كما تشير بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات وأنبوب الاختبار، إلى أن الكزبرة قد تقلل من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، وقد تحمي خصائص الكزبرة المضادة للالتهابات من أمراض الدماغ، بما في ذلك مرض باركنسون والزهايمر والتصلب المتعدد.
يعد ارتفاع نسبة السكر في الدم أحد عوامل الخطر لمرض السكري من النوع 2، وقد تساعد بذور الكزبرة ومستخلصها وزيوتها في خفض نسبة السكر في الدم، لذلك يجب على الأشخاص الذين يعانون انخفاض نسبة السكر في الدم، أو الذين يتناولون أدوية السكري، توخي الحذر مع الكزبرة لأنها فعّالة جدًا في خفض نسبة السكر في الدم.
وتشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن بذور الكزبرة تقلل نسبة السكر في الدم عن طريق تعزيز نشاط الإنزيم الذي يساعد على إزالة السكر من الدم، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة المعززة للمناعة، والتي تمنع تلف الخلايا الذي تسببه الجذور الحرة في المواد المضادة للأكسدة.
كما تشير بعض الدراسات التي أجريت على الحيوانات وأنبوب الاختبار، إلى أن الكزبرة قد تقلل من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل ارتفاع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، وقد تحمي خصائص الكزبرة المضادة للالتهابات من أمراض الدماغ، بما في ذلك مرض باركنسون والزهايمر والتصلب المتعدد.