منذ إعلان سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عن مشروع «ذا لاين» في مدينة نيوم، والمشروع أضحى حديث العالم وجميع وسائل الإعلام العالمية، فمشروع «ذا لاين» ليس مجرد مدينة مليونية تقام بمساحات واسعة بمواصفات عالمية حديثة، ولكن هو مشروع يقدم مفهوما جديدا للمدن، التي ستعتمد بالكامل على الطاقة النظيفة بنسبة 100% وستدار كامل المدينة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
نحن هنا في المملكة نسابق العالم، ونحتل الصدارة في الاستخدام الأمثل لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتنويع مصادرنا الاقتصادية وفق رؤية 2030. هذه الرؤية التي تثبت يوماً بعد يوم أنها رؤية وطن ترسم مستقبلا واعدا بمفهوم مختلف لتضع نفسها في صدارة العالم لفتح آفاق جديدة، وبناء وطن مسلح بالفكر والعقل والتطور والازدهار، والأهم من هذا أنه يتم تحقيقه بأيادٍ وعقول سعودية قادرة على إحداث فرق كبير ووضع علامة فارقة على خارطة العالم.
سمو ولي العهد عندما أعلن عن المشروع راعى جوانب رئيسية ومهمة نحتاجها في المرحلة القادمة، وهي استخدام الطاقة النظيفة للمحافظة على الإنسان من خلال بناء مدينة خالية من الشوارع والمركبات والانبعاثات الكربونية، وتوفير وسائل نقل حديثة لم يعرفها التاريخ من السابق، إضافة إلى أن المدينة ستوفر 380 ألف فرصة عمل، والمساهمة في الناتج المحلي بـ 180 مليار ريال سنويا بحلول عام 2030، وهو ما يعكس رؤية ولي العهد لمدن المستقبل وخلق بيئة حضرية مبتكرة تُمكن الإنسان وتعزز التنوع الاقتصادي. إضافة إلى عملية التنقل، التي تعتمد على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، التي تُعرف باسم «ذا سباين» وهي الشريان الرئيسي للمدينة وتمتد أسفلَ المجتمعاتِ، التي يتم بناؤها في نيوم، وتربط بينها من خلالِ وسائلِ نقلٍ فائقةِ السرعة مدعومةٍ بأحدثِ تكنولوجيا الذكاءِ الاصطناعي للوصول إلى الجهة المطلوبة في مدة أقصاها ٢٠ دقيقة، سابقة لم تحدث في تاريخ وسائل النقل، التي تعتبر ثورة جديدة في وسائل النقل المتطورة، التي يعرفها الانسان.
مشروع «ذا لاين» أشبه بالحلم، الذي يتحقق وفق رؤية عراب الرؤية وقائد التجديد في المملكة سمو ولي العهد، الذي يرسم خارطة طريق جديدة في مفهوم الدولة، التي تعتمد الابتكار والتجدد وتحقيق المستحيل.
@alsyfean
نحن هنا في المملكة نسابق العالم، ونحتل الصدارة في الاستخدام الأمثل لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتنويع مصادرنا الاقتصادية وفق رؤية 2030. هذه الرؤية التي تثبت يوماً بعد يوم أنها رؤية وطن ترسم مستقبلا واعدا بمفهوم مختلف لتضع نفسها في صدارة العالم لفتح آفاق جديدة، وبناء وطن مسلح بالفكر والعقل والتطور والازدهار، والأهم من هذا أنه يتم تحقيقه بأيادٍ وعقول سعودية قادرة على إحداث فرق كبير ووضع علامة فارقة على خارطة العالم.
سمو ولي العهد عندما أعلن عن المشروع راعى جوانب رئيسية ومهمة نحتاجها في المرحلة القادمة، وهي استخدام الطاقة النظيفة للمحافظة على الإنسان من خلال بناء مدينة خالية من الشوارع والمركبات والانبعاثات الكربونية، وتوفير وسائل نقل حديثة لم يعرفها التاريخ من السابق، إضافة إلى أن المدينة ستوفر 380 ألف فرصة عمل، والمساهمة في الناتج المحلي بـ 180 مليار ريال سنويا بحلول عام 2030، وهو ما يعكس رؤية ولي العهد لمدن المستقبل وخلق بيئة حضرية مبتكرة تُمكن الإنسان وتعزز التنوع الاقتصادي. إضافة إلى عملية التنقل، التي تعتمد على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، التي تُعرف باسم «ذا سباين» وهي الشريان الرئيسي للمدينة وتمتد أسفلَ المجتمعاتِ، التي يتم بناؤها في نيوم، وتربط بينها من خلالِ وسائلِ نقلٍ فائقةِ السرعة مدعومةٍ بأحدثِ تكنولوجيا الذكاءِ الاصطناعي للوصول إلى الجهة المطلوبة في مدة أقصاها ٢٠ دقيقة، سابقة لم تحدث في تاريخ وسائل النقل، التي تعتبر ثورة جديدة في وسائل النقل المتطورة، التي يعرفها الانسان.
مشروع «ذا لاين» أشبه بالحلم، الذي يتحقق وفق رؤية عراب الرؤية وقائد التجديد في المملكة سمو ولي العهد، الذي يرسم خارطة طريق جديدة في مفهوم الدولة، التي تعتمد الابتكار والتجدد وتحقيق المستحيل.
@alsyfean