دشن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة أمس، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير المنطقة، مركز لقاحات كورونا بالمدينة المنورة، وذلك بمركز نجود الطبي المجاور لمستشفى الملك فهد العام.
وعقب التدشين، تلقى أمير المنطقة، ونائبه، الجرعة الأولى من لقاح كورونا، إعلانا عن بدء حملة التطعيم بلقاح كورونا في المدينة المنورة، والتي سيليها خلال المرحلة المقبلة التوسع في تقديم اللقاح لكافة المواطنين والمقيمين بالمنطقة ومحافظاتها.
ونوه سمو الأمير فيصل بن سلمان بعد تلقيه الجرعة الأولى، بالجهود الكبيرة التي أولتها حكومة خادم الحرمين الشريفين للتعامل مع هذه الجائحة، والتي أسهمت ولله الحمد في الحد من انتشار الفيروس، وما نراه اليوم من انحسار ملحوظ بتوفيق من الله تعالى، ثم بالأعمال الاحترافية التي انتهجتها الجهات المختصة في التعامل مع هذه الجائحة العالمية.
وحث المواطنين والمقيمين على المبادرة في التسجيل للحصول على هذا اللقاح الذي توفره المملكة مجانا للجميع، سائلا الله تعالى أن يحفظ بلادنا ويديم عليها أمنها واستقرارها.
وقد تم تجهيز مركز نجود الطبي بالمدينة المنورة، ليكون مقرا لحملة التطعيم ضد كورونا، لتوفر جميع الخدمات الأساسية فيه، فهو مصمم بطريقة تسمح باستقبال أعداد كبيرة من خلال تجهيز 10 أجنحة في كل جناح «5 محطات تطعيم» مع جناحين للحالات الطارئة بإجمالي 50 محطة تطعيم يديرها نخبة من الكوادر والأطقم الطبية المتخصصة.
وعقب التدشين، تلقى أمير المنطقة، ونائبه، الجرعة الأولى من لقاح كورونا، إعلانا عن بدء حملة التطعيم بلقاح كورونا في المدينة المنورة، والتي سيليها خلال المرحلة المقبلة التوسع في تقديم اللقاح لكافة المواطنين والمقيمين بالمنطقة ومحافظاتها.
ونوه سمو الأمير فيصل بن سلمان بعد تلقيه الجرعة الأولى، بالجهود الكبيرة التي أولتها حكومة خادم الحرمين الشريفين للتعامل مع هذه الجائحة، والتي أسهمت ولله الحمد في الحد من انتشار الفيروس، وما نراه اليوم من انحسار ملحوظ بتوفيق من الله تعالى، ثم بالأعمال الاحترافية التي انتهجتها الجهات المختصة في التعامل مع هذه الجائحة العالمية.
وحث المواطنين والمقيمين على المبادرة في التسجيل للحصول على هذا اللقاح الذي توفره المملكة مجانا للجميع، سائلا الله تعالى أن يحفظ بلادنا ويديم عليها أمنها واستقرارها.
وقد تم تجهيز مركز نجود الطبي بالمدينة المنورة، ليكون مقرا لحملة التطعيم ضد كورونا، لتوفر جميع الخدمات الأساسية فيه، فهو مصمم بطريقة تسمح باستقبال أعداد كبيرة من خلال تجهيز 10 أجنحة في كل جناح «5 محطات تطعيم» مع جناحين للحالات الطارئة بإجمالي 50 محطة تطعيم يديرها نخبة من الكوادر والأطقم الطبية المتخصصة.