ضمن مبادرة مليون شجرة في الأحساء
للمرة الثانية يفوز الأطفال في تشجير الحدائق البيضاء ضمن مبادرة مليون شجرة في محافظة الأحساء تحت رعاية أمانة الأحساء بمشاركة 40 طفلًا و20 من الآباء، تمت زراعة 40 شتلة في الحديقة الثالثة وهي حديقة حي الراشدية بمدينة المبرز بالأحساء.
وعبّر أهالي الحي عن سعادتهم وشكرهم للمنظمين، سواء للمواطنين الذين تكفلوا بتوفير الماء لسقاية الأشجار وبالخصوص المواطن حسين العليوي، أو أمانة الأحساء وفريق العمل القائم على عملية التشجير.
وأوضح منسق المبادرة أحمد الغدير أنه تمت زراعة أنواع عديدة من الأشجار في الحديقة، وهي فيكس لسان العصفور وكف مريم والياسمين الهندي والخبازي الساحلي.
وذكر أحمد الغدير مؤسس وقائد فريق أغصان نبذة عن بدايات تأسيسه للفريق وجهوده في مجال البيئة بقوله: لقد تأسس فريق أغصان البيئي التطوعي في نهاية عام 2015م، ويُعد منصة لتقديم المعلومات عن الأشجار المحلية والمستوردة المناسبة لأجواء المملكة، وتسهم في نشر الوعي بطرق الزراعة الصحيحة، ويضم 67 متطوعًا ومتطوعة من مختلف الأعمار، 52 من الذكور و15 من الإناث، ويُعد أول فريق بيئي أسس في الأحساء يستهدف ويهتم بتنمية الغطاء النباتي، ويقوم سنويًّا بتوزيع الشتلات والبذور المجانية على الأهالي ضمن حملات التشجير والتشجيع على التشجير التي تستهدف منازل المواطنين بالدرجة الأولى، والتي يُعلن عنها في حسابات الفريق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومن المبادرات التي أطلقها الفريق مبادرة شجرة لكل منزل والتي تبنّتها مشكورةً المؤسسة العامة للري بالمحافظة وعمّمتها على أنحاء المملكة.
والفريق من أوائل المشاركين في إنجاح مبادرة مليون شجرة في الأحساء عام 2017م، ويُعد أحمد الغدير من أعضاء الفريق الخاص بالمبادرة.
وساهم الفريق في تأسيس مبادرة فلنغرسها في عام 2019م بالشراكة مع عدة جهات، والتأسيس والمشاركة في حملة الأحساء تغرس 2020 والتي أقيمت على مستوى المحافظة، وشارك فيها أغلب الفرق التطوعية بالأحساء، وفريق أغصان مساهم أساسي في حملة تشجير مدينة المنصورة للعام الرابع على التوالي، وشارك في الكثير من المبادرات الأخرى، وحاليًّا يعد عضوًا مؤسسًا وفاعلًا في مبادرة تشجير الحدائق البيضاء. الجدير ذكره أن فريق أغصان بكوادره المتطوعين كان حريصًا على الحضور والمشاركة في تشجير جميع الحدائق الثلاث حتى الآن.
حضر فعالية التشجير المشرف العام للمبادرة م. فهد الملحم والراعي الرسمي للمبادرة، أحمد الغدير قائد فريق أغصان البيئي التطوعي، والناشط صلاح الملحم ومدير الفرق التطوعية بجمعية الأشخاص ذوي الإعاقة بالأحساء، وأعضاء فريق عيون هجر الإعلامي التطوعي.
وعبّر أهالي الحي عن سعادتهم وشكرهم للمنظمين، سواء للمواطنين الذين تكفلوا بتوفير الماء لسقاية الأشجار وبالخصوص المواطن حسين العليوي، أو أمانة الأحساء وفريق العمل القائم على عملية التشجير.
وأوضح منسق المبادرة أحمد الغدير أنه تمت زراعة أنواع عديدة من الأشجار في الحديقة، وهي فيكس لسان العصفور وكف مريم والياسمين الهندي والخبازي الساحلي.
وذكر أحمد الغدير مؤسس وقائد فريق أغصان نبذة عن بدايات تأسيسه للفريق وجهوده في مجال البيئة بقوله: لقد تأسس فريق أغصان البيئي التطوعي في نهاية عام 2015م، ويُعد منصة لتقديم المعلومات عن الأشجار المحلية والمستوردة المناسبة لأجواء المملكة، وتسهم في نشر الوعي بطرق الزراعة الصحيحة، ويضم 67 متطوعًا ومتطوعة من مختلف الأعمار، 52 من الذكور و15 من الإناث، ويُعد أول فريق بيئي أسس في الأحساء يستهدف ويهتم بتنمية الغطاء النباتي، ويقوم سنويًّا بتوزيع الشتلات والبذور المجانية على الأهالي ضمن حملات التشجير والتشجيع على التشجير التي تستهدف منازل المواطنين بالدرجة الأولى، والتي يُعلن عنها في حسابات الفريق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومن المبادرات التي أطلقها الفريق مبادرة شجرة لكل منزل والتي تبنّتها مشكورةً المؤسسة العامة للري بالمحافظة وعمّمتها على أنحاء المملكة.
والفريق من أوائل المشاركين في إنجاح مبادرة مليون شجرة في الأحساء عام 2017م، ويُعد أحمد الغدير من أعضاء الفريق الخاص بالمبادرة.
وساهم الفريق في تأسيس مبادرة فلنغرسها في عام 2019م بالشراكة مع عدة جهات، والتأسيس والمشاركة في حملة الأحساء تغرس 2020 والتي أقيمت على مستوى المحافظة، وشارك فيها أغلب الفرق التطوعية بالأحساء، وفريق أغصان مساهم أساسي في حملة تشجير مدينة المنصورة للعام الرابع على التوالي، وشارك في الكثير من المبادرات الأخرى، وحاليًّا يعد عضوًا مؤسسًا وفاعلًا في مبادرة تشجير الحدائق البيضاء. الجدير ذكره أن فريق أغصان بكوادره المتطوعين كان حريصًا على الحضور والمشاركة في تشجير جميع الحدائق الثلاث حتى الآن.
حضر فعالية التشجير المشرف العام للمبادرة م. فهد الملحم والراعي الرسمي للمبادرة، أحمد الغدير قائد فريق أغصان البيئي التطوعي، والناشط صلاح الملحم ومدير الفرق التطوعية بجمعية الأشخاص ذوي الإعاقة بالأحساء، وأعضاء فريق عيون هجر الإعلامي التطوعي.